تسلمت الخادمة الإندونيسية التي اشتهرت إعلامياً بـ "الخادمة المليونيرة" إرثها من زوجها السابق علي اليامي بالطائف، وذلك بحضور زوجها اليمني الذي أصر بدوره على استلام المبلغ نقداً رافضاً تحويله على الحساب البنكي, رغم أنه يصل لـ20 مليون ريال.
وكان الشيخ عبدالرحمن الدخيل بمحكمة الطائف قد أنهى سبع سنوات من الانتظار لورثة المواطن علي اليامي، حيث تم بالفعل صرف شيكات المرحلة الأولى للورثة المُستحقين من بينهم المرأة الإندونيسية والتي حضرت للمملكة خادمة وغادرتها مليونيرة كونها تزوجت من صاحب التركة اليامي قبل وفاته لتورثه في مبلغ قد يصل إلى ٢٠ مليون ريال.
وقد حضر الورثة داخل مبنى فرع مؤسسة النقد العربي السعودي بالطائف خلال الأسبوع الحالي، وبموجبه تم صرف وايداع المبالغ لكل الورثة المستحقين بعد موافقة قاضي المحكمة الناظر للقضية والتقسيم الشرعي، بعد أن قطع مكتب المتخصصين ٧ مزادات لبيع عقارات متوزعة في مواقع متعددة داخل الطائف تعود ملكيتها للمتوفى علي اليامي، ولازال المكتب يواصل مزاداته والتي يتوقع بأن تزيد على ٢٠ مزاداً، حيث تستأنفها في المزاد الثامن بعد إجازة عيد الأضحى المبارك.
وأثناء تسليم شيكات مبالغ الورثة، ظهر زوج الوريثة الإندونيسية وهو "يمني الجنسية"، حيث حضر معها داخل مؤسسة النقد وأصر على استلام المبلغ نقداً، إلا أن موظفي المؤسسة حاولوا إقناعه بأن المبلغ كبير جداً وأن هناك خطراً من حمله، إلا أنه أصر على استلامه نقداً دون توضيح الأسباب.
وكان الشيخ عبدالرحمن الدخيل بمحكمة الطائف قد أنهى سبع سنوات من الانتظار لورثة المواطن علي اليامي، حيث تم بالفعل صرف شيكات المرحلة الأولى للورثة المُستحقين من بينهم المرأة الإندونيسية والتي حضرت للمملكة خادمة وغادرتها مليونيرة كونها تزوجت من صاحب التركة اليامي قبل وفاته لتورثه في مبلغ قد يصل إلى ٢٠ مليون ريال.
وقد حضر الورثة داخل مبنى فرع مؤسسة النقد العربي السعودي بالطائف خلال الأسبوع الحالي، وبموجبه تم صرف وايداع المبالغ لكل الورثة المستحقين بعد موافقة قاضي المحكمة الناظر للقضية والتقسيم الشرعي، بعد أن قطع مكتب المتخصصين ٧ مزادات لبيع عقارات متوزعة في مواقع متعددة داخل الطائف تعود ملكيتها للمتوفى علي اليامي، ولازال المكتب يواصل مزاداته والتي يتوقع بأن تزيد على ٢٠ مزاداً، حيث تستأنفها في المزاد الثامن بعد إجازة عيد الأضحى المبارك.
وأثناء تسليم شيكات مبالغ الورثة، ظهر زوج الوريثة الإندونيسية وهو "يمني الجنسية"، حيث حضر معها داخل مؤسسة النقد وأصر على استلام المبلغ نقداً، إلا أن موظفي المؤسسة حاولوا إقناعه بأن المبلغ كبير جداً وأن هناك خطراً من حمله، إلا أنه أصر على استلامه نقداً دون توضيح الأسباب.