“طرق الابداع ليست مفروشة بالورود, بل بكثير من المصاعب” ذلك ما باتت« أميرة شمهان» تعرفه عن قرب, فلم تشفع لها إبداعاتها في خلق اهتمام بما ينتجه خيالها الخصب جداً, بل يصل الأمر الى ما هو أسوأ ، في كل مرة تقدم مجموعات من تصاميمها الى جهات مهتمة بالتصميم يتم سرقة مجموعة من تلك الابتكارات.
قالت بألم” هنا: لا أحد يهتم بالإبداع بل يسرق وتضيع حقوقك الفكرية”, كانت تشير الى مجموعة من اعمالها استغلت بدون ان يشار الى من ابتكرها كحق أدبي أن لم يكن هناك مردود مالي.. الفتاة العشرينية “ مواليد 1985م”, وجدت ضالتها في “ التصميم و الجرافكس”, رغم أنها لم تكمل مرحلتها الجامعية بعد, ورصيد سبع سنوات من الاحتراف في “ التصاميم والموديلات في مجالات كثيرة”, لم يكن كافياً فهي تناضل من أجل “ دراسة الجرافكس”, كتخصص أكاديمي..رصيدها نحو الفن تصميم تتميز بالابتكارية وخلق الجديد ومزج التراث بالعصرية, في تصميم المجوهرات الفضية (الفن البوساني) والذهبية, تصميم زجاجات العطور, بالإضافة الى تصميم “الحقائب والساعات والستائر و المفروشات و تصميم الأوراق (الرسمية/ والرسائل) والكروت” و المئات من التصاميم التي لم تر النور حتى الآن.. ليست كل الطرق الابداعية تصل بصاحبها الى النجومية, لكنها في النهاية تجعله يثق انه يصنع شيئاً مختلفاً ويستحق ان يرعى و يهتم به, ثقة لم تتضاءل يوماً في مخيلة “أميرة” وهي تخط التفاصيل الاولى لتصميم جديد.
ومن سخرية القدر أن مجموعات من تصاميمها” سرقت من معاهد متخصصة في التصميم في دولة عربية بعد ان بعثتها الى المعهد لعرضها الى شركات صياغة الذهب هناك”, حادث جعلها تعرف انها على الطريق الصحيح, رافعةً حكمة” أن طعنت من الخلف فتأكد أنك تسير في المقدمة”.
قالت بألم” هنا: لا أحد يهتم بالإبداع بل يسرق وتضيع حقوقك الفكرية”, كانت تشير الى مجموعة من اعمالها استغلت بدون ان يشار الى من ابتكرها كحق أدبي أن لم يكن هناك مردود مالي.. الفتاة العشرينية “ مواليد 1985م”, وجدت ضالتها في “ التصميم و الجرافكس”, رغم أنها لم تكمل مرحلتها الجامعية بعد, ورصيد سبع سنوات من الاحتراف في “ التصاميم والموديلات في مجالات كثيرة”, لم يكن كافياً فهي تناضل من أجل “ دراسة الجرافكس”, كتخصص أكاديمي..رصيدها نحو الفن تصميم تتميز بالابتكارية وخلق الجديد ومزج التراث بالعصرية, في تصميم المجوهرات الفضية (الفن البوساني) والذهبية, تصميم زجاجات العطور, بالإضافة الى تصميم “الحقائب والساعات والستائر و المفروشات و تصميم الأوراق (الرسمية/ والرسائل) والكروت” و المئات من التصاميم التي لم تر النور حتى الآن.. ليست كل الطرق الابداعية تصل بصاحبها الى النجومية, لكنها في النهاية تجعله يثق انه يصنع شيئاً مختلفاً ويستحق ان يرعى و يهتم به, ثقة لم تتضاءل يوماً في مخيلة “أميرة” وهي تخط التفاصيل الاولى لتصميم جديد.
ومن سخرية القدر أن مجموعات من تصاميمها” سرقت من معاهد متخصصة في التصميم في دولة عربية بعد ان بعثتها الى المعهد لعرضها الى شركات صياغة الذهب هناك”, حادث جعلها تعرف انها على الطريق الصحيح, رافعةً حكمة” أن طعنت من الخلف فتأكد أنك تسير في المقدمة”.