قال العقيد الركن خالد خليل قائد القيادة الثورية للدفاع والأمن بحافظة الحديدة شمال غرب البلاد انه في ساعة الصفر المرتقبة سيقدمون أرواحهم فداء لهذا الوطن ولنصرة الثورة وهذا الشعب المظلوم بحد قوله.
وأوضح خليل في تصريح خاص لـ"اسلام تايمز" إننا على يقين تام بأن الثورة ستنتصر فالشعب اليمني عانى من الظلم وذاق الويلات ووجب علينا كقوات مسلحة في حالة استخدم النظام القوة والقتل ضد ساحات التغيير وشباب الثورة فإنه لزم علينا الرد وحماية الثورة بالحسم العسكري".
واضاف : " أنني ميقن بأن الله سبحانه وتعالى مع الشعب اليمني وأن رسوله ايد ذلك حين قال لأبي موسى الاشعري رضي الله عنه ارسله إلى اليمن " اتق دعوة المظلوم فليس بينها وبين الله حجاب".
وعن تكافئ القوى بين الحرس الجمهوري والقوات المؤيدة للثورة قال خليل : " بالنسبة لتكافئ القوى هنا الأمر يختلف لأن الحرب والمقاومة ستكون على شكل عصابات مسلحة داخل المدن وهنا يكمن النصر لأن جيش الثورة والمؤيدين للثورة يقدمون ويقاتلون دفاعا عن النفس بكل عزيمة واقتدار وبروح معنوية عالية دفاعا عن الثورة وايمانا بعدالة قضيتهم وهي إسقاط النظام الفاسد".
ووجه خليل رسالة إلى اللواء الركن على محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع الجناح المنضم للثورة قال فيها : " إن التاريخ والشعب اليمني سيسجل لكم موقفكم الشجاع الداعم والمؤيد للثورة والذي يجعلنا نحن العسكريين نفخر ونعتز بكم وأن نكون معكم في طرق واحد ومسارا محددا وهو نصرة هذه الثورة ".
واضاف قائلا : " ونود ان نترك لكم رسالة فنحن مقدرين للظروف والأعمال الهامة التي على عاتقكم إلا أننا نتمنى لفت نظركم إلى أبناء القوات المسلحة والأمن الأحرار بساحة التغيير بالحديدة فنحن لم نستطع الوصول إليكم لطرحها مباشرة لكم ".
وأوضح خليل في تصريح خاص لـ"اسلام تايمز" إننا على يقين تام بأن الثورة ستنتصر فالشعب اليمني عانى من الظلم وذاق الويلات ووجب علينا كقوات مسلحة في حالة استخدم النظام القوة والقتل ضد ساحات التغيير وشباب الثورة فإنه لزم علينا الرد وحماية الثورة بالحسم العسكري".
واضاف : " أنني ميقن بأن الله سبحانه وتعالى مع الشعب اليمني وأن رسوله ايد ذلك حين قال لأبي موسى الاشعري رضي الله عنه ارسله إلى اليمن " اتق دعوة المظلوم فليس بينها وبين الله حجاب".
وعن تكافئ القوى بين الحرس الجمهوري والقوات المؤيدة للثورة قال خليل : " بالنسبة لتكافئ القوى هنا الأمر يختلف لأن الحرب والمقاومة ستكون على شكل عصابات مسلحة داخل المدن وهنا يكمن النصر لأن جيش الثورة والمؤيدين للثورة يقدمون ويقاتلون دفاعا عن النفس بكل عزيمة واقتدار وبروح معنوية عالية دفاعا عن الثورة وايمانا بعدالة قضيتهم وهي إسقاط النظام الفاسد".
ووجه خليل رسالة إلى اللواء الركن على محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع الجناح المنضم للثورة قال فيها : " إن التاريخ والشعب اليمني سيسجل لكم موقفكم الشجاع الداعم والمؤيد للثورة والذي يجعلنا نحن العسكريين نفخر ونعتز بكم وأن نكون معكم في طرق واحد ومسارا محددا وهو نصرة هذه الثورة ".
واضاف قائلا : " ونود ان نترك لكم رسالة فنحن مقدرين للظروف والأعمال الهامة التي على عاتقكم إلا أننا نتمنى لفت نظركم إلى أبناء القوات المسلحة والأمن الأحرار بساحة التغيير بالحديدة فنحن لم نستطع الوصول إليكم لطرحها مباشرة لكم ".