في بلاغ الى النائب العام وجهه مغتربون يمنيون في السعودية, جاء فيه: "السيد النائب العام للجمهورية اليمنية المحترم.
نحن, المغتربون المينيين بالمملكة العربية السعودية, نرفع شكوى وبلاغا الى سيادتكم ضد السفارة اليمنية وقنصليتها بجدة بكل موظفيها, أبتدأ من السفير حتى أصغر موظف بالسفارة, لإنصافنا كمغتربين يمنيين, من الضرر الذي لحق بنا.
فقد أعلنت السفارة وقنصليتها بأنها سوف تقطع تصاريح مرور لليمنيين المخالفين لنظام الإقامة, الراغبين بمغادرة المملكة العربية السعودية, وطلبت في إعلانها:
1- إحضار 4 صور شخصية.
2- صورة للبطاقة الشخصية أو أي أوراق ثبوتية.
3- مقيمين اثنين كشهود.
4- دفع 60 ريال سعودي للتصريح الواحد.
لبى الكثير ما هذا الإعلان, سلمنا المبلغ المطلوب وتم إصدار تصاريح مرور. وعند ذهابنا الى الجوازات تفاجأنا برفض السلطات السعودية للتصاريح وأنها تصاريح لم يتم الموافقة عليها من قبلهم, وأن السفارة لن تبلغهم بذلك.. أي أنها حين عودتهم الى السفارة بتصاريح المرور والشهود المطلوبين تفاجؤوا برد الموظفين بقولهم: "الطريق التي جابتكم ترجعكم".
وقالوا في بلاغهم إنهم يتهمون السفارة والقنصلية "بالنصب والاحتيال والبيع والمتاجرة بقضاياهم".
نحن, المغتربون المينيين بالمملكة العربية السعودية, نرفع شكوى وبلاغا الى سيادتكم ضد السفارة اليمنية وقنصليتها بجدة بكل موظفيها, أبتدأ من السفير حتى أصغر موظف بالسفارة, لإنصافنا كمغتربين يمنيين, من الضرر الذي لحق بنا.
فقد أعلنت السفارة وقنصليتها بأنها سوف تقطع تصاريح مرور لليمنيين المخالفين لنظام الإقامة, الراغبين بمغادرة المملكة العربية السعودية, وطلبت في إعلانها:
1- إحضار 4 صور شخصية.
2- صورة للبطاقة الشخصية أو أي أوراق ثبوتية.
3- مقيمين اثنين كشهود.
4- دفع 60 ريال سعودي للتصريح الواحد.
لبى الكثير ما هذا الإعلان, سلمنا المبلغ المطلوب وتم إصدار تصاريح مرور. وعند ذهابنا الى الجوازات تفاجأنا برفض السلطات السعودية للتصاريح وأنها تصاريح لم يتم الموافقة عليها من قبلهم, وأن السفارة لن تبلغهم بذلك.. أي أنها حين عودتهم الى السفارة بتصاريح المرور والشهود المطلوبين تفاجؤوا برد الموظفين بقولهم: "الطريق التي جابتكم ترجعكم".
وقالوا في بلاغهم إنهم يتهمون السفارة والقنصلية "بالنصب والاحتيال والبيع والمتاجرة بقضاياهم".
