إلى أنصار الجبل الواقف الذي تحدى الرياح والأعاصير !.!!

ارقصوا وغنوا وانبسطوا !!!

افرحوا وشاركوا إلهكم المقدس فرحته !!شاركوا الجبل الواقف نشوة الانتصار فقد مكنه الشيطان ومكن أتباعه المغاوير من قنص الإرهابي المجرم المدعو ..أنس ألسعيدي البالغ من العمر عشرة أشهر كاملة قضى معظمها في خدمة الإرهاب والإرهابيون فدربهم على استخدام المتفجرات وعصاهم على الجبل الواقف الذي نفذ بجلده إلى السعودية ليقوم من هناك بالترتيب لقتل أبناء شعبه بشتى الوسائل الاجراميه التي استخدمها طغاة العالم ومجرميه ...

كم أتمنى أن يعود هتلر ستالين إلى الحياة ليعرف كم هو تافه وكم هي جرائمه ومجازره تافهة أمام جرائم هولاكو اليمن!.!!

شارون أفق ياحبيبي من سكرتك ألمجنونه لترى وتشاهد بأم عينك الطاغية اليمني الجديد الذي أنتزع منك تاج إلا ماره في عالم الجر يمه!!!!

أن كنت ياشارون تتفاخر بقتلك لأطفال لم تتجاوز أعمارهم العشرة أعوام فشاورننا الجديد وبلا فخر قتل طفل عمره عشرة أشهر وزد على ذالك أتهمه بالإرهاب وأثبت للعالم أن الرضاعة التي كان يحملها بين يديه قنبلة نوويه كتلك التي رماها الأمريكيون على مدينة هيروشيما أليابانيه....!! طاغيتنا ألان ينتظر على أحمر من الجمر وصول موسوعة غينيس للأرقام لتسجل اسمه الملطخ بداء الأبرياء على رأس صفحة القتلة والمجرمين كأشهر مجرم عرفه التاريخ منذ ولادة ألأرض ...

شارون إسرائيل كان يمتلك آلة القمع لكنه لم يكن يمتلك آلة الكذب التي يمتلكها شارون اليمن المتمثلة بقناة اليمن وسبأ والتي يديرها ويقدم برامجها مجموعه نفر بأشكال غريبة عجيبة مات في داخلهم الضمير الإنساني لدرجة أن المشاهد العادي أحيانا يشك أنهم من جنس البشر ....يكذبون ليل نهار ويفندون الحقائق ويقسمون بالأيمان المغلظة أن قائدهم شارون أطهر أهل الأرض والعجيب أنهم يتلونون ويتغيرون طبقا للحدث وللظرف الذي يعيشونه ...فمثلا تجد أحدهم اليوم لابسا الكر فته يقدم أحد برامج التظليل والخداع وغدا تتفا جئ به لابسا العمامة والثوب القصير ينصح الناس ويعظهم ويدعوهم لحب شارون اليمن وتقديسه وتبجيله فهو يوسف اليمن وهو سادس الخلفاء الراشدين !!!

محمد ألردمي الذي حاز على ألمرتبه الأولى في قناة الكذب والخداع وأنا اعتقد جازما لو ظهر مسيلمة الكذاب من جديد وشاهد ألردمي وهو ينشر الكذب كالنار في الهشيم لضرب كفآ بكف ولقام بلعن نفسه ألف مره باعتباره رجلا لايستحق أن يكون صاحب المركز الأول في عالم الكذب !!!

أما شيطان اليمن الجندي وماادراك مالجندي الذي تبرأ منه ولده وأهله من كثرة نفاقه ودجله وتزويره أصبحنا عاجزين للامانه عن توصيفه ومازلنا قيد البحث عن لقبآ يطابق نفاقه فلو سميناه بالمنافق الأول في اليمن فقد ظلمناه كثيرا لأن عبدا لله بن أبي لو عاد إلى الحياة وشاهد الجندي لجثا على ركبتيه طالبا منه تعليمه النفاق على أصوله ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم !!!

اخيرآ نقول لهم اكذبو واقتلوا ونافقوا كيفما شئتم ولكننا والله لن نتراجع قيد أنمله عن انجاز ثورتنا الشعبية السلمية التي شهد لها العالم أجمع وإن غدا لناظره لقريب...