ذلك القاتل الجبان الذي اسقط كل ما بداخله من متعفنات الحقد والعدائية ومتخثرات العنصرية المقيتة على محتجين عزل يرفعون شعار السلمية ويعبرون عن ضيقهم به وامثاله من حثالة الاستبداد والهمجية ولى هاربا عند اشتداد حمى الثورة وتهاوي النظام الذي وفر له الحماية والغطاء للتمادي بأفعاله الشنيعة.
أختار المجرم ام الدنيا مصر لتكون ملاذه الآمن ، لكن مصر لن تكون له ولأمثاله اما ، وقريبا ستضيق به الدنيا وستبصق في وجهه امها العظيمة مصر وستوجه له رفسة قوية على مؤخرته تودي به الى يد العدالة لينال جزاءه المستحق على ما اقترفه من جرائم نكرة.
المجرم عبد الله قيران الذي اختاره بعناية الطاغية شبه المخلوع علي صالح ليكون يده الآثمة وكلبه المسعور في عدن (مديرا للأمن في عدن) ابان تصاعد الحراك الثوري الجنوبي وارتكب اعمال قتل وتنكيل يندى لها الجبين قبل ان ينقله راس الطغيان الى تعز التي كانت في اوج زخمها الثوري السلمي للتحضير لعملية "المحرقة" تلك الجريمة الأكثر بشاعة اسفرت عن سقوط عشرات الشهداء بينهم اطفال ومعاقين.
مصادر موثوقة بالعاصمة المصرية القاهرة ذكرت أن تعهدا قطعته قيادات في ثورة 25 فبراير المصرية بملاحقة العميد عبد ﷲ قيران وتسليمه الى البوليس الدولي )اﻷنتربول (بعد اطﻼعهم على ملفي محرقة تعز وقضية الشهيد الدرويش في عدن
وذكر المصدر أن أولياء دم الشهيد الدرويش قدموا في وقت سابق طلبا للمدعي العام المصري ومنضمة العفو الدولية والهيئات والمنضمات الدولية العاملة في مجال حقوق اﻹنسان واﻷنتربول الدولي بتوجيه السلطات المصرية القبض على قيران ومحاكمته .
وكشف المصدر ان عبد ﷲ قيران يستخدم في تنقﻼته جوازي سفر أحدهما دبلماسي واﻵخر باسم رجل أعمال وكان دخوله الى القاهرة بغرض مواصلة الدراسات العليا مستغلا قرار االحصانة سيئ الصيت الذي منح له وبقية طابور المجرمين والقتلة واللصوص بحسب ما اقتضته المبادرة الخليجية .
وتوقع المصدر ان يكون قيران قد غادر جمهورية مصر العربية الى دولة اﻹمارات بعد تضييق الخناق علية هناك حيث لوحظ في الفترة اﻷخيرة غيابه عن المنزل الذي يقطن فية بأحد أحياء القاهرة .
أختار المجرم ام الدنيا مصر لتكون ملاذه الآمن ، لكن مصر لن تكون له ولأمثاله اما ، وقريبا ستضيق به الدنيا وستبصق في وجهه امها العظيمة مصر وستوجه له رفسة قوية على مؤخرته تودي به الى يد العدالة لينال جزاءه المستحق على ما اقترفه من جرائم نكرة.
المجرم عبد الله قيران الذي اختاره بعناية الطاغية شبه المخلوع علي صالح ليكون يده الآثمة وكلبه المسعور في عدن (مديرا للأمن في عدن) ابان تصاعد الحراك الثوري الجنوبي وارتكب اعمال قتل وتنكيل يندى لها الجبين قبل ان ينقله راس الطغيان الى تعز التي كانت في اوج زخمها الثوري السلمي للتحضير لعملية "المحرقة" تلك الجريمة الأكثر بشاعة اسفرت عن سقوط عشرات الشهداء بينهم اطفال ومعاقين.
مصادر موثوقة بالعاصمة المصرية القاهرة ذكرت أن تعهدا قطعته قيادات في ثورة 25 فبراير المصرية بملاحقة العميد عبد ﷲ قيران وتسليمه الى البوليس الدولي )اﻷنتربول (بعد اطﻼعهم على ملفي محرقة تعز وقضية الشهيد الدرويش في عدن
وذكر المصدر أن أولياء دم الشهيد الدرويش قدموا في وقت سابق طلبا للمدعي العام المصري ومنضمة العفو الدولية والهيئات والمنضمات الدولية العاملة في مجال حقوق اﻹنسان واﻷنتربول الدولي بتوجيه السلطات المصرية القبض على قيران ومحاكمته .
وكشف المصدر ان عبد ﷲ قيران يستخدم في تنقﻼته جوازي سفر أحدهما دبلماسي واﻵخر باسم رجل أعمال وكان دخوله الى القاهرة بغرض مواصلة الدراسات العليا مستغلا قرار االحصانة سيئ الصيت الذي منح له وبقية طابور المجرمين والقتلة واللصوص بحسب ما اقتضته المبادرة الخليجية .
وتوقع المصدر ان يكون قيران قد غادر جمهورية مصر العربية الى دولة اﻹمارات بعد تضييق الخناق علية هناك حيث لوحظ في الفترة اﻷخيرة غيابه عن المنزل الذي يقطن فية بأحد أحياء القاهرة .
