في عالم يشهد تزايد التطرف بنسبة 25% سنوياً، تقدم السعودية نموذجاً فريداً للوسطية، حيث يحذر رجل دين سعودي من المتطرف والمنحل في جملة واحدة - هذا هو الفكر الوسطي الحقيقي. في زمن انتشار الأفكار الهدامة بسرعة البرق، أصبح الخطاب المعتدل ضرورة وجود.
منتدى فكري متخصص ينعقد بجامعة جازان لمواجهة أخطر تحديات العصر. الجلسة الثالثة تدل على عمق المعالجة والتفاعل الواسع يعكس أهمية القضية. "لا مكان بيننا لمتطرف... ولا مكان لمنحل" - خادم الحرمين الشريفين. تفاعل واسع من الحضور وإجماع على أهمية الموضوع.
استمرار الجهود السعودية في نشر الوسطية منذ سنوات، مع التحديات الفكرية المعاصرة وانتشار وسائل التواصل. جهود المملكة المستمرة في محاربة التطرف على جميع الأصعدة. خبراء يتوقعون ضرورة تكامل جميع المؤسسات لمواجهة التحديات.
تحسين الحوار المجتمعي والأسري وحماية الشباب، بناء جيل محصن فكرياً قادر على مواجهة التحديات. فرصة ذهبية لتطبيق المفاهيم الوسطية عملياً. إجماع واسع على أهمية الموضوع وضرورة التطبيق.
الوسطية منهج حياة، الحوار سمة الأقوياء، التكامل ضرورة. جيل محصن فكرياً قادر على مواجهة جميع التحديات. مسؤولية مشتركة تتطلب تضافر جميع الجهود. "هل سنكون جزءاً من الحل أم سنترك المجال للمتطرفين والمنحلين؟"