سقطت طفلة وعدد من الجرحى في قصف عشوائي بقذائف الهاون سقطت في منطقة هائل، القبة الخضراء "الأكمة"، وسط العاصمة اليمنية صنعاء، أطلقها قوات موالية للرئيس صالح ظهر اليوم بعد هدوء حذر دام لمدة أسبوع بين طرفي المواجهة.
الطفلة مرام بشير شرف سعيد "7 سنوات" قتلت بشظايا القذائف التي سقطت على منزلهم المجاور لمدرسة صلاح الدين بشارع 16 وسط العاصمة صنعاء.
وقال شهود عيان لمراسل يمن برس في صنعاء أن "عدداً من قذائف الهاون سقطت على الأحياء المجاورة لشارع 16 وجولة 20، أدت إحداها إلى مقتل طفلة في منزلها وجرح آخرين، وتسببت بهروب عدد من الأهالي".
وكنت مداخل شارع هائل ومنطقة القبة الخضراء قد تعرضت لقصف بقذائف الأر بي جي والقنابل الصوتية بالقرب من مبنى وزارة النفط و شارع هائل وشارع 16 في ساعة متأخرة من ليلة أمس "السبت" ولم تسجل أي إصابات.
وأضاف مراسل يمن برس إن الفرقة الأولى مدرع عززت من تواجدها في جميع المداخل المؤدية إلى ساحة التغيير والأحياء المجاورة عصر يوم أمس السبت تحسباً لاقتحام الساحة من قبل قوات صالح، ومنع دخول أي مجاميع مسلحة تابعة للنظام.
يذكر أن قوات من الفرقة الأولى مدرع تتمركز عند تقاطع شارعي 16 و20 و مسجد الأنصار "القبة الخضراء" وعلى طوال الشارع المؤدي إلى هائل.
بينما تسيطر قوات الأمن المركزي والحرس الجمهوري المدعومين بمسلحين بزي مدني "بلاطجة" على شارع الزبيري والشارع الخلفي لوزارة النفط وشركة (سبأ فون).
الطفلة مرام بشير شرف سعيد "7 سنوات" قتلت بشظايا القذائف التي سقطت على منزلهم المجاور لمدرسة صلاح الدين بشارع 16 وسط العاصمة صنعاء.
وقال شهود عيان لمراسل يمن برس في صنعاء أن "عدداً من قذائف الهاون سقطت على الأحياء المجاورة لشارع 16 وجولة 20، أدت إحداها إلى مقتل طفلة في منزلها وجرح آخرين، وتسببت بهروب عدد من الأهالي".
وكنت مداخل شارع هائل ومنطقة القبة الخضراء قد تعرضت لقصف بقذائف الأر بي جي والقنابل الصوتية بالقرب من مبنى وزارة النفط و شارع هائل وشارع 16 في ساعة متأخرة من ليلة أمس "السبت" ولم تسجل أي إصابات.
وأضاف مراسل يمن برس إن الفرقة الأولى مدرع عززت من تواجدها في جميع المداخل المؤدية إلى ساحة التغيير والأحياء المجاورة عصر يوم أمس السبت تحسباً لاقتحام الساحة من قبل قوات صالح، ومنع دخول أي مجاميع مسلحة تابعة للنظام.
يذكر أن قوات من الفرقة الأولى مدرع تتمركز عند تقاطع شارعي 16 و20 و مسجد الأنصار "القبة الخضراء" وعلى طوال الشارع المؤدي إلى هائل.
بينما تسيطر قوات الأمن المركزي والحرس الجمهوري المدعومين بمسلحين بزي مدني "بلاطجة" على شارع الزبيري والشارع الخلفي لوزارة النفط وشركة (سبأ فون).