نجا وزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد ظهر أمس "الثلاثاء" من محاولة إغتيال استهدفت تفجير موكبه أثناء قيامه بزيارة لوحدات عسكرية من الجيش ترابط في الأطراف الغربية من مدينة زنجبار بمحافظة أبين.
وأشارت مصادر إلى أن الانفجار نتج عن لغم زرع في طريق سيارة الوزير استهدفه وقيادياً عسكرياً بارزاً هو اللواء فيصل رجب، قائد اللواء ،119 الذي أعلن تأييده للاحتجاجات المناهضة لنظام الرئيس صالح، حيث أسفر الانفجار عن تدمير سيارة الوزير بالكامل وإصابة 2 من مرافقيه إصابة أحدهم حرجة، ما اضطره إلى العودة إلى مدينة عدن.
وأضاف مصدر عسكري "نملك معلومات مفادها ان القاعدة زرعت 150 عبوة ناسفة في المناطق التي تسيطر عليها، وانفجار اليوم قد يكون ناتجا من احدى هذه العبوات".
وكان الوزير يتفقد، في اول ايام عيد الفطر، وحدات للواءين 201 و119 المنتشرين في محافظة ابين التي تقول السلطات ان مقاتلي القاعدة يسيطرون على كبرى مدنها زنجبار والعديد من قراها.
وأشارت مصادر إلى أن الانفجار نتج عن لغم زرع في طريق سيارة الوزير استهدفه وقيادياً عسكرياً بارزاً هو اللواء فيصل رجب، قائد اللواء ،119 الذي أعلن تأييده للاحتجاجات المناهضة لنظام الرئيس صالح، حيث أسفر الانفجار عن تدمير سيارة الوزير بالكامل وإصابة 2 من مرافقيه إصابة أحدهم حرجة، ما اضطره إلى العودة إلى مدينة عدن.
وأضاف مصدر عسكري "نملك معلومات مفادها ان القاعدة زرعت 150 عبوة ناسفة في المناطق التي تسيطر عليها، وانفجار اليوم قد يكون ناتجا من احدى هذه العبوات".
وكان الوزير يتفقد، في اول ايام عيد الفطر، وحدات للواءين 201 و119 المنتشرين في محافظة ابين التي تقول السلطات ان مقاتلي القاعدة يسيطرون على كبرى مدنها زنجبار والعديد من قراها.