قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان: إن إسرائيل "لا تؤثر على اقتصاد تركيا"، مشيرًا إلى أن بلاده ليست في حاجة إلى سائحين إسرائيليين.
جاء ذلك ردًا على أسئلة وجهها إليه مراسل صحيفة "معاريف" الإسرائيلية على هامش مؤتمر دافوس الاقتصادي في إسطنبول أمس الثلاثاء، بحسب الصحيفة.
وقال أردوغان: "لا نحتاج لسائحين إسرائيليين، نجحنا في ملء مكانهم، في السنة الماضية دخل تركيا واحد وثلاثون مليون زائر".
وعندما سأله المراسل ديفيد لبكين عن إمكانية تسوية العلاقات مع إسرائيل، رد أردوغان قائلاً: "عودة العلاقات التركية - الإسرائيلية العادية مشروطة بثلاث خطوات على إسرائيل أن تخطوها، على رأسها وأولها اعتذار إسرائيل عن هجوم جنودها على سفينة مرمرة قبل سنتين، وثانيها دفع تعويضات لعائلات المصابين، أما الشرط الثالث فهو قيام إسرائيل بإلغاء الحصار المفروض على قطاع غزة".
يذكر أنه لم تتم دعوة شخصيات إسرائيلية بارزة لمؤتمر دافوس بطلب من تركيا.
وقد تدهورت العلاقات التركية - الإسرائيلية منذ هجوم القوات الخاصة الإسرائيلية على أسطول المساعدات التركي الذي كان متجهًا إلى قطاع غزة لكسر الحصار الإسرائيلي عليه في أيار/ مايو عام 2010، والذي راح ضحيته تسعة أشخاص.
جاء ذلك ردًا على أسئلة وجهها إليه مراسل صحيفة "معاريف" الإسرائيلية على هامش مؤتمر دافوس الاقتصادي في إسطنبول أمس الثلاثاء، بحسب الصحيفة.
وقال أردوغان: "لا نحتاج لسائحين إسرائيليين، نجحنا في ملء مكانهم، في السنة الماضية دخل تركيا واحد وثلاثون مليون زائر".
وعندما سأله المراسل ديفيد لبكين عن إمكانية تسوية العلاقات مع إسرائيل، رد أردوغان قائلاً: "عودة العلاقات التركية - الإسرائيلية العادية مشروطة بثلاث خطوات على إسرائيل أن تخطوها، على رأسها وأولها اعتذار إسرائيل عن هجوم جنودها على سفينة مرمرة قبل سنتين، وثانيها دفع تعويضات لعائلات المصابين، أما الشرط الثالث فهو قيام إسرائيل بإلغاء الحصار المفروض على قطاع غزة".
يذكر أنه لم تتم دعوة شخصيات إسرائيلية بارزة لمؤتمر دافوس بطلب من تركيا.
وقد تدهورت العلاقات التركية - الإسرائيلية منذ هجوم القوات الخاصة الإسرائيلية على أسطول المساعدات التركي الذي كان متجهًا إلى قطاع غزة لكسر الحصار الإسرائيلي عليه في أيار/ مايو عام 2010، والذي راح ضحيته تسعة أشخاص.