اختتمت في الأردن عمليات التدريب العسكري المشتركة الأردنية- الأمريكية والتي تجري سنوياً منذ 11 عاماً والتي حملت اسم "الأسد المتأهّب".
الملك عبد الله الثاني يتابع التدريبات العسكرية المشتركة. ونفت القيادة الأردنية الأمريكية المشتركة للتمرين، خلال مؤتمر صحافي، ارتباط مناورات "الأسد المتأهب"، التي تجريها على الأراضي الأردنية بمشاركة الجيش الأمريكي ودول أخرى، بأية أحداث سياسية إقليمية في المنطقة.
أكدت قيادة القوات المسلحة الأردنية أن التدريبات العسكرية "الأسد المتأهب"، تعتبر الأوسع بالأردن منذ 11 عاماً، وتهدف إلى تبادل الخبرات بين القوات العسكرية المشاركة، على تدريبات "غير تقليدية" لسيناريوهات الحرب، وتفتيش السفن البحرية، التي قد تكون محملة بالأسلحة.
وأكدت أن التمرين هو لتحسين قدرة القوات المشاركة على التعامل مع الأزمات الناتجة عن أي هجمات إرهابية، ومساعدة اللاجئين وتقديم المساعدات، كما يضم تدريبات على عمليات غير تقليدية لمواجهة أية "أوضاع أمنية على الأرض، أو مواجهة أية مجموعات إرهابية، ومساعدة اللاجئين في الدول المضيفة."
الملك عبد الله الثاني يتابع التدريبات العسكرية المشتركة. ونفت القيادة الأردنية الأمريكية المشتركة للتمرين، خلال مؤتمر صحافي، ارتباط مناورات "الأسد المتأهب"، التي تجريها على الأراضي الأردنية بمشاركة الجيش الأمريكي ودول أخرى، بأية أحداث سياسية إقليمية في المنطقة.
أكدت قيادة القوات المسلحة الأردنية أن التدريبات العسكرية "الأسد المتأهب"، تعتبر الأوسع بالأردن منذ 11 عاماً، وتهدف إلى تبادل الخبرات بين القوات العسكرية المشاركة، على تدريبات "غير تقليدية" لسيناريوهات الحرب، وتفتيش السفن البحرية، التي قد تكون محملة بالأسلحة.
وأكدت أن التمرين هو لتحسين قدرة القوات المشاركة على التعامل مع الأزمات الناتجة عن أي هجمات إرهابية، ومساعدة اللاجئين وتقديم المساعدات، كما يضم تدريبات على عمليات غير تقليدية لمواجهة أية "أوضاع أمنية على الأرض، أو مواجهة أية مجموعات إرهابية، ومساعدة اللاجئين في الدول المضيفة."