احتشد مئات الألاف من اليمنيين اليوم في جمعة "باقون في ساحاتنا حتى تحقيق أهدافنا" في مختلف ساحات الحرية والتغيير بالعاصمة صنعاء والمدن اليمنية عدن ، تعز ، الحديدة ، شبوة ، إب ، حضرموت ، البيضاء ، المهرة ، مأرب ، حجة والضالع , لتأكيد بقائهم في الساحات حتى تحقيق جميع اهداف ثورتهم التي خرجوا من أجلها.
وتأتي تسمية الجمعة تأكيداً على أن الساحة هي الضامن الوحيد لتحقيق أهداف الثورة ومنها اقتلاع الفساد والمفسدين ومحاكمة القتلة , وفاء لدماء الشهداء والجرحى الذين ضحوا من أجل يمن الحرية والعدل والمساواة.
وكانت هناك تداولات تقول أن هناك اتفاق لرفع الساحات تدريجياً، في الوقت الذي تنفي فيه اللجنة التنظيمية وتؤكد أن مايحدث هو إعادة ترتيب نتيجة إطالة المدة إضافة إلى رفع بعض الخيام المتواجدة في الشوارع الضيقة للتخفيف عن أهالي تلك الأحياء.
ورفع المحتجون في شارع الستين بصنعاء لافتات تنادي بإقالة أقارب الرئيس اليمني السابق علي صالح من مناصبهم.
وأضافوا أنهم يطالبون بسرعة إعادة هيكلة الجيش على أسس وطنية كمدخل لمؤتمر الحوار الوطني الذي يجري الإعداد لعقده خلال الأشهر الماضية، والذي سيفضي إلى صياغة دستور جديد للبلاد.
وأدى المحتشدون في صنعاء صلاة الغائب على ضحايا قوات الجيش واللجان الشعبية المساندة له الذين يقاتلون تنظيم القاعدة في جنوب اليمن، إضافة إلى ضحايا الانتفاضة السورية.
*تصوير: نادية عبدالله
وتأتي تسمية الجمعة تأكيداً على أن الساحة هي الضامن الوحيد لتحقيق أهداف الثورة ومنها اقتلاع الفساد والمفسدين ومحاكمة القتلة , وفاء لدماء الشهداء والجرحى الذين ضحوا من أجل يمن الحرية والعدل والمساواة.
وكانت هناك تداولات تقول أن هناك اتفاق لرفع الساحات تدريجياً، في الوقت الذي تنفي فيه اللجنة التنظيمية وتؤكد أن مايحدث هو إعادة ترتيب نتيجة إطالة المدة إضافة إلى رفع بعض الخيام المتواجدة في الشوارع الضيقة للتخفيف عن أهالي تلك الأحياء.
ورفع المحتجون في شارع الستين بصنعاء لافتات تنادي بإقالة أقارب الرئيس اليمني السابق علي صالح من مناصبهم.
وأضافوا أنهم يطالبون بسرعة إعادة هيكلة الجيش على أسس وطنية كمدخل لمؤتمر الحوار الوطني الذي يجري الإعداد لعقده خلال الأشهر الماضية، والذي سيفضي إلى صياغة دستور جديد للبلاد.
وأدى المحتشدون في صنعاء صلاة الغائب على ضحايا قوات الجيش واللجان الشعبية المساندة له الذين يقاتلون تنظيم القاعدة في جنوب اليمن، إضافة إلى ضحايا الانتفاضة السورية.
*تصوير: نادية عبدالله