أثنى مغتربون يمنيون في المملكة على القرار الذي اتخذته الحكومة اليمنية، والهادف إلى إنهاء الاستقطاعات والرسوم غير القانونية التي تفرض عليهم من قبل الإدارات في المنافذ الجوية والبرية والبحرية. مطالبين الحكومة بمراقبة تنفيذ القرارات على أرض الواقع.
وقال المغترب محمد عبدالعزيز قائد في جدة «القرارات الجريئة التي اتخذتها الحكومة اليمنية تهدف إلى إنهاء المعاناة التي كانت ترافق حياتنا في بلد الاغتراب وخاصة الاستقطات التي تدفع دون أي سندات رسمية لكننا نأمل تخفيض سعر الرسوم الحكومية في تجديد الهوية وغيرها من الأوراق الرسمية».
وأضاف:حقيقة تلك خطوة طيبة وجريئة. لكننا نأمل أن تتبعها خطوات، وأن يتم تنفيذها على أرض الواقع، وأن لا تكون مجرد فقاعات، مشيرا إلى أن وزارة المغتربين بدأت تتحرك باتجاه الاهتمام بالمغترب اليمني، وإزالة كل المعوقات التي تواجهه.من جهته، قال المغترب محمد أمين حسن: «القرار بحد ذاته كان بمثابة رسالة تفاؤل من الحكومة للمغترب اليمني في الخارج، ويؤكد على أنه يحتل اهتمامها رغم كثرة المشاكل الداخلية التي تواجهها».
وأضاف:لكننا نأمل أن يلقى القرار رقابة وتنفيذا على أرض الواقع، وأن تتم متابعة المغترب ورعايته بشكل أفضل، وأن لا ينظر إلىه من منظور مادي بحت.
في حين انتقد المغترب محمد عبدالماجد هزاع التصريحات التي تتعامل مع المغترب اليمني من منظور مادي لا من منظور معيشي.
وقال: «نحن خرجنا من بلدنا ليس حبا في الغربة، ولكن بحثا عن حياة معيشية أفضل لنا ولأسرنا ومجتمعنا الذي يواجه آثار ونتائج الأخطاء السياسية لبعض المتهورين والفاسدين الذين حكموا بلدنا لعقود من الزمن».
وأضاف الغربة ليست عيبا، ولكن العيب هو أن يتم التعامل معنا كثروة مع أن كل ما نكسبه يتم إرساله إلى أسرنا من أجل مواجهة موجة الغلاء، ونظل نحن هنا نكافح وأملنا أن نعود لنقضي معهم بعض الأيام.
" عكاظ" السعودية
وقال المغترب محمد عبدالعزيز قائد في جدة «القرارات الجريئة التي اتخذتها الحكومة اليمنية تهدف إلى إنهاء المعاناة التي كانت ترافق حياتنا في بلد الاغتراب وخاصة الاستقطات التي تدفع دون أي سندات رسمية لكننا نأمل تخفيض سعر الرسوم الحكومية في تجديد الهوية وغيرها من الأوراق الرسمية».
وأضاف:حقيقة تلك خطوة طيبة وجريئة. لكننا نأمل أن تتبعها خطوات، وأن يتم تنفيذها على أرض الواقع، وأن لا تكون مجرد فقاعات، مشيرا إلى أن وزارة المغتربين بدأت تتحرك باتجاه الاهتمام بالمغترب اليمني، وإزالة كل المعوقات التي تواجهه.من جهته، قال المغترب محمد أمين حسن: «القرار بحد ذاته كان بمثابة رسالة تفاؤل من الحكومة للمغترب اليمني في الخارج، ويؤكد على أنه يحتل اهتمامها رغم كثرة المشاكل الداخلية التي تواجهها».
وأضاف:لكننا نأمل أن يلقى القرار رقابة وتنفيذا على أرض الواقع، وأن تتم متابعة المغترب ورعايته بشكل أفضل، وأن لا ينظر إلىه من منظور مادي بحت.
في حين انتقد المغترب محمد عبدالماجد هزاع التصريحات التي تتعامل مع المغترب اليمني من منظور مادي لا من منظور معيشي.
وقال: «نحن خرجنا من بلدنا ليس حبا في الغربة، ولكن بحثا عن حياة معيشية أفضل لنا ولأسرنا ومجتمعنا الذي يواجه آثار ونتائج الأخطاء السياسية لبعض المتهورين والفاسدين الذين حكموا بلدنا لعقود من الزمن».
وأضاف الغربة ليست عيبا، ولكن العيب هو أن يتم التعامل معنا كثروة مع أن كل ما نكسبه يتم إرساله إلى أسرنا من أجل مواجهة موجة الغلاء، ونظل نحن هنا نكافح وأملنا أن نعود لنقضي معهم بعض الأيام.
" عكاظ" السعودية