وصفت صحيفة بريطانية اليوم الثلاثاء مهبط الطائرات التابع لبرج العرب في مدينة دبي الأكثر فخامة وإبهارًا بين مهابط الطائرات في العالم التي لا تتمتع بنفس مزاياه.
واستعرضت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية مجموعة من المهابط الأكثر إثارة ورعباً في العالم، واصفة مهبط طائرات الهيلوكوبتر ببرج العرب بأنه يقدم تجربة لا تصدق.
وركزت الصحيفة على الإطلالة الخلابة التي يتميز بها مهبط دبي لطائرات الهيلوكوبتر الذي يقع في الطابق 28 من البرج ويطل على الخليج العربي الساحر في مشهد لا يتكرر في العالم.
ونشرت ديلي ميل واسعة الانتشار عبر موقعها الإلكتروني مجموعة من الصور لمهابط الطائرات تميزت تارة بغرابتها وتارة أخرى بطرافتها في حين عكست مهابط أخرى كل معاني الخطر.
ووصفت الصحيفة تلك المهابط بأنها محفوفة بالمخاطر وتجعل مهمة الطيار الذي يرغب بالهبوط في المواقع التي تحتضنها وكأنه الشخصية السينمائية الشهيرة جيمس بوند.
وتنوعت المهابط الأخرى في أشكالها ومواصفاتها بدرجات متفاوتة الغرابة وتثير الدهشة لدرجة أن بعضها كان عبارة عن خط ملون على أرض عشبية أو ترابية أو حتى طبقة من الأسمنت على أحد الشواطئ.
وأظهرت الصور عينة أخرى من المهابط كانت تحبس الأنفاس كالتي تم تصميمها فوق قمم الجبال وأخرى في جوفها فيما تواجدت مهابط أخرى في قلب الصحراء إلى جانب أخرى على متن السفن.
واستعرضت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية مجموعة من المهابط الأكثر إثارة ورعباً في العالم، واصفة مهبط طائرات الهيلوكوبتر ببرج العرب بأنه يقدم تجربة لا تصدق.
وركزت الصحيفة على الإطلالة الخلابة التي يتميز بها مهبط دبي لطائرات الهيلوكوبتر الذي يقع في الطابق 28 من البرج ويطل على الخليج العربي الساحر في مشهد لا يتكرر في العالم.
ونشرت ديلي ميل واسعة الانتشار عبر موقعها الإلكتروني مجموعة من الصور لمهابط الطائرات تميزت تارة بغرابتها وتارة أخرى بطرافتها في حين عكست مهابط أخرى كل معاني الخطر.
ووصفت الصحيفة تلك المهابط بأنها محفوفة بالمخاطر وتجعل مهمة الطيار الذي يرغب بالهبوط في المواقع التي تحتضنها وكأنه الشخصية السينمائية الشهيرة جيمس بوند.
وتنوعت المهابط الأخرى في أشكالها ومواصفاتها بدرجات متفاوتة الغرابة وتثير الدهشة لدرجة أن بعضها كان عبارة عن خط ملون على أرض عشبية أو ترابية أو حتى طبقة من الأسمنت على أحد الشواطئ.
وأظهرت الصور عينة أخرى من المهابط كانت تحبس الأنفاس كالتي تم تصميمها فوق قمم الجبال وأخرى في جوفها فيما تواجدت مهابط أخرى في قلب الصحراء إلى جانب أخرى على متن السفن.
