نشت موقع صحيفة «الخبر» اليمني على شبكة الانترنت، تفاصيل تقرير سري رفعه ضباط في الجيش اليمني بمحافظة مأرب الى قيادة التحالف العربي ، للإجابة على السؤال الذي يشغل عقول كل اليمنيين والمهتمين والمتابعين : لماذا تأخر حسم المعركة مع الانقلابيين ؟ !
وجاء في التقرير الذي يزعم معدوه انه تشخيص وتقييم لأداء رئيس الاركان اللواء محمد المقدشي، الذي اتهمه التقرير بممارسة الفساد بتولية مقربين منه على راس دوائر وقطاعات الاركان اليمنية.
وأكد التقرير ان هناك أكثر من ثلاثة وعشرين ألف أسم مكرر في كشوفات الجيش الوطني .
كما اتهم التقرير رئيس هيئة الاركان بتكريس المناطقية في التعيينات مما ولد حساسية داخل مختلف وحدات الجيش ، وولد حالة من الاحابط في نفوس منتسبيه ، نظرا للانتقائية والمناطقية.
واشار الى أن اقتطاع مبالغ مالية من مرتبات الجنود، وكذلك الاستفادة من فارق الصرف فيما يتعلق بالمرتبات التي صرفت بالريال السعودي، ويشرح التقرير كيف بددت رئاسة الاركان لكثير من الاموال والمخصصات المالية والعينية والوقود المقدمة من التحالف العربي لدعم الجيش الوطني.
ومن صور الفساد التي تنخر في الجيش الوطني – بحسب التقرير – تسجيل بعض الذين انضموا له برتب عالية، وإسقاط اسماء اخرين وتبديل رتبهم، وتسجيل بعض المعاقين انهم جرحى حرب، وبعض الاموات أنهم شهداء وهم ليسوا كذلك، تسجيل بعض الوحدات ومنها المنطقة العسكرية الثانية وعدم إبلاغهم أن لهم مرتبات رغم أن منتسبي المنطقة الثانية من مؤيدي الشرعية.
وزعم التقرير أن ايرادات كبيرة تحصلها رئاسة هيئة الاركان والدائرة المحيطة برئيسها ، من مبيعات البترول والديزل الذي اعتمدته السعودية للجيش الوطني ولقوة قوامها 120 الف عسكري، ومحروقات ، لكن ما يصرف منه لا يتجاوز 40 % فقط وما نسبته 60 % تباع في السوق السوداء واصبح ذلك بعلم قيادة التحالف.
وأشار التقرير الى أن ايرادت ضخمه ومبالغ هائلة يتم تحصيلها من مخصصات ومبيعات التغذية الشهرية والطازجة المعتمدة لنحو120 الف جندي، وما يصرف منها لا يتجاوز 50% للوحدات العسكرية في حضرموت ومارب والعبر والجوف وشبوة ، في حين لا يتواجد على الارض ما نسبته (50) الف جندي ، والباقون في منازلهم من كبار السن واطفال واسماء وهمية.
«يمن برس» ينشر نص التقرير كما ورد في موقع صحيفة الخبر:
ان عدم وجود التنظيم والادارة وغياب مفهوم مبدأ الرقابة والمراجعة والتقييم وتفشي منظومة الفساد المالي والادراي في أوساط الجيش الوطني والمقاومة الشعبية.
وتمثل العوامل الفكرية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية لدى المقاتلين ما نسبته 75 %من موازين القوى امام الوسائل المادية في تحقيق النصر والصمود لذلك فأن العمل العسكري والسياسي يصبح دون جدوى إذا لم يتم معاجلة واحتواء هذه العوامل. وسو ف ينعكس اثرة السلبي على
الاداء القتالي والعملياتي في ميادين حسم المعركة والصراع مع الخصم ولهذا كان السؤال الاهم لماذا تاخر الحسم؟
تشخيص محاور الازمات على عدة محاور :
تشخيص منظومة الفساد المالي والادراي :
* منظومة الفساد المالي والاداري وتأثيره.
* اين تكمن منظومة الفساد المالي وما هي إمكانية المعالجة والتصحيح.
* اين تكمن منظومة الفساد الاداري وما هي إمكانية المعالجة والتصحيح.
تشخيص الفساد المالي والاداري ( لشئون الضباط والافراد – المالية)
أولاً: شئون الضباط والافراد.
1 -تسجيل صغار السن (أطفال لم يبلغوا العاشرة).
2 -تسجيل كبار السن من من وصلوا سن الخمسين.
3 -تسجيل أصحاب بعض المطاعم والمحلات من المقربين والمعارفي وتقاسم نسب من المرتبات.
4 -التسجيل في أكثر من مكان على مستوى:
أ- المناطق
ب-الالوية
ج- المقاومة
والنتيجة وجود أكثر من ثلاثة وعشرين ألف أسم مكرر (حسب ما قام بتصحيحه مدير دائرة شئون الافراد الجديد العميد / الخضر البطاني
5 – تسجيل المتقاعدين.
6 -تسجيل بعض المنضمين برتب ضابط.
7 – تفاجئ بعض الضباط بإسقاط اسمائهم وتبديل رتبهم.
8 – تسجيل بعض المعاقين على أساس انهم جرحى حرب.
9 – تسجيل بعض الاموات على أساس أنهم شهداء.
10 -تسليم المرتبات بالريال اليمني والاستفادة من فارق الصرف.
11 – تسليم مرتبات لبعض الجنود (1200 – 1300 – 1400).
12 – تسجيل بعض الوحدات ومنها المنطقة الثانية وعدم إبلاغهم أن لهم مرتبات رغم أن منتسبي المنطقة الثانية من مؤيدي الشرعية.
13 -تسجيل بعض المنظمين ضمن الكشوف المقررة لهم بصرف المرتبات والقيام بصرف مرتبات تواجدهم من تاريخ الانضمام والاستفادة من رواتبهم ضمن كشوفات صرف المرتبات العامة.
14 -إلغاء اسماء بعض المنضمين الغير متواجدين مع استمرار صرف مرتباتهم والاستفادة منها أو ضم أشخاص جدد من طرفهم.
17 – التلاعب باعداد المجندين ومستحقاهتم وطرق التجنيد وقبول المحظوظين منهم الحاملين لبطاقات حزبية أو قبلية مرضي عنها من ناحية.
16 – فساد في ابتعاث طلاب عسكريين حيث سربت وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي
مذكرة رسمية لوزارة الدفاع وتحت توقيع رئيس الاركان بابتعاث 19 طالبا عسكريا الى الكليات
العسكرية في مملكة البحرين الشقيقة من بينهم 3 من أقرباء المقدشي وعدد أخر من اولاد أصدقاءه من الضباط الذين يقاتلون مع قوات صالح ضد الشرعية.
ثانياً : المالية
حصل المقدشي على دعم مفتوح من السعودية والامارات لدعم الحرب والجيش الوطني وهي في
عدة ابواب منها.
1 – مبالغ مالية كبيرة للمصاريف اليومية لافراد وضباط وحدات الجيش الوطني والمقاومة وكسب
ولاء الضباط والمشايخ بينما المقدشي لم يصرف منها 10%.
2- ميزانية ضخمه حصل عليها لشراء اسلحه بما فيها عربات من سوق السلاح الدولي المفتوح في دبي.
3-حصل على رديات واختلاس اموال من المرتبات واعتمادات مالية شهرية وربعية كل ثلاثة
اشهر مبالغ كبيرة اعتمدتها له السعودية للمناطق العسكرية والالوية وقيادات الجيش ولم يصرف منها
حتى 30%.
4- ميزانية خاصة طلبها المقدشي من الامير محمد بن سلمان قال علينا ضغط مستمر من القبائل
والوجهاء والاعلاميين .. وإلخ واعتمد له ميزانية شخصية لرئاسة الاركان لكنه لم يصرف منها شيء.
5- هناك ايرادات كبيرة يحصلها المقدشي ومن يعملون معه من مبيعات البترول والديزل الذي اعتمدته قوات السعودية للجيش الوطني وهذا الاعتماد لقوة 120 الف عسكري قوة كبيرة واعتماد
لمحروقات كبيرة ويصرف منه 40 % فقط ونسبة 60 % يبيعها في السوق السوداء واصبح ذلك
بعلم قيادة التحالف.
6- ايرادت مبيعات التغذية الشهرية والتغذية الطازجة المعتمدة لاكثر من 120 الف جندي
وايرادات مبيعاتها ضخمه ومبالغ هائلة تصرف منها فقط مايقارب 50% للوحدات في حضرموت
ومارب والعبر والجوف وشبوةلانه لا يتواجد على الارض ما نسبته (50) الف جندي ، والباقون في منازلهم شيبان واطفال واسماء وهمية.
7- ايضا استغل المقدشي منصبه لبيع التصاريح واخراج المواد الغذائية وادوية وغيرها من منفذ
الوديعه ويبيعها له رجل االعمال المشهور في ذمار اسمه “اسحاق” .
8 -باع المقدشي سالح كثير خفيف وثقيل لتجار سلاح بملايين الدولارات واصبح ذلك بعلم
المخابرات السعودية ويجري متابعة ذلك والنظر في هذا القضية خصوصا ان بعض السلاح
اشتراه تجار سلاح للحوثيين.
فساد دائرة الامداد والتموين:
تشخيص محاور الفساد المالي في الامداد والتموين والدعم اللوجستي
تم تجميد دور دائرة الامداد والتموين واختزالها في شخصية مقاول خارج المؤسسات العسكرية يسمى فيصل الصوفي كمتعهد يقوم من خلال هذا الدور بالتالي :
1 – فرض أنواع معينة غير أساسية من التعيينات مثل (العصائر – التمرية -…….وغيرها).
2 -فرض أنواع معينة منتهية الصالحية مثل (الحليب – العصير -……….وغيره).
3 – يكون دور المتعهد :
أ- التوريد والشراء (دائرة الامداد).
ب- استلام مبالغ مباشرة من التحالف (الدائرة المالية) .
ج- توزيع التعيينات عن طريق (دائرة الامداد والمستودعات)
د- اختيار النوعيات والمواصفات (دائرة المواصفات والمقايسس).
4 -عدم وجود مخزون الامداد في المستودعات العامة في الامداد والتموين تكفي ستة أشهر ولكن يتم
التوزيع الشهري.
5 – الفساد في بيع الوقود المخصص من التحالف
6 -الفساد في المهمات والبدلات .
فساد دائرة المواصفات والمقايسس :
تجميد دورها من اجل شراء ودخول المواد الغذائية المنتهية الصلاحية والتلاعب بالاسعار.
فساد دائرة التسليح.
تشخيص أزمة التسليح وفعاليتها والتأثير على نفسية وأداء المقاتلين:
1 -القيام بتبديل بعض الاسلحة بالاتفاق مع تجار الاسلحة.
2 -عدم اعتماد المستندات الرسمية للأسلحة التي يتم صرفها.
3 -عدم اعتماد المستندات الرسمية للأسلحة التي يتم توريدها.
4 -عدم تسجيل ارقام الاسلحة التي يتم صرفها.
7 -عدم تسجيل أرقام الاسلحة التي يتم توريدها.
6 -تغييب وتجميد دور دائرة التسليح.
7- تغييب وتجميد دور المخازن المركزية .
8 -تعيين بعض الجنود من أعوان رئيس الاركان مسوؤلي عن مخازن التسليح وعن صرف الاسلحة واستلامها.
9 – أحد أقارب رئيس الاركان كمسئول عن القاطرات والناقلات المكلفة بتحميل جميع الاسلحة
والامدادات ضمن اختصاص هيئة الاسناد والدعم اللوجستي ضمن الدوائر التابعة لها.
11 – الاشراف على خط سير القاطرات والناقلات المحملة من السعودية وقوات التحالف داخل الاراضي اليمنية الامر الذي نتج عنه تهريب صفقة من الاسلحة بعد أن غيرت خط سيرها حسب أوامر رئيس الاركان وتتوجه من خط حريب خط البيضاء ذمار وتم احتجازها من قبل مقاومة البيضاء.
نهب الاسلحة ومنهجية الفيد:
1 – الاثار النفسية لدى المقاتلين بسبب الاعطال في الاسلحة وعدم كفاءتها والتي من اسبابها:
أ- تغيير وتبديل الاسلحة الفعالة مثل الجيتري أبو ثعلب بنوع سعودي مستخدم تم شراؤه من تجار الاسلحة.
ب- عدم اعتماد مبدأ ترقيم السلاح المصروف وعدم اعتماد آليات سندات الصرف.
أز مة التسليح
أ – عدم صرف السلاح لكل القوات.
ب – السلاح الفاسد
ج – الفرار بالسلاح وبعض المعدات
د- أزمة عدم تسليح بعض الوحدات والمنظمين ومخاطر استيلائهم على المخازن.
أزمة نهب الاسلحة واستراتجية الفيد ومن ثم الشراء من السماسرة المرتبطين معه
الاسلحة التي تشكل خطر:
1 -الدبابات (تي 55 – تي 62).
2 -المدرعات (بي ام بي 1-2 تلك) .
3 -العربات(بي تي أر – التحالف – همر).
4 – الهاونات بأنواعها (المتوسطة – الثقيلة)
5 -المدفعية الميدانية بانواعها (هوزر 120ملم – ميدن 100ملم – 130ملم) .
6 -المدفعية الصاروخية بانواعها (كاتيوشا – جراد ب – 107ملم ).
5 – الالغام والمتفجرات بانواعها.
8 -القناصات بانواعها بعيدة المدى والنواظير الليلية.
9 -أسلحة م/ د بانواعها (ار بي جي – بتروس – ار بي جي 29ملم – لو ).
10 -الرشاشات الثقيلة بانواعها (12.7 + 14.5 – 23ملم – عيار 50ملم ).
11 -الصواريخ الموجهة للطيران المحمولة كتف (سترلا)
12 – المدفعية عديمة الارتداد (بي 10 + 75ملم – 106ملم ).
13 -أجهزة الاتصال بانواعها.
1 منهوبات اللواء 312 مدرع جبهة صرواح
2 منهوبات اللواء 19 جبهة الفرضة
3 منهوبات كتيبة الحرس من شبوة جبهة الجوف
ملاحظة:
1 -حادثة تهريب الاسلحة الى البيضاء.
2 -يعتبر ابن شقيق المقدشي (ع . المقدشي) من اكبر تجار السلاح في سيؤن.
فساد دائرة النقل.
قام ابن شقيق رئيس الاركان عبد الكريم المقدشي مقاولة النقل في منفد الوديعة من التحالف بمبلغ معين والاتفاق مع أصحاب النقل على نصف المبلغ.
فساد دائرة التأمين الفني
فساد دائرة الخدمات الطبية.
1 – تجميد دور ودعم المستشفى العسكري بمأرب لصالح مستشفى الهيئة
2 -الشراء المباشر للادوية من المقاومة
3 -الفساد في مشتريات العلاج
4 -رفض أي مشروع دعم لتأهيل الجانب الصحي للجانب العسكري (نموذج الجمعية الكويتية)
الفساد في مخصصات الجرحى والشهداء
فساد تعيين القيادات
أ- تكوين قيادات الجيش الوطني
ب – تعيين بعض القيادات الغير مؤهلة
ج – المناطقية والحساسية في الوحدات من تعيين القادة العاملين ضمن إطار المناطقية والحزبية .
د – السلوك المتبع من بعض القيادات
هـ – اعتصامات، تذمر ،عصيان ، تمرد منع قيادات من التواجد تكرار تجربة اللواء الثالث جبلي
– أزمة القيادة الفاشل.
الانشطة والحملات :
* حملات على مستوى فساد وأداء رئيس الاركان
* حملة على مستوى الفساد المالي للدائرة المالية
* حملة على مستوى الفساد المالي لدائرة شؤن الافراد
* حملة على مستوى الفساد المالي لدائرة شؤن الضباط.
* حملة على مستوى الفساد في التسليح
* حملة على مستوى الفساد في الامداد والدعم اللوجستي
* حملة على مستوى الفساد في صرف السيارات.
* حملة على مستوى الفساد في الخدمات الصحية.
* حملة على مستوى الفساد في ازمات الشهداء والجرحى
* حملة على مستوى الفساد في المنافذ (الوديعة وغيرها)
* حملة على مستوى الفساد في التعيينات والمناصب
* حملة على مستوى الفساد في الترقيات وحقوق الاقدمين.
* حملة على مستوى الفساد في التأهيل والدورات.
* حملة على مستوى الفساد في الانفلات الامني
* حملة على مستوى الفساد في الاقصاء والتهميش للقوات النظامية
والكفاءات والخبرات.
* حملة على مستوى الفساد في بناء جيش مناطقي وصناعة امراء حرب.
فساد الامداد والتموين
1 .فساد التغذية
2 .فساد المهمات
3 .فساد الوقود.
فساد التسليح:
1 .صرف التعويضات
2 .الصرف الوهمي ..(جميل العوذلي وغيره)
3 .صرف القوة الوهمية
4 .اخلاء عهد بحجة نهب – تلف
7 .الشراء للذخيرة والمعدات
6 .شراء المدفعية والمدرعات الغير صالحة.
5 .صرف أسلحة- ذخائر تحت بند التالف والتعويضات
* فساد المنافذ :
1 .مقاولة مقربون للنقل في التحالف
2 .تصاريح الدخول للبعض
3 .بعض الجمارك
السيارات والمعدات
1 .أوامر التعويضات
2 .اخلاء عهد بحجة تدميرها
3 .صرف السيارات – بند التالف – والتعويضات
التعيينات
1 .تعيين الكوادر والكفاءات
2 .إهانة الرتب العسكرية والاقدمية
الفساد الاداري والمالي
1 . الترقيات الوهمية من اجل زيادة المرتبات فيما بعد
2 . صرفيات الجبهات
3 . صرف مبالغ تحت بند التعويضات
ضمن الفساد
1 .الاعتماد على بعض القيادات التي قام بتعيينها ليتم عملية غسيل أموال من خلال:
1 صرف ذخائر
2 صرف السلاح
3 صرف السيارات
4 – تجنيد وهمي
7 صرف المستحقات المعتمدة للألوية
6 صرف المستحقات المعتمدة للشهداء والجرحى.
* بناء الجيش الوطني :
1 .إعادة تكرار تجربة حصار السبعين + احداث 1986 في الجنوب.
2 .التشكيل المناطقي
3 .التعيين المناطقي
4 .تهميش الكفاءات والكوادر.
5 .تعيين الجنود وصغار الرتب من أعوانه
6 .تعيين ضباط في قيادات الوحدات لهم اكثر من عامين في منازلهم على حساب الكفاءت
والقيادات المتواجدين منذ بداية الحرب في الجهات والمعسكرات.
5 .تعيين ضباط في قيادات الوحدات ممن ارتكبوا جرائم ضد الانسانية بحق رجال الجيش والمقاومة الوطنية.
للحصول على نسخة من التقرير إضــغــط هــــــــــــنـــــــــــا