أصدرت السلطات السعودية اليوم الأربعاء قرار يقضي بالإفراج عن الشيخ الشاب مصطفى العماري من سجن الدمام وذلك بعد 13 عامآ من سجنه بسبب دفاعه عن شرفه كما أكدت بذلك مصادر مسئولة لـ” يمن فويس ” .
ودخل مصطفى على العماري وهو من محافظة اب منطقة الشعر المملكة العربية السعودية بفيزة عمـــل سنة 2000م حيث كان يبلغ من العمر 18 سنه للعمل بهدف إعالة اسرته وتكوين نفسه خاصة انه يتيم الاب وعمل لدى كفيل سعودي .
وقال مصطفى إنه بعد دخوله المملكه بعشرين يوم حاول احد الاشخاص وهو سعودي الجنسية من الاعتداء على شرفه وهو ما دفعه للدفاع عن نفسه وصد المعتدي بضربه بمفتاح لفك براغي السيارات مما ادى الى مقتل المعتدي وتم الحكم عليه وبقي في السجن 13 عاما تعلم من خلالها القرآن وعمل خطيب وإمام جامع السجن في منطقة الدمام شرق المملكة العربية السعودية.
وبعد 12 سنه من السجن تم التنازل عن الدم مقابل دية قيمتها خمسة ملايين ريال سعودي وقد تكفل وجمع فاعلــــو الخير بدفعها .
وتابع مصطفى العماري انه قام خلال فترة سجنه بتعلم ( القران الكريـــم ) وحفظه ومن ثم تعليمه لمساجين من الديانات الاخرى حيث أسلم على يده ما يقارب ( 19 ) شخص من الديانات المسيحية والبـــــوذية.
وقال مصطفى ان أخرهم أسلم على يديه قبل أشهر من وكل الذين تمكن من إقناعهم بالإسلام قاموا بتغيير أسمائهم المسيحية والبوذية إلى أسماء عربية جميلة ووثق نطقهم بالشهادتين بالصوت والصورة والعماري هو من يلقنهم الشهادتين وتعد هذه خطوة في سبيل الله خطاها النزيل ( مصطفى العماري ) حيث حطم رقم قياسيا في إدخال 19 شخص كانوا بالأمس لا يدينون بدين الله الحق إلى دين الاسلام .
واستطاع الشاب الذي يبلغ من العمر 31عاما خلال فترة سجنه في احد السجون بالمملكة العربية من إقناع 19 شخص كانوا يدينون بالمسيحية والبوذية بالدخول في دين الاسلام على يديه بعد أن قام بتعليمهم تعاليم الاسلام الحنيف.
ودخل مصطفى على العماري وهو من محافظة اب منطقة الشعر المملكة العربية السعودية بفيزة عمـــل سنة 2000م حيث كان يبلغ من العمر 18 سنه للعمل بهدف إعالة اسرته وتكوين نفسه خاصة انه يتيم الاب وعمل لدى كفيل سعودي .
وقال مصطفى إنه بعد دخوله المملكه بعشرين يوم حاول احد الاشخاص وهو سعودي الجنسية من الاعتداء على شرفه وهو ما دفعه للدفاع عن نفسه وصد المعتدي بضربه بمفتاح لفك براغي السيارات مما ادى الى مقتل المعتدي وتم الحكم عليه وبقي في السجن 13 عاما تعلم من خلالها القرآن وعمل خطيب وإمام جامع السجن في منطقة الدمام شرق المملكة العربية السعودية.
وبعد 12 سنه من السجن تم التنازل عن الدم مقابل دية قيمتها خمسة ملايين ريال سعودي وقد تكفل وجمع فاعلــــو الخير بدفعها .
وتابع مصطفى العماري انه قام خلال فترة سجنه بتعلم ( القران الكريـــم ) وحفظه ومن ثم تعليمه لمساجين من الديانات الاخرى حيث أسلم على يده ما يقارب ( 19 ) شخص من الديانات المسيحية والبـــــوذية.
وقال مصطفى ان أخرهم أسلم على يديه قبل أشهر من وكل الذين تمكن من إقناعهم بالإسلام قاموا بتغيير أسمائهم المسيحية والبوذية إلى أسماء عربية جميلة ووثق نطقهم بالشهادتين بالصوت والصورة والعماري هو من يلقنهم الشهادتين وتعد هذه خطوة في سبيل الله خطاها النزيل ( مصطفى العماري ) حيث حطم رقم قياسيا في إدخال 19 شخص كانوا بالأمس لا يدينون بدين الله الحق إلى دين الاسلام .
واستطاع الشاب الذي يبلغ من العمر 31عاما خلال فترة سجنه في احد السجون بالمملكة العربية من إقناع 19 شخص كانوا يدينون بالمسيحية والبوذية بالدخول في دين الاسلام على يديه بعد أن قام بتعليمهم تعاليم الاسلام الحنيف.