يعتبر العميد حميد القشيبي شخصية اجتماعية ذات علاقة واسعة ومحل قبول عند مختلف الأطياف في محافظة عمران.
تخرج القشيبي من الكلية الحربية عام 77م وحصل على مؤهل عال في العلوم العسكرية، وعمل في المدفعية بمعسكر السواد الذي أصبح اليوم قيادة الحرس العائلي..
تدرج القشيبي في المناصب العسكرية وتولى أركان حرب اللواء السادس في القفلة بعمران ثم أركان حرب اللواء الأول مدرع ثم قائدا لنفس اللواء الذي تحول اسمه إلى اللواء 310.
والقشيبي أحد القادة العسكريين الذين أعلنوا مبكراً تأييدهم للثورة السلمية المطالبة بإسقاط نظام صالح.
وكان العميد القشيبي قد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة في اغسطس الماضي عن طريق زرع عبوة ناسفة في سيارته.
ويعتبر بقايا نظام صالح العائلي اللواء 310 التابع للفرقة الأولى مدرع خطراً كبيراً عليه كونه لواء قوي ويملك ترسانة أسلحة حربية كبيرة يمكن أن تكون تهديدا لبقايا نظام العائلة من المنفذ الشمالي الغربي للعاصمة صنعاء في حال نشوب حرب لا قدر الله ، وخشيتهم من تدخله في حسم المعركة التي يخوضها الحرس العائلي ضد أبناء قبائل أرحب.
وللعميد القشيبي مكانة كبيرة عند قبائل عمران كونه أحد أبناء المحافظة ومتواصل معهم باستمرار خاصة من بداية الثورة.
نجا العميد حميد القشيبي الأربعاء 31 أغسطس 2011 من محاولة اغتيال في محافظة عمران إثر كمين نصب له وإصاب فيه شقيقه علي القشيبي برصاصة في رجله.
تخرج القشيبي من الكلية الحربية عام 77م وحصل على مؤهل عال في العلوم العسكرية، وعمل في المدفعية بمعسكر السواد الذي أصبح اليوم قيادة الحرس العائلي..
تدرج القشيبي في المناصب العسكرية وتولى أركان حرب اللواء السادس في القفلة بعمران ثم أركان حرب اللواء الأول مدرع ثم قائدا لنفس اللواء الذي تحول اسمه إلى اللواء 310.
والقشيبي أحد القادة العسكريين الذين أعلنوا مبكراً تأييدهم للثورة السلمية المطالبة بإسقاط نظام صالح.
وكان العميد القشيبي قد تعرض لمحاولة اغتيال فاشلة في اغسطس الماضي عن طريق زرع عبوة ناسفة في سيارته.
ويعتبر بقايا نظام صالح العائلي اللواء 310 التابع للفرقة الأولى مدرع خطراً كبيراً عليه كونه لواء قوي ويملك ترسانة أسلحة حربية كبيرة يمكن أن تكون تهديدا لبقايا نظام العائلة من المنفذ الشمالي الغربي للعاصمة صنعاء في حال نشوب حرب لا قدر الله ، وخشيتهم من تدخله في حسم المعركة التي يخوضها الحرس العائلي ضد أبناء قبائل أرحب.
وللعميد القشيبي مكانة كبيرة عند قبائل عمران كونه أحد أبناء المحافظة ومتواصل معهم باستمرار خاصة من بداية الثورة.
نجا العميد حميد القشيبي الأربعاء 31 أغسطس 2011 من محاولة اغتيال في محافظة عمران إثر كمين نصب له وإصاب فيه شقيقه علي القشيبي برصاصة في رجله.