قال مصدر خاص للصحوة نت أن عبد الحميد مقوله وجه بنقل ضابطين برتبة نقيب من أبناء بني مطر أحدهما يشغل ركن اتصالات اللواء الثالث وتم نقله إلى اللواء الرابع في السواد ،والآخر تم نقله إلى اللواء 30 في إب بتوجيهات عليا من قائد الحرس الجمهوري أحمد علي عبد الله صالح.
وأضاف المصدر أن حملة الإقصاء خلال الأسبوع الماضي شملت 7 أفراد من بني مطر كانوا ضمن حراسة البوابة الشرقية والبوابات الأخرى للواء الثالث، وأوضح بأنه تم منحهم إجازة لمدة 20 يوماً إبتداءاً من يوم الأربعاء الماضي ،ثم بعد ذلك فوجئوا بقرار نقلهم دون أي سبب إلا كونهم من نفس القبيلة التي ينتمي إليها قائد اللواء المعين خلفاً لطارق صالح العميد عبد الرحمن الحليلي، وأضاف المصدر بأن الأفراد السبعة يعتقد أنه تم نقلهم إلى اللواء الرابع.
الجدير بالذكر أن قائد الحرس يقف وراء تمرد نجل شقيق المخلوع طارق صالح الذي صدر قرار جمهوري بإقالته من قيادة اللواء الثالث في الـ6 من إبريل الماضي وتعيين العميد الركن عبد الرحمن الحليلي خلفاً له.
وكان طارق صالح قد تمرد منذ صدور القرار ثم قام بعملية تسليم للقائد الجديد وصفت بالصزرية ، ثم بعد ذلك قام أركان حرب اللواء الثالث عبد الحميد مقولة بمنع الحليلي من دخول اللواء ليقود عملية تمرد بالوكالة عن طارق الذي لجأ إلى هذا الأسلوب خوفاً من العقوبات الدولية التي لوح به رعاة المبادرة الخليجية، والتي قط تطالب الأرصدة وكذلك منع السفر.
وكان مشائخ ووجهاء وضباط بني مطر قد أعلنوا استنكارهم لمنع قائد الحرس الجديد من استلام مهامه من قبل أقارب صالح ، معتبرين هذه إهانة للقبيلة ودورها الكبير في خدمة الوطن من خلال انخراط المئات من أبناءها في صفوف الحرس الجمهوري ألإراداً وضباط ، وذكرت مصادر أن وفداً من مشائخ ووجهاء بني مطر قد التقوا الرئيس هادوا ونقلوا إليه تضامنهم الكامل ووقوفهم إلى جانب العميد الركن عبد الرحمن الحليلي الذي هو من أبناء قبيلتهم حتى يتسلم مهامه كقائد للواء الثالث.
وأضاف المصدر أن حملة الإقصاء خلال الأسبوع الماضي شملت 7 أفراد من بني مطر كانوا ضمن حراسة البوابة الشرقية والبوابات الأخرى للواء الثالث، وأوضح بأنه تم منحهم إجازة لمدة 20 يوماً إبتداءاً من يوم الأربعاء الماضي ،ثم بعد ذلك فوجئوا بقرار نقلهم دون أي سبب إلا كونهم من نفس القبيلة التي ينتمي إليها قائد اللواء المعين خلفاً لطارق صالح العميد عبد الرحمن الحليلي، وأضاف المصدر بأن الأفراد السبعة يعتقد أنه تم نقلهم إلى اللواء الرابع.
الجدير بالذكر أن قائد الحرس يقف وراء تمرد نجل شقيق المخلوع طارق صالح الذي صدر قرار جمهوري بإقالته من قيادة اللواء الثالث في الـ6 من إبريل الماضي وتعيين العميد الركن عبد الرحمن الحليلي خلفاً له.
وكان طارق صالح قد تمرد منذ صدور القرار ثم قام بعملية تسليم للقائد الجديد وصفت بالصزرية ، ثم بعد ذلك قام أركان حرب اللواء الثالث عبد الحميد مقولة بمنع الحليلي من دخول اللواء ليقود عملية تمرد بالوكالة عن طارق الذي لجأ إلى هذا الأسلوب خوفاً من العقوبات الدولية التي لوح به رعاة المبادرة الخليجية، والتي قط تطالب الأرصدة وكذلك منع السفر.
وكان مشائخ ووجهاء وضباط بني مطر قد أعلنوا استنكارهم لمنع قائد الحرس الجديد من استلام مهامه من قبل أقارب صالح ، معتبرين هذه إهانة للقبيلة ودورها الكبير في خدمة الوطن من خلال انخراط المئات من أبناءها في صفوف الحرس الجمهوري ألإراداً وضباط ، وذكرت مصادر أن وفداً من مشائخ ووجهاء بني مطر قد التقوا الرئيس هادوا ونقلوا إليه تضامنهم الكامل ووقوفهم إلى جانب العميد الركن عبد الرحمن الحليلي الذي هو من أبناء قبيلتهم حتى يتسلم مهامه كقائد للواء الثالث.