اندلعت اشتباكات عنيفة ليلة أمس الخميس (29-09-2011) بين قوات موالية للرئيس علي عبدالله صالح و مسلحين قبليين مؤيدين للثورة وسط مدينة تعز جنوب العاصمة صنعاء.
وقالت مصادر محلية لـ "التغيير" : إن اشتباكات تدور بين الحرس الجمهوري وحماة الثورة جوار مدرسة الشعب بحوض الاشرف تستخدم فيها القوات الموالية لصالح الأسلحة المتوسطة والثقيلة مع وصول مدرعة من محيط مستشفى الثورة إلى مكان المواجهات.
وأفادت المصادر بان مصفحة تطلق النار باسلحة ثقيلة ومتوسطة من أمام مدرسة الشعب باتجاه ساحة الحرية وسمع أصوات الرصاص في كل اتجاه مع امتداد الاشتباكات إلى شارع الموصلات ، وسط إنباء عن نية القوات الموالية للنظام اقتحام الساحة ، فيما معلومات فيد بسماع دوي أصوات انفجارات باتجاه حي الروضة.
وقال - حمود سعيد الخلافي- احد الوجهاء الموالين للثورة في اتصال مع شبكة برق بان شباب تعز تصدى الليلة لأكبر وأوسع هجوم عدواني من قبل كتائب علي صالح في معظم أحياء المدينة وبالذات الشمالية ،ولا تزال المواجهات مستمرة على مشارف التعزية وشرعب.
وأضاف : نحاول قدر الإمكان ضبط الوضع الأمني في معظم أحياء تعز منعا لأي انفلات امني قد يتمكن من خلاله بلاطجة الحزب الحاكم من ممارسة أعمال النهب كما حدث في الأشهر الماضية ،ونعمل على تجنب المدنيين.
وتزامنت هذه المواجهات مع مسيرة لشباب الثورة تجوب شوارع تعز للتنديد بفتوى جمعية علماء السلطة التي حرمت التظاهرات وما تزال الاشتباكات مستمرة حتى ساعة كتابة الخبر.
وقالت مصادر محلية لـ "التغيير" : إن اشتباكات تدور بين الحرس الجمهوري وحماة الثورة جوار مدرسة الشعب بحوض الاشرف تستخدم فيها القوات الموالية لصالح الأسلحة المتوسطة والثقيلة مع وصول مدرعة من محيط مستشفى الثورة إلى مكان المواجهات.
وأفادت المصادر بان مصفحة تطلق النار باسلحة ثقيلة ومتوسطة من أمام مدرسة الشعب باتجاه ساحة الحرية وسمع أصوات الرصاص في كل اتجاه مع امتداد الاشتباكات إلى شارع الموصلات ، وسط إنباء عن نية القوات الموالية للنظام اقتحام الساحة ، فيما معلومات فيد بسماع دوي أصوات انفجارات باتجاه حي الروضة.
وقال - حمود سعيد الخلافي- احد الوجهاء الموالين للثورة في اتصال مع شبكة برق بان شباب تعز تصدى الليلة لأكبر وأوسع هجوم عدواني من قبل كتائب علي صالح في معظم أحياء المدينة وبالذات الشمالية ،ولا تزال المواجهات مستمرة على مشارف التعزية وشرعب.
وأضاف : نحاول قدر الإمكان ضبط الوضع الأمني في معظم أحياء تعز منعا لأي انفلات امني قد يتمكن من خلاله بلاطجة الحزب الحاكم من ممارسة أعمال النهب كما حدث في الأشهر الماضية ،ونعمل على تجنب المدنيين.
وتزامنت هذه المواجهات مع مسيرة لشباب الثورة تجوب شوارع تعز للتنديد بفتوى جمعية علماء السلطة التي حرمت التظاهرات وما تزال الاشتباكات مستمرة حتى ساعة كتابة الخبر.