أثارت الفضيحة الجنسية التي أرتكبها "عبد الفتاح الصعيدي"، مدرب الكاراتيه بنادى بلدية المحلة, جدلًا واسعًا, وردود أفعال غاضبة في الشارع المصري وفي الأوساط السياسية في الآونة الأخيرة حتى بعد أن قررت نيابة أول المحلة بمحافظة الغربية، بدء استدعاء السيدات المتهمات فى هذه القضية.
وتأتي الفضحية بعدما أرتكب مدرب الكارتية جريمة اخلاقية وتمثلت بممارسة العلاقة المحرمة مع أكثر من 30 امرأة بعضهن زوجات لرجال اعمال ومن ثم تسريب مقاطع الفيديوعبر العديد من الوسائل الإعلامية وبالتالي اخذت القضية اهتمام عالمي مما حذا بالسلطات القضائية إلى محاولة التكتم على الواقعة .
وقال الكاتب الصحفي جمال سلطان، رئيس تحرير جريدة "المصريون"، عبر في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "النيابة تقرر فرض السرية على التحقيقات الخاصة بفضيحة مدرب الكاراتيه وسيدات مجتمع في المحلة ـ أعتقد أن القرار يعطي نتيجة عكسية في الرأي العام".
وجاءت تغريدة سلطان، بعدما أصدر المستشار إبراهيم أبو السعود، المحامي العام لنيابات شرق طنطا الكلية، امس الاول الخميس، قرارًا بضرورة سرية جلسات التحقيق مع "عبد الفتاح الصعيدي"، مدرب نادى بلدية المحلة صاحب الفضيحة الجنسية، وذلك حفاظًا على حياته بعدما تلقت النيابة العامة تأكيدات أمنية بالتربص من جهات مجهولة للفتك به ثأرًا للسيدات التى تم تصويرهن معه عاريات فى أوضاع مخلة بالآداب داخل صالة الألعاب الرياضية الملحقة بالنادي.
وفي السياق نقلت صحيفة دنيا الوطن أن زوجة مدرب الكاراتيه بنادي المحلة التي تزوجت منه عرفيا فجرت مفاجأة من العيار الثقيل، حيث اعترفت أنها كانت تعلم بأن زوجها يصورها أثناء ممارسة العلاقة معها.
وقالت:" كنت موافقة يصورني أثناء ممارسة العلاقة معي، لان هذا الموضوع بمثابة المرض النفسي له، لكن لم أكن أعرف أنه كان يمارس مع غيري من الساقطات ويقوم بتصويرهن".
وقالت مصادر إن 8 من أزواج السيدات المتورطات في الفضيحة حرروا محاضر زنا ضد زوجاتهم، مؤكدين أن الآخرين فضلوا التكتم على الفضيحة خوفا على سمعتهم وأولادهم.
وأوضحت المصادر أن من بين هؤلاء المتكتمين، أحد الشخصيات المعروفة للمشهد السياسي، ولكن مرر الموضوع مرور الكرام لخوفه على منصبة الحساس، ومركزه في المجتمع، الذي اعتبره أهم من كرامته ونخوته كرجل – على حد قول المصادر.
وفي السياق قال الاعلام المصري أن موقع البحث جوجل أظهر تراجع البحث عن شخصية المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الفترات الاخيرة .
وتفوق عبد الفتاح الصعيدي المتهم بأفعال منافية للاداب مع زوجات شخصيات عامة بالمحلة علي السيسي الذي جاء بعده في البحث .
وبكتابة إسم "عبد الفتاح" في موقع البحث جوجل يظهر في المرتبة الاولي "عبد الفتاح الصعيدي" ثم "عبد الفتاح السيسي" .
ومؤخرا كشفت مصادر صحفية مصرية رسمية عن تفاصيل جديدة تتعلق بفضيحة مدرب الكاراتيه مدرب كاراتيه المحلة عبدالفتاح الصعيدي خلال كشف التحقيقات التي أجرتها النيابة المصرية معه من اجل التحقيق في فضيحته بتصوير 25 سيدة من المترددات على صالة الكاراتيه بالنادي بمواضع جنسية مخلة للاداب وقد اعترف خلال التحقيق انه تعرف على 60 سيدة من سيدات معروفات وقام بتصور 25 سيدة منهم.
التحقيقات التىي تجري في النيابة العامة يشرف عليها المستشار إبراهيم أبو السعود، المحامي العام لنيابات شرق طنطا كشفت عن اعتراف المتهم بممارسة الجنس والفعل الفاضح مع أكثر من 25 سيدة داخل النادي بارادتهم وتصويرهن عاريات فوق سرير رياضي داخل الصالة دون معرفتهم.
بدوره قال المتهم مدرب الكاراتيه “ إن معظم الفيديوهات الجنسية له والمضبوطة من جانب مباحث الآداب مدون عليها تاريخ حدوث كل واقعة على حدة، حيث تم تصويرها بواسطة برنامج ويب ماكس الخاص بالحاسوب الخاص به ” واضاف انه قام بتصوير هذه الفيديوهات قبل عام ونصف من الان وفقا لاعترافه الذي رصده موقع يمن فويس للانباء في الاعلام المصري.
وقال المتهم انه لم يستعن بأي شخص من اجل تصوير الفيديوهات وبعد الانتهاء يقوم بوضع صور ضحاياه في ملفات مكتوب على كل ملف الاسم الاول من الضحية والتاريخ فقط.
واكدت النيابة انه قام بالاعتراف والكشف عن أسماء بعض ضحاياه وان جميع السيدات اللاتي تم تصويرهن عاريات حال ممارستهن الجنس لسن عضوات في النادي فيما عدا سيدة تزوج منها والباقيات هن 5 مطلقات، و3 سيدات أخريات متزوجات مؤخرا، إضافة إلى اثنتين من فتيات الليل والمسجلات لدى مباحث الآداب.
بعد هذه الفضيحة التي انتشرت بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام المصرية والعربية قرر مجلس إدارة نادى المحلة برئاسة الدكتور محمد الشافعى شطب عضوية مدرب الكاراتيه عبد الفتاح الصعيدى نهائيا من سجلات النادي وبالتاني نتج عنها ايقاف عضوية المدرب عبد الفتاح النجار مستأجر صالة الألعاب لحين الانتهاء من التحقيقات والتأكد من عدم تورطه فى هذه الفضيحة الجنسية التي شهدتها صالات الكاراتيه.
وقد قرر المجلس ايضا طبع 200 الف منشور من اجل توزريعهم على أعضاء الجمعية العمومية للنادى لتوضيح الحقائق حول فضيحة مدرب الكاراتيه الجنسية التى شهدتها صالة الألعاب بالمحلة.
وتأتي الفضحية بعدما أرتكب مدرب الكارتية جريمة اخلاقية وتمثلت بممارسة العلاقة المحرمة مع أكثر من 30 امرأة بعضهن زوجات لرجال اعمال ومن ثم تسريب مقاطع الفيديوعبر العديد من الوسائل الإعلامية وبالتالي اخذت القضية اهتمام عالمي مما حذا بالسلطات القضائية إلى محاولة التكتم على الواقعة .
وقال الكاتب الصحفي جمال سلطان، رئيس تحرير جريدة "المصريون"، عبر في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "النيابة تقرر فرض السرية على التحقيقات الخاصة بفضيحة مدرب الكاراتيه وسيدات مجتمع في المحلة ـ أعتقد أن القرار يعطي نتيجة عكسية في الرأي العام".
وجاءت تغريدة سلطان، بعدما أصدر المستشار إبراهيم أبو السعود، المحامي العام لنيابات شرق طنطا الكلية، امس الاول الخميس، قرارًا بضرورة سرية جلسات التحقيق مع "عبد الفتاح الصعيدي"، مدرب نادى بلدية المحلة صاحب الفضيحة الجنسية، وذلك حفاظًا على حياته بعدما تلقت النيابة العامة تأكيدات أمنية بالتربص من جهات مجهولة للفتك به ثأرًا للسيدات التى تم تصويرهن معه عاريات فى أوضاع مخلة بالآداب داخل صالة الألعاب الرياضية الملحقة بالنادي.
وفي السياق نقلت صحيفة دنيا الوطن أن زوجة مدرب الكاراتيه بنادي المحلة التي تزوجت منه عرفيا فجرت مفاجأة من العيار الثقيل، حيث اعترفت أنها كانت تعلم بأن زوجها يصورها أثناء ممارسة العلاقة معها.
وقالت:" كنت موافقة يصورني أثناء ممارسة العلاقة معي، لان هذا الموضوع بمثابة المرض النفسي له، لكن لم أكن أعرف أنه كان يمارس مع غيري من الساقطات ويقوم بتصويرهن".
وقالت مصادر إن 8 من أزواج السيدات المتورطات في الفضيحة حرروا محاضر زنا ضد زوجاتهم، مؤكدين أن الآخرين فضلوا التكتم على الفضيحة خوفا على سمعتهم وأولادهم.
وأوضحت المصادر أن من بين هؤلاء المتكتمين، أحد الشخصيات المعروفة للمشهد السياسي، ولكن مرر الموضوع مرور الكرام لخوفه على منصبة الحساس، ومركزه في المجتمع، الذي اعتبره أهم من كرامته ونخوته كرجل – على حد قول المصادر.
وفي السياق قال الاعلام المصري أن موقع البحث جوجل أظهر تراجع البحث عن شخصية المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الفترات الاخيرة .
وتفوق عبد الفتاح الصعيدي المتهم بأفعال منافية للاداب مع زوجات شخصيات عامة بالمحلة علي السيسي الذي جاء بعده في البحث .
وبكتابة إسم "عبد الفتاح" في موقع البحث جوجل يظهر في المرتبة الاولي "عبد الفتاح الصعيدي" ثم "عبد الفتاح السيسي" .
ومؤخرا كشفت مصادر صحفية مصرية رسمية عن تفاصيل جديدة تتعلق بفضيحة مدرب الكاراتيه مدرب كاراتيه المحلة عبدالفتاح الصعيدي خلال كشف التحقيقات التي أجرتها النيابة المصرية معه من اجل التحقيق في فضيحته بتصوير 25 سيدة من المترددات على صالة الكاراتيه بالنادي بمواضع جنسية مخلة للاداب وقد اعترف خلال التحقيق انه تعرف على 60 سيدة من سيدات معروفات وقام بتصور 25 سيدة منهم.
التحقيقات التىي تجري في النيابة العامة يشرف عليها المستشار إبراهيم أبو السعود، المحامي العام لنيابات شرق طنطا كشفت عن اعتراف المتهم بممارسة الجنس والفعل الفاضح مع أكثر من 25 سيدة داخل النادي بارادتهم وتصويرهن عاريات فوق سرير رياضي داخل الصالة دون معرفتهم.
بدوره قال المتهم مدرب الكاراتيه “ إن معظم الفيديوهات الجنسية له والمضبوطة من جانب مباحث الآداب مدون عليها تاريخ حدوث كل واقعة على حدة، حيث تم تصويرها بواسطة برنامج ويب ماكس الخاص بالحاسوب الخاص به ” واضاف انه قام بتصوير هذه الفيديوهات قبل عام ونصف من الان وفقا لاعترافه الذي رصده موقع يمن فويس للانباء في الاعلام المصري.
وقال المتهم انه لم يستعن بأي شخص من اجل تصوير الفيديوهات وبعد الانتهاء يقوم بوضع صور ضحاياه في ملفات مكتوب على كل ملف الاسم الاول من الضحية والتاريخ فقط.
واكدت النيابة انه قام بالاعتراف والكشف عن أسماء بعض ضحاياه وان جميع السيدات اللاتي تم تصويرهن عاريات حال ممارستهن الجنس لسن عضوات في النادي فيما عدا سيدة تزوج منها والباقيات هن 5 مطلقات، و3 سيدات أخريات متزوجات مؤخرا، إضافة إلى اثنتين من فتيات الليل والمسجلات لدى مباحث الآداب.
بعد هذه الفضيحة التي انتشرت بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام المصرية والعربية قرر مجلس إدارة نادى المحلة برئاسة الدكتور محمد الشافعى شطب عضوية مدرب الكاراتيه عبد الفتاح الصعيدى نهائيا من سجلات النادي وبالتاني نتج عنها ايقاف عضوية المدرب عبد الفتاح النجار مستأجر صالة الألعاب لحين الانتهاء من التحقيقات والتأكد من عدم تورطه فى هذه الفضيحة الجنسية التي شهدتها صالات الكاراتيه.
وقد قرر المجلس ايضا طبع 200 الف منشور من اجل توزريعهم على أعضاء الجمعية العمومية للنادى لتوضيح الحقائق حول فضيحة مدرب الكاراتيه الجنسية التى شهدتها صالة الألعاب بالمحلة.
