اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي موجة سخرية؛ بسبب طريقة استخراج تمثالين ملكيين، شرقي القاهرة، يصل عمرهما نحو 3300 عام، أحدهما يرجّح أن يكون للملك رمسيس الثاني (حكم 1279 – 1213 ق.م)، عن طريق أدوات بدائية.
وكانت بعثة الكشف في وزارة الأوقاف استعانت بمعدات بدائية لاستخراج التمثالين، الأمر الذي نتج عنه خروج الآثار بحالة سيئة سيجعلها بحاجة لترميم يستغرق سنوات طويلة.
ولم يرق لرواد مواقع التواصل استخراج التمثالين الثمينين بتلك الطريقة، فبدأت موجة من السخرية والغضب على وسائل التواصل الاجتماعي، رغم أن وزراة الآثار اعتبرت أن هذه هي الطريقة الصحيحة، والتي تمت بإشراف مصري ألماني.
وقال مصطفى أمين، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار: "إن استخدام اللودر (الجرافة) ومعدات الحفر جاء لرفع مخلفات المباني وتلال التراب التي كانت تحاصر منطقة الكشف، ولجأ رجال الحفر لاستخدامها للتوسعة حول الأثر، ورفع القطع الثقيلة من تمثال رمسيس الثاني، الذي يصل طوله إلى 7 أمتار، وعثر على أجزاء كثيرة من جسده مفصولة".
وانتشر هاشتاج #رمسيس_الثاني، عبر فيه العديد عن سخطهم عن ما حل بالقطع الأثرية، فيما عمد آخرون إلى السخرية مما جرى.
وكانت بعثة الكشف في وزارة الأوقاف استعانت بمعدات بدائية لاستخراج التمثالين، الأمر الذي نتج عنه خروج الآثار بحالة سيئة سيجعلها بحاجة لترميم يستغرق سنوات طويلة.
ولم يرق لرواد مواقع التواصل استخراج التمثالين الثمينين بتلك الطريقة، فبدأت موجة من السخرية والغضب على وسائل التواصل الاجتماعي، رغم أن وزراة الآثار اعتبرت أن هذه هي الطريقة الصحيحة، والتي تمت بإشراف مصري ألماني.
وقال مصطفى أمين، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار: "إن استخدام اللودر (الجرافة) ومعدات الحفر جاء لرفع مخلفات المباني وتلال التراب التي كانت تحاصر منطقة الكشف، ولجأ رجال الحفر لاستخدامها للتوسعة حول الأثر، ورفع القطع الثقيلة من تمثال رمسيس الثاني، الذي يصل طوله إلى 7 أمتار، وعثر على أجزاء كثيرة من جسده مفصولة".
وانتشر هاشتاج #رمسيس_الثاني، عبر فيه العديد عن سخطهم عن ما حل بالقطع الأثرية، فيما عمد آخرون إلى السخرية مما جرى.