كشفت الشرطة الماليزية عن بعض التفاصيل المتعلقة بمجموعة متطرفين خططت لهجوم ضد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز والوفد المرافق له أثناء زيارته إلى كوالامبور الشهر الماضي.
وقال رئيس الشرطة الماليزية خالد أبو بكر، خلال مشاركته في ندوة حول محاربة المخدرات، الثلاثاء 7 مارس/آذار، إن 4 من المتطرفين مواطنون يمنيون، أما الآخرون، فهم ماليزيان ومواطن إندونيسي.
وتابع أن الماليزيين والإندونيسي كانوا على صلة بتنظيم "داعش" الإرهابي، فيما يعتقد أن اليمنيين كانوا "من مجموعة متمردة" في وطنهم.
وشدد على أن إحباط الهجوم المخطط خلال زيارة الملك سلمان إلى ماليزيا والتي بدأت في 26 فبراير/شباط الماضي واستغرقت 4 أيام، جاء "في الوقت المناسب". وتابع: "هؤلاء لم يتمكنوا حتى من الاقتراب من الهدف".
وتم إلقاء القبض على المشتبه بهم السبعة خلال عمليات نفذتها هيئة محاربة الإرهاب التابعة للشرطة الماليزية في الفترة 21-26 فبراير/شباط الماضي.
وأوضح أبو بكر أن اعتقال اليمنيين تم في 26 فبراير/شباط في مدينتي سيردانغ وسايبر جايا، حيث كان أحدهم يعمل كطباخ في مطعم يمني، فيما كان آخر يدرس في جامعة خاصة، وبقي الآخران عاطلين عن العمل.
لكن أبو بكر أكد صحة تقارير سابقة ذكرت، نقلا عن مصادر في الشرطة، أن وظيفة الطباخ وصفة الطالب كانتا ستارا عمل اليمنيان تحته ضمن مجموعة إجرامية على تزوير جوازات سفر. وحسب رئيس الشرطة، كانت تلك المجموعة متورطة في الاتجار بالمخدرات أيضا.
ويجري التحقيق مع المعتقلين في القضية وفق "قانون التدابير الخاصة" الخاص بالجرائم ضد أمن البلاد، كما تشمل التهم الموجهة ضد أحد المعتقلين مواد من قانون الهجرة أيضا.
وقال رئيس الشرطة الماليزية خالد أبو بكر، خلال مشاركته في ندوة حول محاربة المخدرات، الثلاثاء 7 مارس/آذار، إن 4 من المتطرفين مواطنون يمنيون، أما الآخرون، فهم ماليزيان ومواطن إندونيسي.
وتابع أن الماليزيين والإندونيسي كانوا على صلة بتنظيم "داعش" الإرهابي، فيما يعتقد أن اليمنيين كانوا "من مجموعة متمردة" في وطنهم.
وشدد على أن إحباط الهجوم المخطط خلال زيارة الملك سلمان إلى ماليزيا والتي بدأت في 26 فبراير/شباط الماضي واستغرقت 4 أيام، جاء "في الوقت المناسب". وتابع: "هؤلاء لم يتمكنوا حتى من الاقتراب من الهدف".
وتم إلقاء القبض على المشتبه بهم السبعة خلال عمليات نفذتها هيئة محاربة الإرهاب التابعة للشرطة الماليزية في الفترة 21-26 فبراير/شباط الماضي.
وأوضح أبو بكر أن اعتقال اليمنيين تم في 26 فبراير/شباط في مدينتي سيردانغ وسايبر جايا، حيث كان أحدهم يعمل كطباخ في مطعم يمني، فيما كان آخر يدرس في جامعة خاصة، وبقي الآخران عاطلين عن العمل.
لكن أبو بكر أكد صحة تقارير سابقة ذكرت، نقلا عن مصادر في الشرطة، أن وظيفة الطباخ وصفة الطالب كانتا ستارا عمل اليمنيان تحته ضمن مجموعة إجرامية على تزوير جوازات سفر. وحسب رئيس الشرطة، كانت تلك المجموعة متورطة في الاتجار بالمخدرات أيضا.
ويجري التحقيق مع المعتقلين في القضية وفق "قانون التدابير الخاصة" الخاص بالجرائم ضد أمن البلاد، كما تشمل التهم الموجهة ضد أحد المعتقلين مواد من قانون الهجرة أيضا.