كشف وزير الثقافة اليمني السابق " خالد الرويشان " عن ماوصف بأنه مؤسس الداعشية والإرهاب في اليمن .
ونقل الوزير " الرويشان " مقطوعات من كتاب " اليمن عبر التاريخ " والذي تعود معلوماته إلى ماقبل 500 عام .
وقال " الرويشان " في منشور له بصفحته الرسمية على " فيسبوك " وشهد شاهدٌ من أهله هذا هو الإمام الداعشي المؤسس الإمام المطهر شرف الدين ..ورهائن خولان الطيال بمحافظة صنعاء هذا حدث قبل 500 سنة.
وأضاف الرويشان " أن الإمام المطهر الذي حكم اليمن الشمالي قبل 500 عام قتل ثمانين رهينة كانوا لديه من خولان الطيال لمجرّد أن القبيلة تمرّدت على حكمه ثم قطع أيدي الرهائن الثمانين وأرجلهم حتى الموت مضيفاً بأنه كان معظم الرهائن أطفالا.
وأضاف " الرويشان " بل أن الإمام المطهر زاد فهدم بيوت قرى خولان وقطع أعنابهم ..وأخذ أموالهم!
متحدثاً " هذا ليس كلامي " هذ كلام حفيده الأستاذ المؤرخ أحمد حسين شرف الدين .
واستطرد " الرويشان " قائلاًَ " هذه الجريمة الكبرى حدثت قبل 500 سنة تقريبا ..أي في سنة 940 هجرية لا سابقة لها في تاريخ العالم كله و لم يكن الرهائن حتى أسرَى حرب , كانوا مجرد أطفال أتى بهم أهلُوهم للإمام تأكيدا لولائهم له .
وتابع " الرويشان " قائلاًَ " تأمّلوا تاريخ الإمامة يا مغفلي الإمامة الجديدة تم قتل ثمانين رهينة ..أي ثمانين طفلا هكذا عادة الأئمة أن يكون الرهائن أطفالا.
وأضاف " الرويشان " وحتى يتم الضغط على آبائهم كبار ورؤوس العشيرة أو القبيلة الإمام المطهر ياللإسم هو نفسه الذي قتل ألْفَيْ 2000 أسير من مَوْكِلْ عنس ورداع في نفس الفترة.
وأشار " الرويشان " إلى أن هذه المرّة المصدر هو الأستاذ الجليل أحمد حسين شرف الدين أحد أحفاد المطهر نفسه ، وذلك في كتابه المهم " اليمن عبْر التاريخ ".
وأوضح " أن الكتاب صدر في سنة 1964 الطبعة الثانية و الأستاذ احمد مايزال على قيد الحياة ..أطال الله عمره فهو أحد رجالات التنوير في اليمن.
وقال " الرويشان " يجب أن تقرأ الأجيال الجديدة تاريخ الإمامة الأغبر .. حتى تكتشف جذور وطبيعة ما يحدث اليوم تفجير البيوت وهدمها قبل سنة في دمْت وقبلها في حاشد هل تتذكرونها ..لم يحدث ذلك صدفة إنه التاريخ يعود مجنونا يعود التاريخ مجنونا عندما لا أحد يتعلم أو يفهم .. أو حتى يقرأ .
وأرفق " الرويشان " صوراً من الكتاب التي تحدثت عن تلك الواقعة قبل 500 عام .
ونقل الوزير " الرويشان " مقطوعات من كتاب " اليمن عبر التاريخ " والذي تعود معلوماته إلى ماقبل 500 عام .
وقال " الرويشان " في منشور له بصفحته الرسمية على " فيسبوك " وشهد شاهدٌ من أهله هذا هو الإمام الداعشي المؤسس الإمام المطهر شرف الدين ..ورهائن خولان الطيال بمحافظة صنعاء هذا حدث قبل 500 سنة.
وأضاف الرويشان " أن الإمام المطهر الذي حكم اليمن الشمالي قبل 500 عام قتل ثمانين رهينة كانوا لديه من خولان الطيال لمجرّد أن القبيلة تمرّدت على حكمه ثم قطع أيدي الرهائن الثمانين وأرجلهم حتى الموت مضيفاً بأنه كان معظم الرهائن أطفالا.
وأضاف " الرويشان " بل أن الإمام المطهر زاد فهدم بيوت قرى خولان وقطع أعنابهم ..وأخذ أموالهم!
متحدثاً " هذا ليس كلامي " هذ كلام حفيده الأستاذ المؤرخ أحمد حسين شرف الدين .
واستطرد " الرويشان " قائلاًَ " هذه الجريمة الكبرى حدثت قبل 500 سنة تقريبا ..أي في سنة 940 هجرية لا سابقة لها في تاريخ العالم كله و لم يكن الرهائن حتى أسرَى حرب , كانوا مجرد أطفال أتى بهم أهلُوهم للإمام تأكيدا لولائهم له .
وتابع " الرويشان " قائلاًَ " تأمّلوا تاريخ الإمامة يا مغفلي الإمامة الجديدة تم قتل ثمانين رهينة ..أي ثمانين طفلا هكذا عادة الأئمة أن يكون الرهائن أطفالا.
وأضاف " الرويشان " وحتى يتم الضغط على آبائهم كبار ورؤوس العشيرة أو القبيلة الإمام المطهر ياللإسم هو نفسه الذي قتل ألْفَيْ 2000 أسير من مَوْكِلْ عنس ورداع في نفس الفترة.
وأشار " الرويشان " إلى أن هذه المرّة المصدر هو الأستاذ الجليل أحمد حسين شرف الدين أحد أحفاد المطهر نفسه ، وذلك في كتابه المهم " اليمن عبْر التاريخ ".
وأوضح " أن الكتاب صدر في سنة 1964 الطبعة الثانية و الأستاذ احمد مايزال على قيد الحياة ..أطال الله عمره فهو أحد رجالات التنوير في اليمن.
وقال " الرويشان " يجب أن تقرأ الأجيال الجديدة تاريخ الإمامة الأغبر .. حتى تكتشف جذور وطبيعة ما يحدث اليوم تفجير البيوت وهدمها قبل سنة في دمْت وقبلها في حاشد هل تتذكرونها ..لم يحدث ذلك صدفة إنه التاريخ يعود مجنونا يعود التاريخ مجنونا عندما لا أحد يتعلم أو يفهم .. أو حتى يقرأ .
وأرفق " الرويشان " صوراً من الكتاب التي تحدثت عن تلك الواقعة قبل 500 عام .