حققت دولة الإمارات العربية المتحدة انجازا عربيا واسلاميا كبيرا بتحقيقها المركز الأول على مستوى العالم في استهلاك الويسكي، باستهلاكها ١٠ملايين لتر من هذا النوع الفاخر من الخمور.
وأكدت صحيفة “أرابيان بيزنس” الإماراتية أن دولة الإمارات احتلت بالفعل المرتبة الأولى عالميا باعتبارها أكثر بلدان العالم استهلاكا للويسكي الاسكتلندي لتزيح بذلك فرنسا التي حلت في المرتبة الثانية.
وأظهر المسح حول أكثر الدول استهلاكا للكحول في العالم، أن حجم استهلاك الامارات لهذا النوع من الخمور بلغ أكثر من 10 ملايين لتر.
واشتمل المسح على دول عربية، وكان الرأي السائد أن الدول الأوربية هي الأكثر استهلاكا للكحول، لكن نتائج ذلك المسح كان مخالفا لذلك الرأي لتحتل دولة عربية واسلامية هذه المرتبة الرفيعة.
وكانت صحيفة “أربيان بزنس”، التي تتخذ من الإمارات مقرا لها، قامت بحذف هذا الخبر بعد ساعات من نشره وذلك بسبب ما تفرضه السلطات الإماراتية من رقابة شديدة على محتويات الأخبار التي يتم نشرها داخل الدولة.
ويعتبر حكام أبوظبي الذين يقودون دولة الإمارات هم الأكثر نشاطا على مستوى العالم في مواجهة ما يصفونه بالتطرف الإسلامي السني والفكر الوهابي السائد بالجزيرة العربية ولهم علاقات قوية مع جارتهم إيرن الشيعية التى تحتل ثلاث من جزرهم بالخليج العربى،وتقول دراسات تاريخية إن ذلك ربما يعود لأصولهم الرافضية الباطنية، لكن السلطات بأبوظبي نفت مرارا ذلك مؤكدة أنهم يتبعون المذهب السني وأنهم متصوفة فقط طبقا للمذهب الزيدي السائد باليمن.
وأكدت صحيفة “أرابيان بيزنس” الإماراتية أن دولة الإمارات احتلت بالفعل المرتبة الأولى عالميا باعتبارها أكثر بلدان العالم استهلاكا للويسكي الاسكتلندي لتزيح بذلك فرنسا التي حلت في المرتبة الثانية.
وأظهر المسح حول أكثر الدول استهلاكا للكحول في العالم، أن حجم استهلاك الامارات لهذا النوع من الخمور بلغ أكثر من 10 ملايين لتر.
واشتمل المسح على دول عربية، وكان الرأي السائد أن الدول الأوربية هي الأكثر استهلاكا للكحول، لكن نتائج ذلك المسح كان مخالفا لذلك الرأي لتحتل دولة عربية واسلامية هذه المرتبة الرفيعة.
وكانت صحيفة “أربيان بزنس”، التي تتخذ من الإمارات مقرا لها، قامت بحذف هذا الخبر بعد ساعات من نشره وذلك بسبب ما تفرضه السلطات الإماراتية من رقابة شديدة على محتويات الأخبار التي يتم نشرها داخل الدولة.
ويعتبر حكام أبوظبي الذين يقودون دولة الإمارات هم الأكثر نشاطا على مستوى العالم في مواجهة ما يصفونه بالتطرف الإسلامي السني والفكر الوهابي السائد بالجزيرة العربية ولهم علاقات قوية مع جارتهم إيرن الشيعية التى تحتل ثلاث من جزرهم بالخليج العربى،وتقول دراسات تاريخية إن ذلك ربما يعود لأصولهم الرافضية الباطنية، لكن السلطات بأبوظبي نفت مرارا ذلك مؤكدة أنهم يتبعون المذهب السني وأنهم متصوفة فقط طبقا للمذهب الزيدي السائد باليمن.
