قال موقع إيه بي سي، الاسترالي، أن "الأمير الوليد بن طلال" الذي تم توقيفه الأحد الماضي؛ لتورطه في قضايا فساد، باع حصته البالغة 1.5 مليار دولار في شركة تونتيث سينتشوري فوكس الأسبوع الماضي.
وأوضح الموقع أنه الثلاثة أرباع الأولى من عام 2017، امتلك الأمير الوليد، وهو الداعم الرئيس لإمبراطور الإعلام "روبرت مردوخ"(39.737.915) سهما في الشركة؛ لكن هذه الحصة انخفضت إلى "صفر " في الربع الرابع من السنة.
وذكر الموقع أن لا يزال أصحاب الاسهم الجدد المشتراة من الوليد بن طلال غير معروفين في هذه المرحلة، مضيفًا إلى أن العلاقة بين مردوخ والأمير السعودي تخضع لعملية فحص جديدة.
وقال الصحفي المتخصص في مجال الأسهم ستيفين ماين، والمراقب لحقوق المساهمين فى شركة مردوخ على أخبار بيع الوليد بن طلال أسهمه قائلًا، "إن هذه الأخبار كبيرة جدًا"؛ حيث تم تفريغ حصة الأمير السعودي في شركة تونتيث سينتشوري فوكس، وشركة نيوز كوربوريشن.
وأضاف أن الوليد بن طلال، ظل هو الداعم الأول لسيطرة "عائلة مردوخ" على الشركات العامة على مدي السنوات العشرين الماضية.
ويأتي هذا الإعلان قبل أيام فقط من اجتماع الجمعية العمومية السنوي المقرر عقده الأسبوع المقبل لشركة تونتيث سينتشوري فوكس.
وأوضح الموقع أنه الثلاثة أرباع الأولى من عام 2017، امتلك الأمير الوليد، وهو الداعم الرئيس لإمبراطور الإعلام "روبرت مردوخ"(39.737.915) سهما في الشركة؛ لكن هذه الحصة انخفضت إلى "صفر " في الربع الرابع من السنة.
وذكر الموقع أن لا يزال أصحاب الاسهم الجدد المشتراة من الوليد بن طلال غير معروفين في هذه المرحلة، مضيفًا إلى أن العلاقة بين مردوخ والأمير السعودي تخضع لعملية فحص جديدة.
وقال الصحفي المتخصص في مجال الأسهم ستيفين ماين، والمراقب لحقوق المساهمين فى شركة مردوخ على أخبار بيع الوليد بن طلال أسهمه قائلًا، "إن هذه الأخبار كبيرة جدًا"؛ حيث تم تفريغ حصة الأمير السعودي في شركة تونتيث سينتشوري فوكس، وشركة نيوز كوربوريشن.
وأضاف أن الوليد بن طلال، ظل هو الداعم الأول لسيطرة "عائلة مردوخ" على الشركات العامة على مدي السنوات العشرين الماضية.
ويأتي هذا الإعلان قبل أيام فقط من اجتماع الجمعية العمومية السنوي المقرر عقده الأسبوع المقبل لشركة تونتيث سينتشوري فوكس.