نشر الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح في متحف خاص بصنعاء الملابس والمقتنيات التي كان يرتديها أثناء محاولة الأغتيال التي تعرض لها وعدد من كبار قادة الدولة في مسجد دار الرئاسة العام 2011.
وعرض صالح ملابسه وسجادته إلى جانب ساعة كان يرتديهم أثناء وقوع انفجار كبير في محاولة اغتيال فاشلة أثناء ادأه والعشرات لصلاة الجمعة بمسجد النهدين بدار الرئاسة بصنعاء في شهر يونيو من العام 2011.
وعُرضت مقتنيات صالح في صناديق خاصة للعامة في متحف انشاء خصيصاً داخل مسجد الصالح بالعاصمة صنعاء لعرض العشرات من مقتنيات الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح إلى جانب هدايا وتحف حصل عليها صالح طيالة سنوات حكمه الـ 33.
وعرض صالح ايضاً شظايا أخُرجت من جسده جراء الإنفجار الذي نجأ منه باأعجوبه.
حيث وضع صالح في وسط المعرض صندوقاً زجاجياً خاصاً يعرض فيه ست شظايا في علب بلاستيكية مكونة من المسامير والقطع الحديدية التي اخترقت صدره وأذنيه وأماكن أخرى من جسده، والتي تم إخراجها في عمليات جراحية متعددة أجريت له بالمستشفى العسكري بمدينة الرياض خلال شهري يونيو ويوليو.
وبحسب الملابس التي عرضها صالح يبدو مدى التأثير الكبير الذي أحدثه التفجير على جسد علي عبدالله صالح، حيث يبدو أن التفجير أحرق الرجل اليمنى، مما يشير إلى أن تلك الرجل تعرضت لحروق شديدة وكسور إلى الفخذ، فيما لم تتأثر الرجل اليسرى كثيرا بالحروق وهذا يتضح من عدم التهام النار للرجل اليسرى.
يذكر ان صالح مازال يعني من أثار الإصابات التي تعرض لها في في جسده ويخضع لعلاج طبيعي ونفسي يومي، حيث سبق واكدت بعض التقارير عن مقربين من صالح انه فقط السمع في احد اذنيه ويعاني جلده في بعض مناطق جسمه من حساسية خاصة جداً تستوجب تغطيهم بمواد لحمايتهم والإبقاء عليهم.
ونجا علي عبدالله صالح وعدد آخر من قيادات الدولة وأعوانه في النظام السابق من حادثة تفجير في مسجد دار الرئاسة في الـ 3 من يونيو عام 2011م.
وعرض صالح ملابسه وسجادته إلى جانب ساعة كان يرتديهم أثناء وقوع انفجار كبير في محاولة اغتيال فاشلة أثناء ادأه والعشرات لصلاة الجمعة بمسجد النهدين بدار الرئاسة بصنعاء في شهر يونيو من العام 2011.
وعُرضت مقتنيات صالح في صناديق خاصة للعامة في متحف انشاء خصيصاً داخل مسجد الصالح بالعاصمة صنعاء لعرض العشرات من مقتنيات الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح إلى جانب هدايا وتحف حصل عليها صالح طيالة سنوات حكمه الـ 33.
وعرض صالح ايضاً شظايا أخُرجت من جسده جراء الإنفجار الذي نجأ منه باأعجوبه.
حيث وضع صالح في وسط المعرض صندوقاً زجاجياً خاصاً يعرض فيه ست شظايا في علب بلاستيكية مكونة من المسامير والقطع الحديدية التي اخترقت صدره وأذنيه وأماكن أخرى من جسده، والتي تم إخراجها في عمليات جراحية متعددة أجريت له بالمستشفى العسكري بمدينة الرياض خلال شهري يونيو ويوليو.
وبحسب الملابس التي عرضها صالح يبدو مدى التأثير الكبير الذي أحدثه التفجير على جسد علي عبدالله صالح، حيث يبدو أن التفجير أحرق الرجل اليمنى، مما يشير إلى أن تلك الرجل تعرضت لحروق شديدة وكسور إلى الفخذ، فيما لم تتأثر الرجل اليسرى كثيرا بالحروق وهذا يتضح من عدم التهام النار للرجل اليسرى.
يذكر ان صالح مازال يعني من أثار الإصابات التي تعرض لها في في جسده ويخضع لعلاج طبيعي ونفسي يومي، حيث سبق واكدت بعض التقارير عن مقربين من صالح انه فقط السمع في احد اذنيه ويعاني جلده في بعض مناطق جسمه من حساسية خاصة جداً تستوجب تغطيهم بمواد لحمايتهم والإبقاء عليهم.
ونجا علي عبدالله صالح وعدد آخر من قيادات الدولة وأعوانه في النظام السابق من حادثة تفجير في مسجد دار الرئاسة في الـ 3 من يونيو عام 2011م.