أفاد مراسل "يمن برس" في صنعاء، عن زيادة كبيرة ورفع حالة التأهب والإستنفار، في قوات الحراسة التي استقدمتها الفرقة الأولى مدرع حول منزل الرئيس عبدربه منصور هادي في شارع الستين غرب العاصمة صنعاء.
وقال مراسل "يمن برس" أن كتيبة من قوات الفرقة الأولى مدرع التي يقودها اللواء علي محسن الأحمر، انتشرت منذو اسبوع بشكل ملفت حول منزل الرئيس هادي من كل الجهات ووتتخذ أوضاعاً قتالية "استعداد".
كما لوحظ توزيع اسلحة آليه وسترات واقية للرصاص للجنود الذين يحيطون بمنزل الرئيس هادي منذو أشهر، وهو ما لم يكن موجوداً سابقا، حيث كانت حراسة منزل الرئيس اليمني مزودة بعصي وهراوات، ولم يكن يلاحظ وجود مظاهر مسلحة وفي وضع الإستعداد وشديدة التحصين كما شوهدت عليه خلال الأسبوع الماضي.
يذكر أن عدد من المعتصمين الذي يدعون انهم ينتمون للفرقة الأولى مدرع ويسمون أنفسهم بـ "أحرار الفرقة"، متواجدون في شارع الستين على بعد 400 متر من منزل الرئيس هادي.
لكن العديد من المصادر كشفت بأن من يسمون انفسهم بأنصار الفرقة هم مجندون في الحرس الجمهوري وبعض من البلاطجة الذين كانوا يخيمون في منطقة عصر وملعب الثورة.
وذكرت مصادر أمنية لمراسل "يمن برس" ان الاستعدادات الأمنية المستحدثة حول منزل الرئيس هادي، تأتي تحسباً لأي عمل قد يقوم به هؤلاء المتمركزون باسم الاعتصام قرب منزل الرئيس وعلى خط سير موكبة.
كما قال المصدر أن القاعدة اعلنت في وقت سابق اختراقها لقوات الحرس الجمهوري وهو ما قد يعني اختراقاً امنياً في صفوف المعتصمين الذين يسمون انفسهم باحرار الفرقة، كون التقارير الاستخباراتية تؤكد انتماء معظمهم لقوات الحرس الجمهوري.
وقال مراسل "يمن برس" أن كتيبة من قوات الفرقة الأولى مدرع التي يقودها اللواء علي محسن الأحمر، انتشرت منذو اسبوع بشكل ملفت حول منزل الرئيس هادي من كل الجهات ووتتخذ أوضاعاً قتالية "استعداد".
كما لوحظ توزيع اسلحة آليه وسترات واقية للرصاص للجنود الذين يحيطون بمنزل الرئيس هادي منذو أشهر، وهو ما لم يكن موجوداً سابقا، حيث كانت حراسة منزل الرئيس اليمني مزودة بعصي وهراوات، ولم يكن يلاحظ وجود مظاهر مسلحة وفي وضع الإستعداد وشديدة التحصين كما شوهدت عليه خلال الأسبوع الماضي.
يذكر أن عدد من المعتصمين الذي يدعون انهم ينتمون للفرقة الأولى مدرع ويسمون أنفسهم بـ "أحرار الفرقة"، متواجدون في شارع الستين على بعد 400 متر من منزل الرئيس هادي.
لكن العديد من المصادر كشفت بأن من يسمون انفسهم بأنصار الفرقة هم مجندون في الحرس الجمهوري وبعض من البلاطجة الذين كانوا يخيمون في منطقة عصر وملعب الثورة.
وذكرت مصادر أمنية لمراسل "يمن برس" ان الاستعدادات الأمنية المستحدثة حول منزل الرئيس هادي، تأتي تحسباً لأي عمل قد يقوم به هؤلاء المتمركزون باسم الاعتصام قرب منزل الرئيس وعلى خط سير موكبة.
كما قال المصدر أن القاعدة اعلنت في وقت سابق اختراقها لقوات الحرس الجمهوري وهو ما قد يعني اختراقاً امنياً في صفوف المعتصمين الذين يسمون انفسهم باحرار الفرقة، كون التقارير الاستخباراتية تؤكد انتماء معظمهم لقوات الحرس الجمهوري.