اتهم حزب المؤتمر الشعبي ، حزب الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح ، أحد كوادره المنشقين عنه بالسعي لتفجير حرب بين أبناء قبيلة سنحان ، وهي القبيلة التي ينتمي اليها صالح وأبرز المتنفذين في الحكومة و الجيش .
و نقلت صحيفة الميثاق الناطقة باسم الحزب عن مصادر وصفتها بالمحلية القول " إن النائب محمد عبداللاه القاضي يسعى الى شق وحدة قبيلة سنحان بتفجير حرب بين أبنائها بهدف اضعاف وتفتيت القبيلة وخصوصاً بعض الأطراف التي تساند الزعيم علي عبدالله صالح ".
و أضافت أن القاضي بدأ قبل فترة بممارسة الضغوط ضد بعض الشخصيات بهدف اثنائهم عن مواقفهم المؤيدة للزعيم صالح.. إلا أنه فشل وتصدى له جميع أبناء القبيلة ما دفعه الى اللجوء لاستخدام أساليب أخرى ومنها استقدام عدد من المسلحين لتفجير مواجهات مسلحة بدأها في بيت الحضرمي وضبوة في قرى سنحان بعد أن بسط على عدة أراضي بهدف جرهم الى مواجهات مسلحة فيما بينهم".
و أعلن النائب محمد عبدالاله القاضي عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام في فبراير 2011 استقالته من عضوية الحزب احتجاجاً على قمع المتظاهرين المطالبين بإسقاط نظام الرئيس صالح .
و كان القاضي قبل استقالته من أبرز قياديي حزب المؤتمر ( الحاكم سابقا ) وعضو لجنته العامة، ومقرر لجنة التنمية والنفط في البرلمان كما أنه نائب مؤثر في الوسط النيابي وأمين عام مجلس التضامن القبلي، واشتهر في السنوات الأخيرة بتوجيهه انتقادات لاذعة للنظام وللرئيس صالح شخصيا.
و نقلت صحيفة الميثاق الناطقة باسم الحزب عن مصادر وصفتها بالمحلية القول " إن النائب محمد عبداللاه القاضي يسعى الى شق وحدة قبيلة سنحان بتفجير حرب بين أبنائها بهدف اضعاف وتفتيت القبيلة وخصوصاً بعض الأطراف التي تساند الزعيم علي عبدالله صالح ".
و أضافت أن القاضي بدأ قبل فترة بممارسة الضغوط ضد بعض الشخصيات بهدف اثنائهم عن مواقفهم المؤيدة للزعيم صالح.. إلا أنه فشل وتصدى له جميع أبناء القبيلة ما دفعه الى اللجوء لاستخدام أساليب أخرى ومنها استقدام عدد من المسلحين لتفجير مواجهات مسلحة بدأها في بيت الحضرمي وضبوة في قرى سنحان بعد أن بسط على عدة أراضي بهدف جرهم الى مواجهات مسلحة فيما بينهم".
و أعلن النائب محمد عبدالاله القاضي عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام في فبراير 2011 استقالته من عضوية الحزب احتجاجاً على قمع المتظاهرين المطالبين بإسقاط نظام الرئيس صالح .
و كان القاضي قبل استقالته من أبرز قياديي حزب المؤتمر ( الحاكم سابقا ) وعضو لجنته العامة، ومقرر لجنة التنمية والنفط في البرلمان كما أنه نائب مؤثر في الوسط النيابي وأمين عام مجلس التضامن القبلي، واشتهر في السنوات الأخيرة بتوجيهه انتقادات لاذعة للنظام وللرئيس صالح شخصيا.