أقل حققت قناة يمنية دشنت قبل ثلاثة أشهر، على موقع “يوتيوب” أكثر من مليون مشاهدة في إنجاز غير مسبوق على مستوى القنوات اليمنية المتخصصة بمحتوى ترفيهي فريد على الموقع الشهير.
وقال أسعد العماد مالك قناة “من الشارع” ومقدم برامجها الرئيسي، إن القناة دشنت في شهر أبريل 2017، ووصلت مشاهداتها إلى الآن 1,039,701 مشاهدة.
وعن السر في هذا الانتشار السريع للقناة، يرى العماد أن القناة لامست اهتمامات الناس وطرحت مواضيع وقضايا يعتقدها البعض هامشية لكنها في حقيقة الأمر مهمة ويبحث الجمهور عن إجابات لها، واكتشاف كيف يفكر بعضنا ومدى ثقافته الوطنية، والتطرق للمسكوت عنه في الشارع اليمني.
وأشار إلى أن القناة تسعى لاكتشاف معرفة مدى ثقافة اليمنيين بالمعلومات عن بلدهم، وتهدف إلى تعزيز الثقافة اليمنية لدى أفراد المجتمع، ومعالجة بعض القضايا المجتمعية، ونشر الثقافة اليمنية وتصحيح العادات اليمنية الخاطئة ومعالجة بعض القضايا المجتمعية بصورة غير مباشرة من خلال المواضيع التي تطرقها-حسب تصريح نقله موقع أبابيل.
وبثت القناة، التي استحوذت على اهتمام أكثر من 12 ألف مشترك، 9 حلقات لكل منها موضوع وفكرة مختلفة عن الأخرى، ويلاحظ أن كل حلقة جديدة تنشرها القناة تحقق مشاهدات أعلى من السابقة.
وكشف العماد -بحسب الموقع- أن المشاهدات القادمة من السعودية تتصدر نسب المشاهدة لكثافة المغتربين اليمنيين فيها وكذلك من بقية البلدان التي يوجد فيها مهاجرين يمنيين، وقال “إن المغترب اليمني يتابع المواضيع بكل شغف وهذا ما أثبته تفاعلهم بالتعليقات على الفيديوهات التي نقوم بنشرها”.
وأرجع انخفاض نسبة المشاهدة للقناة في اليمن إلى ضعف خدمة الانترنت وانقطاع الكهرباء في معظم المحافظات اليمنية، مؤكداً أن القناة تستهدف جميع الفئات والأعمار داخل وخارج اليمن.
ويتكون الطاقم الأساسي للقناة من شخصين فقط هما مقدمها أسعد العماد، والمصورة إيمان طحامة، وهذا إنجاز يحسب للقناة الناشئة والصاعدة بقوة، ويشير العماد إلى أن “هناك بعض الشباب الذين يقدمون لنا بعض المساعادات في حلقات مختلفة في الجوانب الفنية والمونتاج”.
ويطمح العماد لكسب ثقة الناس، والحصول على رعاية للبرنامج لنشره عبر قناة فضائية للوصول إلى أكبر قدر ممكن من الجمهور وفتح نافذة خاصة للناس في كل شوارع اليمن والانتقال إلى تصوير حلقات في المستقبل من مختلف مناطق اليمن.
وقال أسعد العماد مالك قناة “من الشارع” ومقدم برامجها الرئيسي، إن القناة دشنت في شهر أبريل 2017، ووصلت مشاهداتها إلى الآن 1,039,701 مشاهدة.
وعن السر في هذا الانتشار السريع للقناة، يرى العماد أن القناة لامست اهتمامات الناس وطرحت مواضيع وقضايا يعتقدها البعض هامشية لكنها في حقيقة الأمر مهمة ويبحث الجمهور عن إجابات لها، واكتشاف كيف يفكر بعضنا ومدى ثقافته الوطنية، والتطرق للمسكوت عنه في الشارع اليمني.
وأشار إلى أن القناة تسعى لاكتشاف معرفة مدى ثقافة اليمنيين بالمعلومات عن بلدهم، وتهدف إلى تعزيز الثقافة اليمنية لدى أفراد المجتمع، ومعالجة بعض القضايا المجتمعية، ونشر الثقافة اليمنية وتصحيح العادات اليمنية الخاطئة ومعالجة بعض القضايا المجتمعية بصورة غير مباشرة من خلال المواضيع التي تطرقها-حسب تصريح نقله موقع أبابيل.
وبثت القناة، التي استحوذت على اهتمام أكثر من 12 ألف مشترك، 9 حلقات لكل منها موضوع وفكرة مختلفة عن الأخرى، ويلاحظ أن كل حلقة جديدة تنشرها القناة تحقق مشاهدات أعلى من السابقة.
وكشف العماد -بحسب الموقع- أن المشاهدات القادمة من السعودية تتصدر نسب المشاهدة لكثافة المغتربين اليمنيين فيها وكذلك من بقية البلدان التي يوجد فيها مهاجرين يمنيين، وقال “إن المغترب اليمني يتابع المواضيع بكل شغف وهذا ما أثبته تفاعلهم بالتعليقات على الفيديوهات التي نقوم بنشرها”.
وأرجع انخفاض نسبة المشاهدة للقناة في اليمن إلى ضعف خدمة الانترنت وانقطاع الكهرباء في معظم المحافظات اليمنية، مؤكداً أن القناة تستهدف جميع الفئات والأعمار داخل وخارج اليمن.
ويتكون الطاقم الأساسي للقناة من شخصين فقط هما مقدمها أسعد العماد، والمصورة إيمان طحامة، وهذا إنجاز يحسب للقناة الناشئة والصاعدة بقوة، ويشير العماد إلى أن “هناك بعض الشباب الذين يقدمون لنا بعض المساعادات في حلقات مختلفة في الجوانب الفنية والمونتاج”.
ويطمح العماد لكسب ثقة الناس، والحصول على رعاية للبرنامج لنشره عبر قناة فضائية للوصول إلى أكبر قدر ممكن من الجمهور وفتح نافذة خاصة للناس في كل شوارع اليمن والانتقال إلى تصوير حلقات في المستقبل من مختلف مناطق اليمن.
