فسر علماء ادعاء كثيرين رصد اشباح وارواح شريرة، تتعلق بقصص التجارب الخارقة وانماط النوم.
وقالت أستاذة علم النفس في جامعة "جولدسميث" البريطانية، أليس غريغوري، أن "هناك عدة طرق يمكن من خلالها الخلط بين اضطراب النوم ورؤية الأشباح"، وفقا لموقع "ذا كونفرزيشن"
وإحدى هذه الطرق تتمثل في الوصول إلى حالة النوم العميق، حيث يصاب الفرد بالشلل ولا يمكنه الخروج من أحلامه.
وأشارت غريغوري إلى أن العديد من الأشخاص يحتفظون بشيء من الوعي، عندما يكونوا في حالة النوم العميق، ولهذا يبدو أن أحلامهم قد تحولت إلى واقع، لهذا يظن الكثيرون رصدهم الأشباح.
ويوجد تفسير آخر لهذه الحالة، يسمى متلازمة "الرأس المتفجر"، حيث يسمع الشخص صوتا مدويا أثناء الانجراف في الظاهرة، لكن لا يوجد تفسير لذلك.
وأضافت غريغوري: "عندما نغفو، فإن التكوين الشبكي لجذع الدماغ وجزء من عقولنا يشارك في الوعي، يبدأ عادة في تثبيط قدرتنا على الحركة ورؤية وسماع الأشياء".
وتامل غريغوري أن تساعد التفسيرات العلمية للتجارب الخارقة الآخرين، بأن تحد من القلق.
وقالت أستاذة علم النفس في جامعة "جولدسميث" البريطانية، أليس غريغوري، أن "هناك عدة طرق يمكن من خلالها الخلط بين اضطراب النوم ورؤية الأشباح"، وفقا لموقع "ذا كونفرزيشن"
وإحدى هذه الطرق تتمثل في الوصول إلى حالة النوم العميق، حيث يصاب الفرد بالشلل ولا يمكنه الخروج من أحلامه.
وأشارت غريغوري إلى أن العديد من الأشخاص يحتفظون بشيء من الوعي، عندما يكونوا في حالة النوم العميق، ولهذا يبدو أن أحلامهم قد تحولت إلى واقع، لهذا يظن الكثيرون رصدهم الأشباح.
ويوجد تفسير آخر لهذه الحالة، يسمى متلازمة "الرأس المتفجر"، حيث يسمع الشخص صوتا مدويا أثناء الانجراف في الظاهرة، لكن لا يوجد تفسير لذلك.
وأضافت غريغوري: "عندما نغفو، فإن التكوين الشبكي لجذع الدماغ وجزء من عقولنا يشارك في الوعي، يبدأ عادة في تثبيط قدرتنا على الحركة ورؤية وسماع الأشياء".
وتامل غريغوري أن تساعد التفسيرات العلمية للتجارب الخارقة الآخرين، بأن تحد من القلق.