كشف الشيخ عبد المجيد الزنداني أن "جمعية علماء اليمن" رسمية جدا، ولا تجتمع إلا بأمر رسمي، ولا تنطق إلا بأمر رسمي، وفق أمر رسمي، يديرها ضابط في الاستخبارات بتوجيهات عليا.
وأكد الزنداني في تسجيل له مرئي بعنوان "هذا ما دار بيني وبين الرئيس" نشر على الانترنت في وقت سابق، أن الجمعية لا تجتمع إلا لما يأتي اتصال، وهو مشارك فيها ويعرف ما يتم.
وأضاف بالنص " وبعض الأحيان يأتي الاتصال ونحضر وأتكلم وأعمل تصويتاً ونحن في الجلسة؛ أقول: يا مشايخنا يا إخواننا يا علماءنا أنتم موافقون على أن القرار يكون كذا؟ الموافق على هذا القرار يرفع يده، فمعظم الحاضرون يرفعون أيديهم، ثم النهاية لا يطبق أي شيء مما تم الاتفاق عليه".
وأكد الشيخ الزنداني أن اليمن تمر بأحداث كبار سواء في الدين مثل قضية سب الرسول وسب الله تعالى، ولا تتكلم جمعية علماء اليمن، وكأن الأمر لا يعنيها، أو قضية فلسطين، أو قضية الغلاء في البلاد الذي يطحن الفقراء، أو المشاكل، حتى يأتي الاتصال .
وقال "إذا لماذا نحبس أنفسنا مع جمعية علماء اليمن وهي تدار بهذا الشكل، من قبل ضابط في الاستخبارات، فمن باب {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}، و{فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} "، وتم اجتماع هيئة علماء اليمن .
هذا وكان الشيخ الزنداني، قد دعا جميع الضباط والجنود إلى رفض الأوامر التي تستبيح دماء اليمنيين، لقول الرسول الكريم " لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".
وفي نفس السياق، طالب الرئيس علي عبد الله صالح يوم الثلاثاء من المجتمعين في المؤتمر العلمي لجمعية علماء اليمن بصنعاء بإصدار بيان أو فتوى شرعية لإعلان الحرب في مواجهة شباب الثورة ومؤيديهم من الجيش والقبائل والسياسيين.
وأكد الزنداني في تسجيل له مرئي بعنوان "هذا ما دار بيني وبين الرئيس" نشر على الانترنت في وقت سابق، أن الجمعية لا تجتمع إلا لما يأتي اتصال، وهو مشارك فيها ويعرف ما يتم.
وأضاف بالنص " وبعض الأحيان يأتي الاتصال ونحضر وأتكلم وأعمل تصويتاً ونحن في الجلسة؛ أقول: يا مشايخنا يا إخواننا يا علماءنا أنتم موافقون على أن القرار يكون كذا؟ الموافق على هذا القرار يرفع يده، فمعظم الحاضرون يرفعون أيديهم، ثم النهاية لا يطبق أي شيء مما تم الاتفاق عليه".
وأكد الشيخ الزنداني أن اليمن تمر بأحداث كبار سواء في الدين مثل قضية سب الرسول وسب الله تعالى، ولا تتكلم جمعية علماء اليمن، وكأن الأمر لا يعنيها، أو قضية فلسطين، أو قضية الغلاء في البلاد الذي يطحن الفقراء، أو المشاكل، حتى يأتي الاتصال .
وقال "إذا لماذا نحبس أنفسنا مع جمعية علماء اليمن وهي تدار بهذا الشكل، من قبل ضابط في الاستخبارات، فمن باب {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}، و{فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} "، وتم اجتماع هيئة علماء اليمن .
هذا وكان الشيخ الزنداني، قد دعا جميع الضباط والجنود إلى رفض الأوامر التي تستبيح دماء اليمنيين، لقول الرسول الكريم " لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".
وفي نفس السياق، طالب الرئيس علي عبد الله صالح يوم الثلاثاء من المجتمعين في المؤتمر العلمي لجمعية علماء اليمن بصنعاء بإصدار بيان أو فتوى شرعية لإعلان الحرب في مواجهة شباب الثورة ومؤيديهم من الجيش والقبائل والسياسيين.