أثارت حادثة إخراج أحد الموتى لمرتين متتاليتين بعد وضعه على نعش داخل بيت الصلاة في الجامع الكبير بمدينة ذمار موجة من الهلع واللغط بين المصلين.
وذكر شهود عيان أن أشخاصاً كانوا متحلقين على الجنازة قبل خطبة أمس الجمعة سمعوا بشهقة صادرة من المتوفي ابراهيم الأعرج 30 عاماً الأمر الذي دفع الموجودين لنقله إلى المستشفى، وهناك أكد الأطباء موته وبعد إعادته إلى مقدمة الجامع تمهيداً للصلاة عليه لوحظ نفس الحركة، أو قريبة منها فتم إخراجه مرة أخرى واخضاعه للكشف الطبي الذي أكد أن الروح فارقت الجسد.
وأكد الشهود أن الجنازة أعيدت إلى الجامع الكبير قبيل نهاية خطبة الجمعة بدقائق قليلة حيث تمت الصلاة علية.
جدير بالذكر أن ابراهيم وصديقه الأسطى توفيا إثر حادث مروري تعرضا له أثناء عودتهما من «حمام علي» على دراجة نارية.
وذكر شهود عيان أن أشخاصاً كانوا متحلقين على الجنازة قبل خطبة أمس الجمعة سمعوا بشهقة صادرة من المتوفي ابراهيم الأعرج 30 عاماً الأمر الذي دفع الموجودين لنقله إلى المستشفى، وهناك أكد الأطباء موته وبعد إعادته إلى مقدمة الجامع تمهيداً للصلاة عليه لوحظ نفس الحركة، أو قريبة منها فتم إخراجه مرة أخرى واخضاعه للكشف الطبي الذي أكد أن الروح فارقت الجسد.
وأكد الشهود أن الجنازة أعيدت إلى الجامع الكبير قبيل نهاية خطبة الجمعة بدقائق قليلة حيث تمت الصلاة علية.
جدير بالذكر أن ابراهيم وصديقه الأسطى توفيا إثر حادث مروري تعرضا له أثناء عودتهما من «حمام علي» على دراجة نارية.