أربعة أسماء تتردد على ألسنة المصريين كأبرز الشخصيات التي تتجمع حولها الكثافة الانتخابية، عمرو موسى ومحمد مرسي وأبو الفتوح وأحمد شفيق، لكل منهم ما يميزه كرئيس جديد لمصر في أول انتخابات لا يعرف المصريون نتيجتها مسبقا.
عمرو موسى
يصفه البعض برجل الدولة القوي، بينما ينتقده آخرون باعتباره أحد وجوه الحرس القديم. عمرو موسى أحد أبرز الوجوه الدبلوماسية في مصر.
محمد مرسي
أصبح مرشح حزب الحرية والعدالة لخوض سباق الرئاسة بعد استبعاد خيرت الشاطر .. محمد مرسي أهّله نضاله البرلماني ليكون أحد فرسان الرئاسة المصرية.
أبو الفتوح
يترشح القيادي الإخواني السابق عبد المنعم أبو الفتوح، إلى انتخابات الرئاسة مستقلا. اسم أبو الفتوح من بين الأسماء التي طغت على الساحة السياسية والنقابية المصرية منذ سبعينيات القرن الماضي.
أحمد شفيق
رغم محاولة استبعاده من سباق الرئاسة استطاع الفريق أحمد شفيق العودة إلى الواجهة السياسية بترشحه للانتخابات الرئاسية في مصر. يطمح شفيق لحكم مصر ما بعد الثورة التي لم يكن على وفاق معها منذ اندلاعها.
الإنتخابات
يتوجه المصريون الأربعاء والخميس إلى مراكز الاقتراع للمشاركة لأول مرة في تاريخهم في انتخابات رئاسية لا تعرف نتيجتها مسبقاً، ما ولد في كافة أنحاء البلاد حالة غير مسبوقة من الإثارة والترقب.
ودعا المجلس العسكري، الذي يتولى السلطة في البلاد منذ تنحي مبارك قبل 15 شهراً مجدداً المصريين إلى المشاركة في الاقتراع محذراً من أي خروج عن القانون.
وقال عضو المجلس العسكري اللواء محمد العصار في مؤتمر صحافي إن "مشاركة المواطنين في الانتخابات الرئاسية هي خير ضمان لنزاهة وتأمين العملية الانتخابية وهي تقدم رسالة للعالم بأننا سنجري انتخابات بإرادة حرة".
وأضاف، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، "نحن نراهن على الشعب المصري، ولا نعتقد أن أحدا سيعترض على نتائج الانتخابات"، مضيفا: "أي خروج على القانون سيواجه بكل حزم وحسم".
وشدد على أن الجيش "لن يسمح بأي تجاوز أو أي تأثير على العملية الانتخابية أو الناخبين".
ويتعين على نحو 50 مليون ناخب وناخبة يحق لهم التصويت الاختيار من بين 12 مرشحاً يخوضون الانتخابات.
عمرو موسى
يصفه البعض برجل الدولة القوي، بينما ينتقده آخرون باعتباره أحد وجوه الحرس القديم. عمرو موسى أحد أبرز الوجوه الدبلوماسية في مصر.
محمد مرسي
أصبح مرشح حزب الحرية والعدالة لخوض سباق الرئاسة بعد استبعاد خيرت الشاطر .. محمد مرسي أهّله نضاله البرلماني ليكون أحد فرسان الرئاسة المصرية.
أبو الفتوح
يترشح القيادي الإخواني السابق عبد المنعم أبو الفتوح، إلى انتخابات الرئاسة مستقلا. اسم أبو الفتوح من بين الأسماء التي طغت على الساحة السياسية والنقابية المصرية منذ سبعينيات القرن الماضي.
أحمد شفيق
رغم محاولة استبعاده من سباق الرئاسة استطاع الفريق أحمد شفيق العودة إلى الواجهة السياسية بترشحه للانتخابات الرئاسية في مصر. يطمح شفيق لحكم مصر ما بعد الثورة التي لم يكن على وفاق معها منذ اندلاعها.
الإنتخابات
يتوجه المصريون الأربعاء والخميس إلى مراكز الاقتراع للمشاركة لأول مرة في تاريخهم في انتخابات رئاسية لا تعرف نتيجتها مسبقاً، ما ولد في كافة أنحاء البلاد حالة غير مسبوقة من الإثارة والترقب.
ودعا المجلس العسكري، الذي يتولى السلطة في البلاد منذ تنحي مبارك قبل 15 شهراً مجدداً المصريين إلى المشاركة في الاقتراع محذراً من أي خروج عن القانون.
وقال عضو المجلس العسكري اللواء محمد العصار في مؤتمر صحافي إن "مشاركة المواطنين في الانتخابات الرئاسية هي خير ضمان لنزاهة وتأمين العملية الانتخابية وهي تقدم رسالة للعالم بأننا سنجري انتخابات بإرادة حرة".
وأضاف، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، "نحن نراهن على الشعب المصري، ولا نعتقد أن أحدا سيعترض على نتائج الانتخابات"، مضيفا: "أي خروج على القانون سيواجه بكل حزم وحسم".
وشدد على أن الجيش "لن يسمح بأي تجاوز أو أي تأثير على العملية الانتخابية أو الناخبين".
ويتعين على نحو 50 مليون ناخب وناخبة يحق لهم التصويت الاختيار من بين 12 مرشحاً يخوضون الانتخابات.