بعد الأنباء حول استقالة وزير الدفاع المصري، عبدالفتاح السيسي من منصبه استعدادا لخوض انتخابات رئاسة الجمهورية، والضجة التي أثارتها هذه الأنباء على مواقع التواصل الاجتماعي، فيما يلي رد المتحدث العسكري باسم القوات المسلحة:
"فى هذا السياق تؤكد القوات المسلحة على الآتي، "المؤسسة العسكرية وقادتها لا تعتمد فى نشر أخبارها أو أية أحداث حالية أو مستقبلية تتعلق بها على مصادر مجهلة تختلف مسمياتها بين وسائل الإعلام... بل تحرص القوات المسلحة كل الحرص على إطلاع الرأي العام بشكل مباشر على كل الأمور التي تتعلق بها وبقادتها من خلال أجهزتها والقادة المعنيين بهذا الأمر، وفى توقيتات محددة."
البلتاجي: السيسي الحاكم الفعلي للبلاد بصرف النظر عن "الطراطير"
واضاف: "القوات المسلحة تركز خلال المرحلة الراهنة على الاستحقاقات التي رسمتها خارطة المستقبل للمصريين بعد ثورة 30 يونيو، وأهمها الاستفتاء على الدستور، وتأمين البلاد من أي مخاطر خارجية أو داخلية في إطار خطة للقضاء على الإرهاب ومواجهة العنف بكل صوره وأشكاله بما يكفل تحقيق الاستقرار والأمن للمواطن المصري."
واشار إلى "بعض الصحف ووسائل الإعلام تحاول التعامل مع الكثير من أخبار القوات المسلحة وقادتها بمنطق السبق الصحفي دون مراعاة لما قد يترتب عليها من بلبلة تؤثر على الأمن القومي المصري خلال الظرف الدقيق، الذى تمر به البلاد."
وألقى الضوء على "نناشد كافة وسائل الإعلام الوطنية ضرورة تحرى الدقة والمصداقية فيما تنقله من أخبار أو معلومات حول القوات المسلحة وأن وقادتها، والالتزام بالمعايير المهنية وميثاق الشرف الصحفي، ومراعاة المسؤولية الاجتماعية لكل وسيلة إعلامية."
"فى هذا السياق تؤكد القوات المسلحة على الآتي، "المؤسسة العسكرية وقادتها لا تعتمد فى نشر أخبارها أو أية أحداث حالية أو مستقبلية تتعلق بها على مصادر مجهلة تختلف مسمياتها بين وسائل الإعلام... بل تحرص القوات المسلحة كل الحرص على إطلاع الرأي العام بشكل مباشر على كل الأمور التي تتعلق بها وبقادتها من خلال أجهزتها والقادة المعنيين بهذا الأمر، وفى توقيتات محددة."
البلتاجي: السيسي الحاكم الفعلي للبلاد بصرف النظر عن "الطراطير"
واضاف: "القوات المسلحة تركز خلال المرحلة الراهنة على الاستحقاقات التي رسمتها خارطة المستقبل للمصريين بعد ثورة 30 يونيو، وأهمها الاستفتاء على الدستور، وتأمين البلاد من أي مخاطر خارجية أو داخلية في إطار خطة للقضاء على الإرهاب ومواجهة العنف بكل صوره وأشكاله بما يكفل تحقيق الاستقرار والأمن للمواطن المصري."
واشار إلى "بعض الصحف ووسائل الإعلام تحاول التعامل مع الكثير من أخبار القوات المسلحة وقادتها بمنطق السبق الصحفي دون مراعاة لما قد يترتب عليها من بلبلة تؤثر على الأمن القومي المصري خلال الظرف الدقيق، الذى تمر به البلاد."
وألقى الضوء على "نناشد كافة وسائل الإعلام الوطنية ضرورة تحرى الدقة والمصداقية فيما تنقله من أخبار أو معلومات حول القوات المسلحة وأن وقادتها، والالتزام بالمعايير المهنية وميثاق الشرف الصحفي، ومراعاة المسؤولية الاجتماعية لكل وسيلة إعلامية."