ما ان يبدأ قرب موعد بطولة الخليج حتى نسمع عن تهافت وتجاذب وتضارب واشاعات وضجة لاجل الانفراد ببث حقوق النقل.
ورغم مرورعدة بطولات غير ان بطولة خليجي 20 التى حازت على اكبرشائعات، من تخوييف وترهيب، كانت الاجمل والاروع في تاريخ بطولات الخليج، وكانت اكبرترويج سياحي في اليمن لم تكن تحلم به القيادة السياسية في اليمن حينها ممثله بالرئيس السابق على عبدالله صالح ومعارضية ممثلة باحزاب اللقاء المشترك/ كانت تعول الخصوم مع الحاكم شيئا جميلا .
انه كان عام استثنائي لبطولة استثنائية لشعب استثنائي،واثبت لقائمون انهم على قدر من التحدي ابهرالخليجيين رغم التهيد والوعيد، نتختلف نحن الساسة او نتفق ..انها بطولة بلامنازع لها انها جعلت عدن فتاة الجزيرة من جديد انها بطولة خليجي 20.
وبدأ بيع حقوق نقل البطولة يؤتي ثماره، وتحولت المنافسات الى منجم ذهب للدول المستضيفة، وكانت البداية في «خليجي 15» بالرياض عام 2002، ووقتها اشترطت الشركة صاحبة الحقوق بيع مباريات البطولة، مقابل 20 ألف دولار للمباراة، بحد أقصى 300 ألف دولار لكل دولة ترغب في بث مباريات البطولة كاملة، ولم يتجاوز الدخل الاجمالي 700 ألف دولار.
وفي «خليجي 16» بالكويت تكرر الأمر، ولكن بعوائد مادية أقل، وفي بطولة «خليجي 17» بالدوحة باع الاتحاد القطري البطولة حصرياً لقناة الجزيرة التي اتجهت الى تشفيرها، ولكن مع اعتراض القنوات الخليجية الأخرى، عادت الجزيرة لبث البطولة على القنوات المفتوحة، وتردد أن البطولة تم بيعها بـ 12 مليون دولار، وهو مبلغ مرتفع للغاية في ذلك الوقت.
وفي «خليجي 18» حصلت قناتا أبوظبي الرياضية ودبي الرياضية على حقوق النقل الحصري للبطولة بـ 10 ملايين دولار.
وفي بطولة «خليجي 19» في عُمان وصلت قيمة الحقوق الى 23 مليون دولار، فيما حققت بطولة «خليجي 20» باليمن الرقم الأعلى بـ 35 مليون دولار منها 5 ملايين درهم لدعم الاتحاد اليمني.
وفي البطولة الحالية تم توقيع الصفقة بين شركة «وورلد سبورت» واللجنة المنظمة للبطولة بالمنامة، ورغم عدم الافصاح عن القيمة النهائية للصفقة، الا أن تقارير اعلامية تحدثت عن 30 مليون دولار قيمة الحقوق، بينما أعلن بيير كخيا رئيس الشركة مالكة الحقوق أن القنوات اشترت البطولة بواقع 3 ملايين و500 ألف دولار لكل قناة، باجمالي 25 مليون دولار.
ورغم مرورعدة بطولات غير ان بطولة خليجي 20 التى حازت على اكبرشائعات، من تخوييف وترهيب، كانت الاجمل والاروع في تاريخ بطولات الخليج، وكانت اكبرترويج سياحي في اليمن لم تكن تحلم به القيادة السياسية في اليمن حينها ممثله بالرئيس السابق على عبدالله صالح ومعارضية ممثلة باحزاب اللقاء المشترك/ كانت تعول الخصوم مع الحاكم شيئا جميلا .
انه كان عام استثنائي لبطولة استثنائية لشعب استثنائي،واثبت لقائمون انهم على قدر من التحدي ابهرالخليجيين رغم التهيد والوعيد، نتختلف نحن الساسة او نتفق ..انها بطولة بلامنازع لها انها جعلت عدن فتاة الجزيرة من جديد انها بطولة خليجي 20.
وبدأ بيع حقوق نقل البطولة يؤتي ثماره، وتحولت المنافسات الى منجم ذهب للدول المستضيفة، وكانت البداية في «خليجي 15» بالرياض عام 2002، ووقتها اشترطت الشركة صاحبة الحقوق بيع مباريات البطولة، مقابل 20 ألف دولار للمباراة، بحد أقصى 300 ألف دولار لكل دولة ترغب في بث مباريات البطولة كاملة، ولم يتجاوز الدخل الاجمالي 700 ألف دولار.
وفي «خليجي 16» بالكويت تكرر الأمر، ولكن بعوائد مادية أقل، وفي بطولة «خليجي 17» بالدوحة باع الاتحاد القطري البطولة حصرياً لقناة الجزيرة التي اتجهت الى تشفيرها، ولكن مع اعتراض القنوات الخليجية الأخرى، عادت الجزيرة لبث البطولة على القنوات المفتوحة، وتردد أن البطولة تم بيعها بـ 12 مليون دولار، وهو مبلغ مرتفع للغاية في ذلك الوقت.
وفي «خليجي 18» حصلت قناتا أبوظبي الرياضية ودبي الرياضية على حقوق النقل الحصري للبطولة بـ 10 ملايين دولار.
وفي بطولة «خليجي 19» في عُمان وصلت قيمة الحقوق الى 23 مليون دولار، فيما حققت بطولة «خليجي 20» باليمن الرقم الأعلى بـ 35 مليون دولار منها 5 ملايين درهم لدعم الاتحاد اليمني.
وفي البطولة الحالية تم توقيع الصفقة بين شركة «وورلد سبورت» واللجنة المنظمة للبطولة بالمنامة، ورغم عدم الافصاح عن القيمة النهائية للصفقة، الا أن تقارير اعلامية تحدثت عن 30 مليون دولار قيمة الحقوق، بينما أعلن بيير كخيا رئيس الشركة مالكة الحقوق أن القنوات اشترت البطولة بواقع 3 ملايين و500 ألف دولار لكل قناة، باجمالي 25 مليون دولار.