تعثرت عودة لاعبي منتخب اليمن الأولمبي تحت سن 22 سنة من العاصمة السعودية الرياض، وتعرضت لموقف محرج تمثل في إلغاء حجوزات العودة من قبل الشركة الناقلة لبعثة المنتخب، الذي لعب مباراتين تجريبيتين أمام نظيره السعودي في الرياض يومي الأحد والثلاثاء الماضيين وخسر الأولى بهدف وحيد والثانية 2 / 3، استعدادا لتصفيات بطولة المنتخبات الأولمبية الآسيوية تحت سن 22 سنة.
وذكرت مصادر بالبعثة في الرياض أن الجميع توجهوا إلى مطار الرياض بهدف المغادرة إلى صنعاء وفقا للحجوزات المؤكدة لهم بالعودة يوم (أمس) إلا أنهم فوجئوا بإلغاء الحجوزات الخاصة بهم من قبل الشركة الناقلة من دون أسباب موضحة.
وقام مسؤولو البعثة بالتفاوض مع الشركة الناقلة التي استطاعت توفير 10 مقاعد فقط في إحدى الرحلات (أمس) وتبقى 21 شخصا في الرياض في انتظار تأكيد حجز العودة لهم اليوم أو الجمعة. ويدرس اتحاد الكرة رفع دعوى قضائية ضد الشركة التي تولت الحجز والشركة الناقلة نتيجة الأضرار المادية والمعنوية التي تعرض لها المنتخب.
وأكدت المصادر أن عملية العودة كانت مرتبة من اتحاد الكرة اليمني عبر شركة متخصصة، وجاءت أزمة إلغاء الحجوزات لتفاقم مشاكل المنتخب وتصيب الجهاز الفني بالارتباك خصوصا وان بقاء اللاعبين في السعودية سيتطلب المزيد من النفقات المالية التي يعجز عن توفيرها اتحاد الكرة حاليا.
وذكرت مصادر بالبعثة في الرياض أن الجميع توجهوا إلى مطار الرياض بهدف المغادرة إلى صنعاء وفقا للحجوزات المؤكدة لهم بالعودة يوم (أمس) إلا أنهم فوجئوا بإلغاء الحجوزات الخاصة بهم من قبل الشركة الناقلة من دون أسباب موضحة.
وقام مسؤولو البعثة بالتفاوض مع الشركة الناقلة التي استطاعت توفير 10 مقاعد فقط في إحدى الرحلات (أمس) وتبقى 21 شخصا في الرياض في انتظار تأكيد حجز العودة لهم اليوم أو الجمعة. ويدرس اتحاد الكرة رفع دعوى قضائية ضد الشركة التي تولت الحجز والشركة الناقلة نتيجة الأضرار المادية والمعنوية التي تعرض لها المنتخب.
وأكدت المصادر أن عملية العودة كانت مرتبة من اتحاد الكرة اليمني عبر شركة متخصصة، وجاءت أزمة إلغاء الحجوزات لتفاقم مشاكل المنتخب وتصيب الجهاز الفني بالارتباك خصوصا وان بقاء اللاعبين في السعودية سيتطلب المزيد من النفقات المالية التي يعجز عن توفيرها اتحاد الكرة حاليا.