قد يعجبك أيضا :
انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية
الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟
مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!
شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها
عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية
�بعوث الأمم المتحدة إلى اليمن السيد/ جمال بن عمر أولئك الذين لم يفوا بالتزامهم بالسلام وتنفيذ اتفاق نقل السلطة من نفاذ صبر مجلس الأمن والمجتمع الدولي.وقال بن عمر - في كلمته مساء أمس في جلسة مجلس الأمن المكرسة لمناقشة الشأن اليمني وتقرير بن عمر - قال:" الذين لم يفوا بالتزامهم بالسلام وتنفيذ اتفاق نقل السلطة يجب أن يستعدوا للمساءلة من قبل الشعب اليمني ومن قبل مجلس الأمن".
وأضاف بن عمر :" بان كي مون لا يزال يشعر بالقلق من المساعي الرامية إلى تقويض المرحلة الانتقالية في اليمن".
وقال "إن أولئك الذين يشجعون على التخريب والعرقلة من وراء الكواليس يجب أن يعلموا أنهم تحت المراقبة وأنه ستتم محاسبتهم وأن الصبر الدولي بدأ ينفد".
وتابع:" إن أمين عام الأمم المتحدة يعتقد أن اتفاق نقل السلطة في اليمن يمكن أن يكون أنموذجاً لتحقيق السلام في أماكن أخرى في المنطقة, في إشارة إلى سوريا, مشيراً إلى أن بان كي مون طلب منه الاستمرار في العمل بشكل وثيق مع المجلس ومجلس التعاون الخليجي وغيرهما لتسهيل التنفيذ الفعال لاتفاق نقل السلطة في اليمن باعتباره أنموذجاً للتغيير السلمي يمكن أن يعطي دروساً قيمة لحالات أخرى في المنطقة.
وأضاف بن عمر بأن نجاح أو فشل الحوار الوطني سوف يؤدي في الغالب إلى إنجاح أو إفشال التحول في اليمن, وبالتالي فإن المساعدة في إنجاح الحوار سوف تكون من أولويات الأمم المتحدة في اليمن خلال الأشهر القادمة، ونحن نتطلع إلى العمل عن كثب مع أطراف دولية أخرى بإمكانهم تقديم الدعم لهذه العملية."
وتابع قائلا "إنه إذا تم الإعداد لمؤتمر الحوار الوطني بشكل جيد واكتسب شرعية في أعين اليمنيين باعتباره منتدى لتشكيل إطار العمل لمستقبل اليمن يمكن أن يصبح وسيلة مهمة للتمكين الديمقراطي ولخلق قوة دافعة سياسية إيجابية في اليمن على طريق الأمن والاستقرار".
وأكد المبعوث الأممي أنه في سبيل إنجاح الحوار، يجب أن تتم صياغته وإدارته من قبل اليمنيين انفسهم، على الرغم من ذلك يتطلب دعم دولي قوي.
وقال "على الرغم من أن عملية التحول السياسي في اليمن ما تزال إلى حدٍ بعيد تسير في المسار الصحيح، إلا أنها لا يمكن أن تتم في ظل استمرار التهديدات العسكرية،" في إشارة مباشرة إلى تدخل الرئيس السابق/ علي عبد الله صالح وأفراد عائلته.
وأضاف بن عمر إنه وفي نفس الوقت، تجري العملية السياسية على خلفية مخاوف أمنية خطرة وأزمة إنسانية غير مسبوقة والعديد من الصراعات العالقة، مضيفاً إن الجدول الزمني للمرحلة الانتقالية ضيق جداً وليس هناك وقت نضيعه.
وحول الوضع الأمني، قال إن القاعدة "لا تزال تشكل تهديداً كبيراً ولكن جهود الرئيس/ عبدربه منصور هادي في التصدي للقاعدة في الجنوب وغيرها بدأت توتي ثمارها".
وأكد أن الرئيس/ عبد ربه منصور هادي أظهر قيادة قوية وعزماً على قيادة البلاد في المرحلة الحالية.
وتطرق بن عمر إلى تصاعد التوتر خلال العام المنصرم بسبب قرار الرئيس اليمني بتغيير قادة في الجيش، ورفض قائد الكتيبة الثالثة التنحي عن منصبه.
وقال إن تلك التطورات تظهر أن الأسباب الكامنة للتوتر مازالت موجودة وتعرقل جهود الرئيس هادي لإعادة تنظيم قوات الجيش والأمن والسيطرة عليها بما قد يعرقل عملية التحول الهشة في اليمن ويؤدي إلى زعزعة الاستقرار بشكل خطير، مشدداً على ضرورة بذل كل الجهود لإبقاء عملية التحول على مسارها السليم.
واضاف أن على الحكومة اليمنية والمجتمع الدولي أن يضعوا في أوليتهم الأزمة الانسانية الحادة التي تشهدها البلاد.
إلى ذلك أكد مصدر دبلوماسي غربي - حضر النقاشات السرية في مجلس الأمن الدولي التي جرت عقب الاستماع لتقرير علني قرأه المبعوث الدولي إلى اليمن جمال بن عمر أكد أن الدول الأعضاء في مجلس الأمن اتفقت على إصدرار قرار تاريخي مهم بشأن اليمن.
وأوضح المصدر - في اتصال هاتفي مع عضو المجلس الوطني اليمني المقيم في واشنطن/ منير الماوري - أن مشروع القرار سوف يوزع على الدول الأعضاء في المجلس قبل نهاية هذا الاسبوع على أن يصدر القرار بصيغته النهائية مطلع الأسبوع المقبل.
ووفقاً لمعلومات متوفرة من أكثر من طرف دولي فإن مشروع القرار سوف يؤكد على قراراته السابقة، إضافة إلى إيراد فقرة ستكون هي صلب القرار الجديد وتنص على ثلاث نقاط هامة، وأولها: "وقوف أعضاء مجلس الأمن الدولي وراء قرارات الرئيس/ عبدربه منصور هادي، وثانيها: تحذير أي طرف من عرقلة تنفيذ هذه القرارات"، والثالثة: "اعتبار عرقلة قرارات هادي اعاقة لنقل السلطة سلمياً في اليمن وبالتالي تحدياً لقرارات مجلس الأمن الدولي وللمبادرة الخليجية.
إلى ذلك أكد مصدر دبلوماسي دولي حضر النقاشات السرية في مجلس الأمن الدولي التي جرت عقب الاستماع لتقرير علني قرأه المبعوث الدولي إلى اليمن جمال بن عمر أن الدول الأعضاء في مجلس الأمن اتفقت على إصدرار قرار تاريخي مهم بشأن اليمن.
وأوضح المصدر في اتصال هاتفي مع عضو المجلس الوطني اليمني المقيم في واشنطن منير الماوري أن مشروع القرار سوف يوزع على الدول الأعضاء في المجلس قبل نهاية هذا الاسبوع على أن يصدر القرار بصيغته النهائية مطلع الأسبوع المقبل.
ووفقا لمعلومات متوفرة من أكثر من طرف دولي فإن مشروع القرار سوف يؤكد على قراراته السابقة إضافة إلى إيراد فقرة ستكون هي صلب القرار الجديد وتنص على ثلاث نقاط هامة، وأولها "وقوف أعضاء مجلس الأمن الدولي وراء قرارات الرئيس عبدربه منصور هادي"، وثانيها " تحذير أي طرف من عرقلة تنفيذ هذه القرارات"، والثالثة: "اعتبار عرقلة قرارات هادي اعاقة لنقل السلطة سلميا في اليمن وبالتالي تحديا لقرارات مجلس الأمن الدولي وللمبادرة الخليجية.
الخبر التالي : مسؤول عسكري: الجيش اليمني يطوق مدينة جعار التي يسيطر عليها أنصار الشريعة
الأكثر قراءة الآن :
هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)
رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !
منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه
بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة