كشفت وسائل اعلام جنوبية عن مطالبة فتاة جنوبية من نساء محافظة عدن، بفك ارتباطها عن زوجها المنتمي إلى منطقة وصاب التابعة لمحافظة ذمار الواقعة في شمال اليمن، بعد فترة زواج دامت بينهما أكثر من 13 عاما.
وأرجأت تلك الوسائل التابعة للحراك الجنوبي المطالب بانفصال الجنوب عن الشمال واستعادة الدولة الجنوبية التي دخلت في وحدة طوعية اندماجية مع الشمال في 22مايو1990م -أرجات سبب مطالبة المواطنة الجنوبية التي تدعى ع.م.ص. البالغة من العمر 37 عاما بفك الارتباط من زوجها (م.الوصابي) - إلى معارضة زوجها لقيامها برفع علم الجنوب على سطح منزلهم، وقيامه بنزعه وإنزاله، متسببا بموجة خلافات عنيفة ومشادات كلامية انتهت بمطالبتها له بالطلاق الفوري وانهاء الارتباط الزوجي القمدس بينهما منذ كثر من عقد مضى.
وأكدت مواقع اخبارية جنوبية أن كل الوساطات التي بذلها الأهل والجيران لانهاء الخلاف بينهما لم تفلح، بسبب تمسك الزوجة واصرارها على مطالبتها لزوجها "الشمال" بإعادة رفع العلم الجنوبي- الخاص بدولة جمهورية اليمن الديمقراطية التي كانت دولة مستقلة قائمة في الجنوب ومعترف بها دوليا حتى توقيع الوحدة عام 1990م- على سطح منزلهم، الأمر الذي دفع بالزواج في الأخير إلى الامتثال والقبول بطلبها وقيامه برفع العلم الجنوبي على سطح المنزل، منهيا المشكلة التي وصلت إلى حد المطالبة الجادة من الزوجة بفك الارتباط عنه، تشبها بتزايد رقعة المطالبات الحنوبية لانصار الحراك الجنوبي اليوم بفك الارتباط عن شمال اليمن والعودة إلى ماكان عليه وضع المحافظات الجنوبية الست كدولة مستقلة.
*صورة الخبر: الصورة لإحدى الجنوبيات المشاركات في مهرجان التصالح والتسامح الجنوبي بعدن
وأرجأت تلك الوسائل التابعة للحراك الجنوبي المطالب بانفصال الجنوب عن الشمال واستعادة الدولة الجنوبية التي دخلت في وحدة طوعية اندماجية مع الشمال في 22مايو1990م -أرجات سبب مطالبة المواطنة الجنوبية التي تدعى ع.م.ص. البالغة من العمر 37 عاما بفك الارتباط من زوجها (م.الوصابي) - إلى معارضة زوجها لقيامها برفع علم الجنوب على سطح منزلهم، وقيامه بنزعه وإنزاله، متسببا بموجة خلافات عنيفة ومشادات كلامية انتهت بمطالبتها له بالطلاق الفوري وانهاء الارتباط الزوجي القمدس بينهما منذ كثر من عقد مضى.
وأكدت مواقع اخبارية جنوبية أن كل الوساطات التي بذلها الأهل والجيران لانهاء الخلاف بينهما لم تفلح، بسبب تمسك الزوجة واصرارها على مطالبتها لزوجها "الشمال" بإعادة رفع العلم الجنوبي- الخاص بدولة جمهورية اليمن الديمقراطية التي كانت دولة مستقلة قائمة في الجنوب ومعترف بها دوليا حتى توقيع الوحدة عام 1990م- على سطح منزلهم، الأمر الذي دفع بالزواج في الأخير إلى الامتثال والقبول بطلبها وقيامه برفع العلم الجنوبي على سطح المنزل، منهيا المشكلة التي وصلت إلى حد المطالبة الجادة من الزوجة بفك الارتباط عنه، تشبها بتزايد رقعة المطالبات الحنوبية لانصار الحراك الجنوبي اليوم بفك الارتباط عن شمال اليمن والعودة إلى ماكان عليه وضع المحافظات الجنوبية الست كدولة مستقلة.
*صورة الخبر: الصورة لإحدى الجنوبيات المشاركات في مهرجان التصالح والتسامح الجنوبي بعدن
