دشنت الاثنين 23/01/2017 فعاليات مؤتمر طب الاطفال والذي تنظمه منظمتي اليونسيف والصحة العالمية على مدى ثلاثة ايام بالعاصمة صنعاء، برعاية ماسية من شركة سبأفون.
وأكد الاستاذ محمد الظاهري عضو اللجنة التنظيمية للمؤتمر ان المؤتمر يهدف الى ايجاد آلية لتخفيف المعاناة عن اطفال اليمن وهي شراكة مجتمعية يشارك فيها كل افراد المجتمع والجمعيات والمنظمات الداخلية والخارجية واطباء الاطفال والقطاع الخاص.
واعرب عن امله ان تسهم هذه الشراكة المجتمعية من اجل التخغيف من الاثار التي يتعرض لها الطفل اليمني سواء كانت صحية او نفسية او تربوية.
والقيت خلال احتفالية افتتاح فعاليات المؤتمر عدد من الكلمات، حيث القى ممثل منظمة الصحة العالمية كلمة عن الجهات المنظمة، فيما القى ممثل شركة سبأفون كلمة الجهات الراعية.
وأوضح مسؤول الرعايات المجتمعية بشركة سبأفون محمد الملاحي أن شركة سبأفون أخذت على عاتقها بدور الريادة في مجال المسؤولية المجتمعية حيث كانت الاستجابة على قدر ما تمر به البلاد من ظروف استثنائية وغير مسبوقة.
واكد انه من هذا المبدأ وانطلاقا من الايمان الراسخ بدورنا ومسؤوليتنا تجاه وطننا الغالي اعلنا مطلع العام الماضي عن حملة #سبأفون_تجمعنا وهي الحملة المجتمعية التي قدمت خدماتها الاغاثية والطبية لالاف المستفيدين وتوزعت على معظم محافظات الجمهورية اليمنية.
وقال "ها نحن اليوم نشهد تدشين واحد من اهم الفعاليات الطبية وهو مؤتمر طب الاطفال في نسخته الاولى والذي يجمع كوكبه من اهم الاطباء المتخصصين في مجال الطفولة في اليمن".
واعرب الملاحي عن امله ان يثمر هذا اللقاء في تسليط الضوء على الوضع الصحي والاستثنائي للطفولة من اجل القيام بتحرك ايجابي في هذا الاتجاه.
وخلال فعاليات المؤتمر تم الاعلان عن ان يوم 25 يناير من كل عام يوما وطنيا لصحة ورعاية الطفل اليمني.. وسيكون بشراكة اليونسيف ومنظمة الصحة العالمية.
وسيتم خلال اليوم الوطني لصحة ورعاية الطفل اليمني تقديم خدمات المعالجة المجانية لاطفال اليمن من كافة اطباء الاطفال في الجمهورية اليمنية.
ويشارك في المؤتمر نحو 250 طبيب من كافة انحاء الجمهورية، بالاضافة الى 69 طبيب عظام خاص بالاطفال، وكذا 73 طبيب عيون خاص بالاطفال.
وسيناقش المؤتمر نحو 36 ورقة عمل تسلط الضوء على امراض الاطفال والتي تؤثر على الاطفال بشكل مباشر وهي الامراض المتفشية بشكل كبير وسبل الوقاية منها، وكيفية التخفيف من اثارها.
وتنظيم المؤتمر جمعية الثلاسيميا وجمعية حديثي الولادة ومنظمة الصحة العالمية
ومنظمة اليونسيف ومبادرة كريمة من اطباء الاطفال في الجمهورية اليمنية.
وأكد الاستاذ محمد الظاهري عضو اللجنة التنظيمية للمؤتمر ان المؤتمر يهدف الى ايجاد آلية لتخفيف المعاناة عن اطفال اليمن وهي شراكة مجتمعية يشارك فيها كل افراد المجتمع والجمعيات والمنظمات الداخلية والخارجية واطباء الاطفال والقطاع الخاص.
واعرب عن امله ان تسهم هذه الشراكة المجتمعية من اجل التخغيف من الاثار التي يتعرض لها الطفل اليمني سواء كانت صحية او نفسية او تربوية.
والقيت خلال احتفالية افتتاح فعاليات المؤتمر عدد من الكلمات، حيث القى ممثل منظمة الصحة العالمية كلمة عن الجهات المنظمة، فيما القى ممثل شركة سبأفون كلمة الجهات الراعية.
وأوضح مسؤول الرعايات المجتمعية بشركة سبأفون محمد الملاحي أن شركة سبأفون أخذت على عاتقها بدور الريادة في مجال المسؤولية المجتمعية حيث كانت الاستجابة على قدر ما تمر به البلاد من ظروف استثنائية وغير مسبوقة.
واكد انه من هذا المبدأ وانطلاقا من الايمان الراسخ بدورنا ومسؤوليتنا تجاه وطننا الغالي اعلنا مطلع العام الماضي عن حملة #سبأفون_تجمعنا وهي الحملة المجتمعية التي قدمت خدماتها الاغاثية والطبية لالاف المستفيدين وتوزعت على معظم محافظات الجمهورية اليمنية.
وقال "ها نحن اليوم نشهد تدشين واحد من اهم الفعاليات الطبية وهو مؤتمر طب الاطفال في نسخته الاولى والذي يجمع كوكبه من اهم الاطباء المتخصصين في مجال الطفولة في اليمن".
واعرب الملاحي عن امله ان يثمر هذا اللقاء في تسليط الضوء على الوضع الصحي والاستثنائي للطفولة من اجل القيام بتحرك ايجابي في هذا الاتجاه.
وخلال فعاليات المؤتمر تم الاعلان عن ان يوم 25 يناير من كل عام يوما وطنيا لصحة ورعاية الطفل اليمني.. وسيكون بشراكة اليونسيف ومنظمة الصحة العالمية.
وسيتم خلال اليوم الوطني لصحة ورعاية الطفل اليمني تقديم خدمات المعالجة المجانية لاطفال اليمن من كافة اطباء الاطفال في الجمهورية اليمنية.
ويشارك في المؤتمر نحو 250 طبيب من كافة انحاء الجمهورية، بالاضافة الى 69 طبيب عظام خاص بالاطفال، وكذا 73 طبيب عيون خاص بالاطفال.
وسيناقش المؤتمر نحو 36 ورقة عمل تسلط الضوء على امراض الاطفال والتي تؤثر على الاطفال بشكل مباشر وهي الامراض المتفشية بشكل كبير وسبل الوقاية منها، وكيفية التخفيف من اثارها.
وتنظيم المؤتمر جمعية الثلاسيميا وجمعية حديثي الولادة ومنظمة الصحة العالمية
ومنظمة اليونسيف ومبادرة كريمة من اطباء الاطفال في الجمهورية اليمنية.