انتزعت شركة النفط الأميركية "إكسون موبيل كورب" لقب أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية من نظيرتها الأميركية العاملة في مجال الإلكترونيات "أبل".
وتسبب تراجع سهم شركة أبل نتيجة لقلق المستثمرين من إمكانية نمو الشركة واستمرار الأرباح القياسية في فقدان الشركة للقب الذي دام لمدة 12 شهر تقريبا، حسب موقع آي تي نيوز.
وتراجع سهم الشركة الأميريكية بنسبة 18% خلال العام الحالي، وبنسبة 37% منذ وصوله إلى أعلى مستوياته في الربع الثالث للعام الماضي، لتفقد أبل جزءا كبيرا من قيمتها السوقية.
ووصلت القيمة السوقية لشركة أبل إلى 412 مليار دولار مقابل 417 مليار دولار هي قيمة شركة "إكسون موبيل كورب" للنفط حاليا.
وكانت قيمة شركة أبل السوقية سجلت رقما قياسيا عندما وصلت إلى 622 مليار دولار أميركي في أغسطس 2012، ما جعلها الشركة الأعلى قيمة مالية في التاريخ وقتها.
ويعكس التراجع الكبير في قيمة الشركة الأميركية مدى فقدان الثقة في الشركة التي بدأت تصلها تحذيرات بضرورة تغيير سياستها والبدء في دخول سوق المنتجات منخفضة التكلفة، وهو الأمر الذي رضخت له الشركة مبدئياً بطرح آيباد ميني.
وتسبب تراجع سهم شركة أبل نتيجة لقلق المستثمرين من إمكانية نمو الشركة واستمرار الأرباح القياسية في فقدان الشركة للقب الذي دام لمدة 12 شهر تقريبا، حسب موقع آي تي نيوز.
وتراجع سهم الشركة الأميريكية بنسبة 18% خلال العام الحالي، وبنسبة 37% منذ وصوله إلى أعلى مستوياته في الربع الثالث للعام الماضي، لتفقد أبل جزءا كبيرا من قيمتها السوقية.
ووصلت القيمة السوقية لشركة أبل إلى 412 مليار دولار مقابل 417 مليار دولار هي قيمة شركة "إكسون موبيل كورب" للنفط حاليا.
وكانت قيمة شركة أبل السوقية سجلت رقما قياسيا عندما وصلت إلى 622 مليار دولار أميركي في أغسطس 2012، ما جعلها الشركة الأعلى قيمة مالية في التاريخ وقتها.
ويعكس التراجع الكبير في قيمة الشركة الأميركية مدى فقدان الثقة في الشركة التي بدأت تصلها تحذيرات بضرورة تغيير سياستها والبدء في دخول سوق المنتجات منخفضة التكلفة، وهو الأمر الذي رضخت له الشركة مبدئياً بطرح آيباد ميني.
