مكن الشاب اليمني، أحمد آل شيبة، أن يكون حديث كثير من وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام العالمية في السنوات الماضية، نتيجة ما يقدمه من فن مختلف ومتميز.
آل شيبة يقيم حاليا في نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو عازف عود متميّز، يعيد أداء الأغاني الغربية الشهيرة على آلة العود الشرقية، ويرى آل شيبة، أنه يحاول بناء جسر بين الثقافات، عبر مزجه بين الألحان الشرقية والغربية
ومن أشهر الأغاني التي قام بها أغنية "Hello" للمغنية البريطانية الشهيرة "أديل"، وأعاد آل شيبة عزفها بالعود فتفاعل الكثير من جمهوره معها.
ولم يترك آل شيبة مناسبة إلا ويحاول أن يستخدم لغته الموسيقية للاحتفال بها، مثلما فعل في عيد الحب مؤخرا، ويصل عدد المشاهدات على مقاطع الفيديو الخاصة به على صفحته موقع "يوتيوب" إلى مئات الآلاف.
أسطورة آل شيبة أنه من علم نفسه الموسيقى، لعدم وجود مدرسة لتعليم الموسيقى في بلاده، وقال لوكالة أنباء "الأناضول" التركية أنه قدّم أول أمسية غنائية له عام 2007، وعزف بدار الأوبرا المصرية، في مصر التي بقي فيها عاما واحدًا، قبل أن ينتقل إلى الولايات المتحدة في 2012.
وقال آل شيبة أنه يلعب عبر عوده، دورًا هامًا في مواجهة الإسلاموفوبيا المتصاعدة في الولايات المتحدة والتي تنتشر مؤخرا، ويخصص جزءا من وقته للرد على تفاعل جمهوره.
آل شيبة يقيم حاليا في نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو عازف عود متميّز، يعيد أداء الأغاني الغربية الشهيرة على آلة العود الشرقية، ويرى آل شيبة، أنه يحاول بناء جسر بين الثقافات، عبر مزجه بين الألحان الشرقية والغربية
ومن أشهر الأغاني التي قام بها أغنية "Hello" للمغنية البريطانية الشهيرة "أديل"، وأعاد آل شيبة عزفها بالعود فتفاعل الكثير من جمهوره معها.
ولم يترك آل شيبة مناسبة إلا ويحاول أن يستخدم لغته الموسيقية للاحتفال بها، مثلما فعل في عيد الحب مؤخرا، ويصل عدد المشاهدات على مقاطع الفيديو الخاصة به على صفحته موقع "يوتيوب" إلى مئات الآلاف.
أسطورة آل شيبة أنه من علم نفسه الموسيقى، لعدم وجود مدرسة لتعليم الموسيقى في بلاده، وقال لوكالة أنباء "الأناضول" التركية أنه قدّم أول أمسية غنائية له عام 2007، وعزف بدار الأوبرا المصرية، في مصر التي بقي فيها عاما واحدًا، قبل أن ينتقل إلى الولايات المتحدة في 2012.
وقال آل شيبة أنه يلعب عبر عوده، دورًا هامًا في مواجهة الإسلاموفوبيا المتصاعدة في الولايات المتحدة والتي تنتشر مؤخرا، ويخصص جزءا من وقته للرد على تفاعل جمهوره.
