صارت الشوارع مسرحاً لعروض الرقص التي يقدمها عامل المقهى اليمني خلدون العزب، وأصبح سائقو السيارات جمهوره الذين يقدم لهم الفن والمشاريب في وقت واحد، في العاصمة الأردنية عمّان.
وصباح كل يوم، يرتدي العزب زيه اليمني التقليدي، ويقف خارج المقهى يؤدي رقصات تقليدية جلبها معه من بلاده لاجتذاب الزبائن.
يقول "مهنة القهوة... أنا جيت من اليمن ما كنت عارف إيش بشتغل ولا إيش الشغل إلي بشتغله بس الله ييسر، واشتغلنا في القهوة... حبيت المهنة من حيث إنها مهنة مرحة وبتضحك مع الزباين أكثر استقبال للزباين ومعرفة للناس. تعرفنا على ناس كثير من خلال القهوة والحمد الله مهنة بحبها جداً جداً".
ينتمي العزب في الأصل إلى محافظة إب وجاء إلى الأردن عام 2018 باحثاً عن فرصة عمل، بعد أن جف معين الفرص في بلاده بسبب الحرب المستمرة منذ خمس سنوات.
ويعتمد العزب في أدائه اليومي على ما يحمله في وجدانه من تقاليد وموسيقى يمنية أصيلة. ويعد الرقص بالنسبة له رمزاً وأيقونة تعيد إليه "الذكريات العزيزة" التي كان يتشاركها مع أصدقائه وعائلته في الوطن.
يقول "الرقصات بتذكرني بأهلي وأصحابي... المناسبات والحفلات إلي حضرتها... وبكون مرتاح ومبسوط جدا جدا وأنا بأدّيها". لكن هذا لم يكن المكتسب الوحيد الذي حققه حيث يقول إن المقهى يشهد نشاطاً منذ أن بدأ طقوس الرقص اليومية.
ويوضح "بنفس الوقت جذبنا زباين، والزباين مرتاحة لهذا الشي".
يشير أحد الزبائن ويدعى يوسف عبد الله: "صراحة حركاته وجو هيك على الشارع بعمل جو بجذب الناس وبجلب انتباه الزبون يعني صراحة أنا باجي هون عشانه (من أجله)".
وصباح كل يوم، يرتدي العزب زيه اليمني التقليدي، ويقف خارج المقهى يؤدي رقصات تقليدية جلبها معه من بلاده لاجتذاب الزبائن.
يقول "مهنة القهوة... أنا جيت من اليمن ما كنت عارف إيش بشتغل ولا إيش الشغل إلي بشتغله بس الله ييسر، واشتغلنا في القهوة... حبيت المهنة من حيث إنها مهنة مرحة وبتضحك مع الزباين أكثر استقبال للزباين ومعرفة للناس. تعرفنا على ناس كثير من خلال القهوة والحمد الله مهنة بحبها جداً جداً".
ينتمي العزب في الأصل إلى محافظة إب وجاء إلى الأردن عام 2018 باحثاً عن فرصة عمل، بعد أن جف معين الفرص في بلاده بسبب الحرب المستمرة منذ خمس سنوات.
ويعتمد العزب في أدائه اليومي على ما يحمله في وجدانه من تقاليد وموسيقى يمنية أصيلة. ويعد الرقص بالنسبة له رمزاً وأيقونة تعيد إليه "الذكريات العزيزة" التي كان يتشاركها مع أصدقائه وعائلته في الوطن.
يقول "الرقصات بتذكرني بأهلي وأصحابي... المناسبات والحفلات إلي حضرتها... وبكون مرتاح ومبسوط جدا جدا وأنا بأدّيها". لكن هذا لم يكن المكتسب الوحيد الذي حققه حيث يقول إن المقهى يشهد نشاطاً منذ أن بدأ طقوس الرقص اليومية.
ويوضح "بنفس الوقت جذبنا زباين، والزباين مرتاحة لهذا الشي".
يشير أحد الزبائن ويدعى يوسف عبد الله: "صراحة حركاته وجو هيك على الشارع بعمل جو بجذب الناس وبجلب انتباه الزبون يعني صراحة أنا باجي هون عشانه (من أجله)".