نصحت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون من جامعة ولاية الآبالاش، اللاعبين والرياضيين ومن يمارسون الألعاب المختلفة بتناول الموز خلال ممارسة النشاط الرياضي، مؤكدة أنه الأنسب لرفع النشاط البدني والقدرة على التحمل ومواصلة الألعاب والأنشطة الرياضية مثل مباريات كرة القدم وركوب الدراجات بنفس الكفاءة والقوة طوال وقت المباراة.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت على الموقع الإلكتروني لدورية المكتبة العامة للعلوم "PLoS ONE"، إحدى المنظمات العلمية غير الربحية، وذلك في التاسع والعشرين من شهر مايو الجاري.
وأشارت الدراسة إلى أن الموز يتفوق على المشروبات الرياضية الأخرى، نظرا لأنه يحتوى على مزيج من السكريات الصحية والتى لا تتوفر بالمشروبات الرياضية الشائعة التى يتم تناولها خلال المباريات ويتم تحليتها بالسكر والكربوهيدرات المختلفة، كما أنه يحتوى على كميات كبيرة من الألياف والبوتاسيوم وفيتامين ب 6 "B6"، وهو ما يرفع من كفاءة الرياضيين وقدرة تحملهم طوال ممارسة النشاط البدني.
وتوصل الباحثون إلى هذه النتائج بعدما قاموا بمقارنة مجموعتين من راكبى الدراجات المدربين، حصلت المجموعة الأولى منهم على كوب من مشروب الرياضة الذى يحتوى على نسب عالية من الكربوهيدرات أثناء ممارسة النشاط الرياضى، بينما تناول أفراد المجموعة الثانية نصف موزة فقط، وذلك بمعدل كل ربع ساعة، وذلك خلال إحدى السباقات الشاقة، والتى يزيد طول مضمارها عن 75 كيلومترا، وتستغرق من ساعتين ونصف إلى 3 ساعات، وقام الباحثون بسحب عينات دم منهم قبل وبعد ممارسة النشاط الرياضى، وقاموا بالكشف عن تركيزات 100 عنصر من المواد الغذائية ونواتج الأيض المختلفة.
وكشفت النتائج عن أن الموز يتفوق على المشروبات الرياضية، وأنه الأنسب للرياضيين خلال ممارسة المباريات والمسابقات والأنشطة البدنية، وذلك بفضل احتوائه على الألياف وكميات كبيرة من المواد الغذائية والمضادة للأكسدة، والتى تفتقدها مشروبات الرياضة.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت على الموقع الإلكتروني لدورية المكتبة العامة للعلوم "PLoS ONE"، إحدى المنظمات العلمية غير الربحية، وذلك في التاسع والعشرين من شهر مايو الجاري.
وأشارت الدراسة إلى أن الموز يتفوق على المشروبات الرياضية الأخرى، نظرا لأنه يحتوى على مزيج من السكريات الصحية والتى لا تتوفر بالمشروبات الرياضية الشائعة التى يتم تناولها خلال المباريات ويتم تحليتها بالسكر والكربوهيدرات المختلفة، كما أنه يحتوى على كميات كبيرة من الألياف والبوتاسيوم وفيتامين ب 6 "B6"، وهو ما يرفع من كفاءة الرياضيين وقدرة تحملهم طوال ممارسة النشاط البدني.
وتوصل الباحثون إلى هذه النتائج بعدما قاموا بمقارنة مجموعتين من راكبى الدراجات المدربين، حصلت المجموعة الأولى منهم على كوب من مشروب الرياضة الذى يحتوى على نسب عالية من الكربوهيدرات أثناء ممارسة النشاط الرياضى، بينما تناول أفراد المجموعة الثانية نصف موزة فقط، وذلك بمعدل كل ربع ساعة، وذلك خلال إحدى السباقات الشاقة، والتى يزيد طول مضمارها عن 75 كيلومترا، وتستغرق من ساعتين ونصف إلى 3 ساعات، وقام الباحثون بسحب عينات دم منهم قبل وبعد ممارسة النشاط الرياضى، وقاموا بالكشف عن تركيزات 100 عنصر من المواد الغذائية ونواتج الأيض المختلفة.
وكشفت النتائج عن أن الموز يتفوق على المشروبات الرياضية، وأنه الأنسب للرياضيين خلال ممارسة المباريات والمسابقات والأنشطة البدنية، وذلك بفضل احتوائه على الألياف وكميات كبيرة من المواد الغذائية والمضادة للأكسدة، والتى تفتقدها مشروبات الرياضة.