تعرضت سيدة مصرية إلى صدمتين مؤلمتين متتاليتين، الأولى بعد وفاة زوجها في المستشفى، والثانية عندما عرفت أنها لم تكن زوجته الوحيدة.
وبدأت القصة عندما استقبل مستشفى الصدر في مدينة المنصورة، شمالي البلاد، رجلا يبلغ عمره 58 سنة ويعاني التهابا رئويا حادا.
وخضع المريض لفحص فيروس كورونا المستجد باختبارين، أحدهما كان سلبيا والآخر إيجابي، إلا أنه فارق الحياة متأثرا بمضاعفات مرضه.