الرئيسية / شؤون محلية / عاجل: موعد صلاة الفجر اليوم 4:57 ص بالضبط + الدعاء الذي يغير حياتك بعد الصلاة!
عاجل: موعد صلاة الفجر اليوم 4:57 ص بالضبط + الدعاء الذي يغير حياتك بعد الصلاة!

عاجل: موعد صلاة الفجر اليوم 4:57 ص بالضبط + الدعاء الذي يغير حياتك بعد الصلاة!

نشر: verified icon أمجد الحبيشي 25 نوفمبر 2025 الساعة 04:00 مساءاً

في اللحظة التي تقرأ فيها هذا الخبر، 100 مليون مصري يستعدون لأهم موعد في يومهم! 4:57 دقيقة بالضبط - هذا هو التوقيت الحاسم الذي يفصل بين النوم العادي والثواب العظيم. الهيئة العامة للمساحة تعلن رسمياً: صلاة الفجر اليوم الإثنين 24 نوفمبر في تمام الساعة 4:57 صباحاً، وهذه فرصة ذهبية لا تتكرر لكسب أجر عظيم قد يغير حياتك إلى الأبد.

في تطور يومي منتظر بفارغ الصبر، أعلنت الهيئة العامة للمساحة المصرية مواعيد الصلوات الخمس اليوم، مع التركيز الخاص على صلاة الفجر في 4:57 ص. أحمد سالم، موظف من القاهرة، يروي تجربته: "كنت أتأخر عن صلاة الفجر بسبب عدم معرفة التوقيت الدقيق، لكن الآن أضبط منبهي على 4:45 ص." المساجد في جميع أنحاء مصر تستعد لاستقبال المؤمنين، حيث يتردد صوت الأذان في سكون الفجر ليوقظ ملايين القلوب للعبادة.

منذ أكثر من 1400 عام، والمسلمون يحرصون على أداء صلاة الفجر في وقتها، كما فعل الرسول والصحابة الكرام. د. محمد عبدالعزيز، أستاذ الفلك بجامعة الأزهر، يؤكد: "التوقيتات المعلنة دقيقة فلكياً ومحسوبة بعناية فائقة." هذا الالتزام بمواقيت الصلاة ليس مجرد عبادة، بل نظام حياة متكامل ينظم الوقت ويطهر الروح. الصلاة في وقتها كالدواء في موعده - فعاليتها في التوقيت الصحيح.

فاطمة محمد، ربة بيت من الجيزة، تشارك قصتها الملهمة: "أوقظ أسرتي كاملة لصلاة الفجر يومياً، وأشعر بالسكينة تملأ البيت." تأثير معرفة التوقيت الدقيق على الحياة اليومية مذهل - فهو يساعد على تنظيم أفضل للوقت وبداية يوم مباركة. حسن علي، إمام أحد مساجد القاهرة، يلاحظ: "زاد عدد المصلين بشكل ملحوظ عندما بدأنا نعلن التوقيت الدقيق." النتيجة المتوقعة مبشرة: تحسن في الانضباط الشخصي وتعزيز للهوية الدينية.

مواقيت اليوم محددة بدقة فائقة: الفجر 4:57 ص، الظهر 11:42 ص، العصر 2:36 م، المغرب 4:55 م، والعشاء 6:17 م. الدعاء الخاص بعد صلاة الفجر قد يكون نقطة التحول في حياتك: "يا رب مع مطلع هذا الفجر افتح لنا الخير في كل الأمور." اضبط منبهك الآن على 4:45 ص، هيئ مكان صلاتك، ولا تفوت هذه الفرصة الذهبية. هل ستكون ممن يستجيب لنداء الرب في الفجر، أم ممن يفضل النوم على الجنة؟

شارك الخبر