قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الأربعاء، إن صلاته بالجامع الأموي في دمشق وزيارته لقبر صلاح الدين الأيوبي باتت قريبة.
ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" عن أردوغان، قوله إن أحزاب المعارضة التركية التي نصرت النظام السوري ستخجل في القريب العاجل من زيارة دمشق، فيما سيذهب وأعضاء حزبه إليها ليلتقوا بأخوتهم، ويتلون "سورة الفاتحة فوق قبر صلاح الدين الأيوبي"، ثم يصلّون في باحات جامع بني أمية الكبير، ويزورون تربة الصحابي بلال الحبشي والإمام ابن عربي، والكلية السليمانية ومحطة الحجاز.
وتابع "سنشكر الله جنباً إلى جنب مع أخوتنا السوريين".
وكان حزب الشعب الجمهوري المعارض انتقد أسلوب تعامل الحكومة التركية مع الأزمة السورية.
وإلى جانب ذلك، ندد أردوغان بالأعمال التي وصفها بـ"الإرهابية" التي تقوم بها منظمة حزب العمال الكردستاني، مؤكداً أن لا أحد فوق القانون.
وأضاف أردوغان أن هذه المنظمة التي تتخذ من الأطفال والنسوة دروعاً بشرية، وتندس داخل الجموع لتفجر وتقتل المدنيين العزّل، ثم تلوذ بالفرار، لا تمتلك حتى الكرامة التي يمتلكها الأعداء.
وشدد رئيس الوزراء في كلمته على أن لا أحد فوق سقف القانون، وكل من يتعاون مع الإرهاب والإرهابيين سيحال إلى القضاء.
وكان مسئولون أتراك أتهموا سوريا بالوقوف خلف موجات العنف الجديدة لحزب العمال الكردستاني.
ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" عن أردوغان، قوله إن أحزاب المعارضة التركية التي نصرت النظام السوري ستخجل في القريب العاجل من زيارة دمشق، فيما سيذهب وأعضاء حزبه إليها ليلتقوا بأخوتهم، ويتلون "سورة الفاتحة فوق قبر صلاح الدين الأيوبي"، ثم يصلّون في باحات جامع بني أمية الكبير، ويزورون تربة الصحابي بلال الحبشي والإمام ابن عربي، والكلية السليمانية ومحطة الحجاز.
وتابع "سنشكر الله جنباً إلى جنب مع أخوتنا السوريين".
وكان حزب الشعب الجمهوري المعارض انتقد أسلوب تعامل الحكومة التركية مع الأزمة السورية.
وإلى جانب ذلك، ندد أردوغان بالأعمال التي وصفها بـ"الإرهابية" التي تقوم بها منظمة حزب العمال الكردستاني، مؤكداً أن لا أحد فوق القانون.
وأضاف أردوغان أن هذه المنظمة التي تتخذ من الأطفال والنسوة دروعاً بشرية، وتندس داخل الجموع لتفجر وتقتل المدنيين العزّل، ثم تلوذ بالفرار، لا تمتلك حتى الكرامة التي يمتلكها الأعداء.
وشدد رئيس الوزراء في كلمته على أن لا أحد فوق سقف القانون، وكل من يتعاون مع الإرهاب والإرهابيين سيحال إلى القضاء.
وكان مسئولون أتراك أتهموا سوريا بالوقوف خلف موجات العنف الجديدة لحزب العمال الكردستاني.
