أقدمت فتاة يمنية تبلغ من العمر 17 عاماً على الانتحار بشنق نفسها بحي ذهبان شمال العاصمة صنعاء، بعد رحلة معاناة مع زوجها الذي كان يعاملها معاملة سيئة بالرغم من صلة القرابة التي تجمعهما.
وذكر مصدر مقرب من أسرة الفتاة "ب م ح" لـ "الموقع بوست" إنها انتحرت أثناء تواجدها بمنزل أهلها بعد خلافات مستمرة مع زوجها والتي تنتهي دائماً بإعادتها مرغمة إلى منزل الزوج.
وأشار المصدر أن الفتاة قررت الإنتحار بعد أن أعطتها أسرتها مهلة يومين فقط للتفكير في الموضوع ففضلت الانتحار على العودة إلى منزل أسرة زوجها مضيفاً أنها انتحرت شنقاً بعد تأكدها من خلو المنزل وتواجد أمها في الدور الأول
ولفت المصدر أن الفتاة كانت تحب مواصلة تعليمها قبل أن تتزوج لكن أسرتها حرمتها من حقها في التعليم وزوجتها بإبن خالها الذي لم لم يصن كرامتها كزوجه ولا قريبة من لحم ودم.
وذكر مصدر مقرب من أسرة الفتاة "ب م ح" لـ "الموقع بوست" إنها انتحرت أثناء تواجدها بمنزل أهلها بعد خلافات مستمرة مع زوجها والتي تنتهي دائماً بإعادتها مرغمة إلى منزل الزوج.
وأشار المصدر أن الفتاة قررت الإنتحار بعد أن أعطتها أسرتها مهلة يومين فقط للتفكير في الموضوع ففضلت الانتحار على العودة إلى منزل أسرة زوجها مضيفاً أنها انتحرت شنقاً بعد تأكدها من خلو المنزل وتواجد أمها في الدور الأول
ولفت المصدر أن الفتاة كانت تحب مواصلة تعليمها قبل أن تتزوج لكن أسرتها حرمتها من حقها في التعليم وزوجتها بإبن خالها الذي لم لم يصن كرامتها كزوجه ولا قريبة من لحم ودم.