السبت ، ٠٢ نوفمبر ٢٠٢٤ الساعة ٠٦:٢٩ مساءً
\
مقترحات من

"بلاطجة" التلفزيون لا يتجاوز عددهم العشرين ويستلمون 5000 ريال يومياً

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

ت مصادر بأن موظفي المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون الذين يعتصمون في بوابة مبنى المؤسسة منذ أسبوع تقريباً والرافضين لقرار وزير الاعلام بتعيين مدير جديد للمؤسسة يستلمون مبلغ 5 ألف ريال يومياً للشخص الواحد.

وتفيد المصادر أيضاً بأن الموظفين الذين منعوا المدير الجديد للمؤسسة اسكندر الأصبحي من دخول المبنى والذين لا يزيدون عن عشرون شخصاً مدفوعين من قبل وزير الاعلام السابق حسن اللوزي والقائم السابق بأعمال المدير العام حسين مقبل وهما الذان يحركان الموظفين بتوجيهات من المخلوع علي صالح سعياً لإفشال حكومة الرئيس عبده ربه منصور هادي بشتى الوسائل.

وكانت مصادر في المؤسسة أفادت مسبقاً بان مقربين من القائم السابق بأعمال المدير العام حسين مقبل دفع ببعض الموظفين لمنع دخول المدير المُكلف اسكندر الأصبحي إلى مبنى المؤسسة في العاصمة اليمنية صنعاء الأسبوع الماضي.

ومقبل هو وكيل وزارة الإعلام للشؤون الفنية، وظل قائماً بأعمال المدير العام لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون منذ استقالة المدير السابق الدكتور عبدالله الزلب قبل أكثر من عام.

وتحت عنوان "عاجل.."اصابة 7 معتصمين من موظفي مؤسسة الاذاعة والتلفزيون.. والفرقة تمنع اسعافهم" نشر موقع صحيفة الميثاق خبراً مضحكاً يوم الأحد الماضي 3 يونيو عن أصابات بالغة لـ 7 معتصمين من موظفي المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون أثناء قيام جنود الفرقة الأولى مدرع وبتوجيه من وزير الاعلام العمراني بالاعتداء عليهم بالهراوات واعقاب البنادق من أجل تمرير قرار الوزير، وأن الفرقة تحاصرهم وتمنع وصول الأسعاف إليهم، وأنهم يتعرضون للاعتداء والضرب، وذكرت عدداً من الأسماء التي زعمت بأنهم مصابين.

المصادر أفادت بأن ما نشر في موقع الميثاق نت وغيره من المواقع عن اعتداءات الفرقة على المعتصمين كاذب تماماً وأن ما حصل هو شجار بين اثنين من المعتصمين ولم يتدخل الأمن نهائياً وقد تم فبركة الخبر في وسائل إعلام المؤتمر الموالية للمخلوع لخلق فرقعة إعلامية كما هي عادتهم.

كما أن المؤسسة لا تقع تحت حماية الفرقة الأولى مدرع، وإنما تحت حماية اللواء الرابع المنشق عن الفرقة.

تجدر الإشارة إلى أن الأستاذ اسكندر الأصبحي – الذي يداوم حالياً في مكتب مؤقت بوزارة الإعلام - عمل رئيساً لتحرير صحيفة الميثاق لسان حال حزب المؤتمر الشعبي العام لسنوات عديدة، وهو من صنع من نشرة الميثاق صحيفة تُقرأ وعاشت الصحيفة عصرها الذهبي إبان رئاسته لها.

كما عمل رئيساً لتحرير صحيفة 22 مايو، بالإضافة إلى عمله رئيساً للدائرة السياسية برئاسة مجلس الوزراء وهو إعلامي محترف ذو خبرة عالية وإنسان معروف بنزاهته وخلقه الرفيع.

أسماء بعض المعتصمين في بوابة مبنى مؤسسة الإذاعة والتلفزيون:
بكيل الجبري
محمد الناشري
علي الناشري
عبده شمسان
محمد الخلقي
محمد اسماعيل شرف
هاني اللوزي
عبد الملك الحليلي
محمد السالمي
محمد العميسي

إضافة إلى بعض الموظفين الذين لا يداومون في المؤسسة إلا نادراً وعددهم لا يتجاوز أصابع اليد، كما يعتقد بأن بينهم المدعو محمد الردمي مدير عام البرامج وخالد عوضة المشهوران "ببلطجتهما" وموالاتهما للنظام السابق.

الخبر التالي : لماذا ماء العين مالحا وماء الأذن مرا وماء الفم عذب

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من