أصدرت إدارة معهد أكسيد للغات بصنعاء بياناً أعربت فيه على أسفها للهجوم غير المبرر ضد عضوة مجلس إدارته وابنة رئيس الوزراء، خالدة محمد باسندوة، والذي تبنتها عدد من وسائل الإعلام ومواقع الكترونية إخبارية.
ونفت إدارة معهد أكسيد صلة خالدة بالحادث، وحثت وسائل الإعلام على تحري المصداقية في نقل الخبر.
وقال بيان صادر عن المعهد - تلقى يمن برس على نسخة منه - أن الحادث كان عرضياً، وان ادارة المعهد اتخذت جملة من اجراءات الأمن في المعهد الكفيلة بحماية الطلاب والعاملين.
وسرد المعهد في بيانه تفاصيل الحادثة "ان وصول سيارة عضو مجلس الإدارة في المعهد خالدة باسندوة جاء بالتزامن مع وصول سيارة تقل إحدى المدرسات وصلت ظهر السبت الماضي إلى المدخل الجنوبي (البوابة الخارجية) على شارع الجزائر".
وأضاف البيان: "انه فقط يسمح بدخول سيارات أبناء الحي والإسعاف والخدمات والموظفين من المدخل خلال أوقات دوام المعهد، لكن سيارة أخرى مرت من الحاجز، فتابع سائق خالدة باسندوة السير، ولم يعطي لحارس المعهد القتيل بابل السنباني فرصة لمعرفة السيارة أو صاحبها".
وأردفت: "توقفت سيارة خالدة عند بوابة الدخول وترجلت منها لحضور إجتماع مجلس الإدارة وهي تحمل قدور فيها طعام الغداء لإدارة المعهد والذي ساعدها السائق وحارس منزلهم معاً بإنزالهم وتسليمها لحراسة بوابة المعهد".
وبعد دخولها لمبنى المعهد، وحينما هم السائق بالرحيل ، وصل بابل السنباني ودخل في مشادة كلامية ثم اشبتاك بالأيادي مع السائق، بعدها هرب بابل إلى داخل المعهد للاحتماء، ولحقه السائق حيث باشر بإطلاق النار على البوابة بعد ان اغلاقها بابل للإحتماء بها، فأرداه قتيلاً.
وأكدت إدارة المعهد ان الدوام سيستأنف يوم السبت المقبل الموافق الـ19 من الشهر الجاري، مطالبة الجهات القضائية سرعة البت في القضية، وفقاً لما ينصه القانون.
ونفت إدارة معهد أكسيد صلة خالدة بالحادث، وحثت وسائل الإعلام على تحري المصداقية في نقل الخبر.
وقال بيان صادر عن المعهد - تلقى يمن برس على نسخة منه - أن الحادث كان عرضياً، وان ادارة المعهد اتخذت جملة من اجراءات الأمن في المعهد الكفيلة بحماية الطلاب والعاملين.
وسرد المعهد في بيانه تفاصيل الحادثة "ان وصول سيارة عضو مجلس الإدارة في المعهد خالدة باسندوة جاء بالتزامن مع وصول سيارة تقل إحدى المدرسات وصلت ظهر السبت الماضي إلى المدخل الجنوبي (البوابة الخارجية) على شارع الجزائر".
وأضاف البيان: "انه فقط يسمح بدخول سيارات أبناء الحي والإسعاف والخدمات والموظفين من المدخل خلال أوقات دوام المعهد، لكن سيارة أخرى مرت من الحاجز، فتابع سائق خالدة باسندوة السير، ولم يعطي لحارس المعهد القتيل بابل السنباني فرصة لمعرفة السيارة أو صاحبها".
وأردفت: "توقفت سيارة خالدة عند بوابة الدخول وترجلت منها لحضور إجتماع مجلس الإدارة وهي تحمل قدور فيها طعام الغداء لإدارة المعهد والذي ساعدها السائق وحارس منزلهم معاً بإنزالهم وتسليمها لحراسة بوابة المعهد".
وبعد دخولها لمبنى المعهد، وحينما هم السائق بالرحيل ، وصل بابل السنباني ودخل في مشادة كلامية ثم اشبتاك بالأيادي مع السائق، بعدها هرب بابل إلى داخل المعهد للاحتماء، ولحقه السائق حيث باشر بإطلاق النار على البوابة بعد ان اغلاقها بابل للإحتماء بها، فأرداه قتيلاً.
وأكدت إدارة المعهد ان الدوام سيستأنف يوم السبت المقبل الموافق الـ19 من الشهر الجاري، مطالبة الجهات القضائية سرعة البت في القضية، وفقاً لما ينصه القانون.
