قالت الدراسة ، التي أعدتها خدمة أبحاث الكونجرس غير الحزبية وهي قسم تابع لمكتبة الكونجرس ، إن قيمة صادرات الأسلحة الأمريكية بلغت 66 مليار دولار في عام 2011 ، في سوق أسلحة عالمية وصل إجمالي قيمته إلى 85 مليار دولار.
وعلى العكس تماما ، ظلت صادرات الأسلحة الروسية في المرتبة الثانية بفارق كبير ، حيث بلغت قيمتها 4.8 مليار دولار في العام الماضي.
وأشارت الدراسة إلى أن إحصاءات عام 2011 لصادرات الأسلحة الأمريكية تمثل زيادة غير عادية خلال عام واحد فقط مقارنة بقيمة مبيعات عام 2010 التي بلغت 4ر21 مليار دولار.
وكانت قيمة صادرات الأسلحة الأمريكية وصلت إلى 31 مليار دولار في عام 2009.
وأوضحت الدراسة أن السعودية والإمارات وسلطنة عمان هي أكثر الدول شراء للأسلحة الأمريكية العام الماضي وبكميات قياسية.
علاوة على ذلك ، اتفقت الولايات المتحدة على هدف سياسي مع حلفائها العرب في الخليج يتمثل في إنشاء منظومة دفاع صاروخية إقليمية لحماية المدن ومصافي النفط وأنابيب الغاز والقواعد العسكرية من أي هجوم عسكري إيراني محتمل.
وعلى العكس تماما ، ظلت صادرات الأسلحة الروسية في المرتبة الثانية بفارق كبير ، حيث بلغت قيمتها 4.8 مليار دولار في العام الماضي.
وأشارت الدراسة إلى أن إحصاءات عام 2011 لصادرات الأسلحة الأمريكية تمثل زيادة غير عادية خلال عام واحد فقط مقارنة بقيمة مبيعات عام 2010 التي بلغت 4ر21 مليار دولار.
وكانت قيمة صادرات الأسلحة الأمريكية وصلت إلى 31 مليار دولار في عام 2009.
وأوضحت الدراسة أن السعودية والإمارات وسلطنة عمان هي أكثر الدول شراء للأسلحة الأمريكية العام الماضي وبكميات قياسية.
علاوة على ذلك ، اتفقت الولايات المتحدة على هدف سياسي مع حلفائها العرب في الخليج يتمثل في إنشاء منظومة دفاع صاروخية إقليمية لحماية المدن ومصافي النفط وأنابيب الغاز والقواعد العسكرية من أي هجوم عسكري إيراني محتمل.